CNN Arabic:
2024-11-22@09:05:52 GMT

تحليل CNN يكشف أحداث وقوع حادثة شارع الرشيد في غزة

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT

--(CNN)قُتل ما لا يقل عن 115 شخصًا وأصيب ما لا يقل عن 760 آخرين بعد أن فتحت القوات الإسرائيلية النار بينما كان مدنيون فلسطينيون ينتظرون الحصول على الطعام، الخميس، وفقًا للمتحدث باسم وزارة الصحة الفلسطينية في غزة، الدكتور أشرف القدرة.

والحادثة تعد واحدة من أكثر المآسي دموية في غزة منذ بدء الحرب الإسرائيلية ضد حماس في 7 أكتوبر.

والآن تتزايد الدعوات لإجراء تحقيق مستقل في الحادث، في حين قالت الأمم المتحدة إن هناك حاجة إلى إجراء تحقيق مستقل لكشف الحقائق، وأيدت دول مثل فرنسا هذا النداء.

نبذة عن الحادثة

وصلت صباح الخميس قافلة مكونة من 18 شاحنة غذاء على الأقل إلى شمال غزة، أرسلتها عدة دول في المنطقة. وقال شهود إن المدنيين الفلسطينيين تجمعوا حول شاحنات المساعدات التي وصلت حديثا على أمل الحصول على الغذاء، وسرعان ما بدأت القوات الإسرائيلية في إطلاق النار. وقال شهود العيان لشبكةCNN إن شاحنات المساعدات حاولت الخروج من المنطقة، فصدمت شاحنات أخرى عن طريق الخطأ وتسببت في مزيد من القتلى والجرحى. وقدم الجيش الإسرائيلي رواية مختلفة عن الظروف، إذ قال في تحديث، الخميس، إن الدبابات الإسرائيلية أطلقت طلقات تحذيرية لتفريق الحشد حول قافلة المساعدات، بعد أن شاهدت الناس يتعرضون للدهس.

وفيما يلي تحليل CNN للقطات من جيش الدفاع الإسرائيلي وقناة الجزيرة لإظهار مكان وقوع الحادث.

إسرائيلالأمن الغذائيانفوجرافيكغزةقطاع غزةنشر السبت، 02 مارس / آذار 2024تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2024 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.

المصدر: CNN Arabic

كلمات دلالية: الأمن الغذائي انفوجرافيك غزة قطاع غزة

إقرأ أيضاً:

غالانت يكشف الهدف من توزيع مساعدات غزة عبر شركات خاصة

قال وزير الأمن الإسرائيلي السابق، يوآف غالانت، اليوم الأربعاء 20 نوفمبر 2024، إن الخطة التي تدفع بها الحكومة الإسرائيلية بشأن توزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة عبر شركات خاصة تحت حماية الجيش الإسرائيلي، تأتي لتمهيد فرض الحكم العسكري على القطاع، معتبرا أن ذلك سيكبد إسرائيل "ثمنا دمويا".

وفي منشور على منصطة "إكس"، قال عضو الكنيست عن الليكود، الذي أُقيل مؤخرًا من الحكومة، إن مناقشة "توزيع الغذاء على سكان غزة عبر شركات خاصة تحت حماية الجيش الإسرائيلي" هي مجرد محاولة تجميلية لتمهيد فرض الحكم العسكري" على القطاع.

وشدد غالانت على أن "الثمن الدموي" لهذا المخطط سيدفعه جنود الجيش الإسرائيلي، كما ستدفع إسرائيل ثمنه نتيجة ترتيب أولويات خاطئ قد يؤدي إلى إهمال مهام أمنية أكثر أهمية.

اعتبر غالانت أن "كل شيء يعتمد على التحضير المسبق لطرف بديل سيحل محل الجيش الإسرائيلي في السيطرة على الأرض. ومن دون هذا التحضير، نحن ماضون نحو فرض حكم عسكري".

وقال إن "الشركات الخاصة ستكون مسؤولة عن توزيع المساعدات، بينما سيحمي الجيش الإسرائيلي هذه الشركات"، مستدركًا: "سنكون جميعًا من سيدفع الثمن".

وشدد غالانت على أن فرض الحكم العسكري في غزة لا "يشكل جزءًا من أهداف الحرب الحالية، بل هو خطوة سياسية خطيرة وغير مسؤولة".

وتدفع القيادة السياسية في إسرائيل نحو تبني خطة إشراك شركة أميركية خاصة لتأمين المناطق المخصصة لتوزيع المساعدات.

وتتضمن الخطة الإسرائيلية إقامة "منطقة آمنة" في شمال قطاع غزة لتوزيع المساعدات الإنسانية عبر شركة أمنية خاصة تحت إشراف الجيش الإسرائيلي.

وأجرى رئيس الحكومة الإسرائيلية، بنيامين نتنياهو ، ووزير الأمن، يسرائيل كاتس، مداولات في مقر فرقة غزة العسكرية، دامت أربع ساعات، حول هذه الخطة.

وشارك في هذه المداولات وزير المالية، بتسلئيل سموتريتش، الذي يدعو إلى الاستيطان في غزة.

وسيعقد اجتماع للكابينيت السياسي الأمني، غدا، للتداول في هذه الخطة التي يؤيدها نتنياهو وكاتس، حسبما نقلت الإذاعة عن مصادر مطلعة على تفاصيل الخطة.

يُذكر أن هذا الاقتراح طُرح في وقت سابق ولكنه لم يدخل حيز التنفيذ بعد؛ إذ سبق للكابينيت أن ناقش خطة لتوزيع المساعدات الإنسانية شمال غزة، تقودها شركة الأمن الأميركية GDC، التي يرأسها رجل الأعمال الإسرائيلي - الأميركي موتي كاهانا.

وتتضمن الخطة "إنشاء مناطق إنسانية في غزة، يتم تطهيرها مسبقًا من قبل الجيش الإسرائيلي من العناصر المسلحة. ولن يُسمح بالدخول إلى هذه المناطق سوى للسكان المدنيين؛ وستقوم الشركة بتأمين قوافل المساعدات الإنسانية إلى تلك المناطق".

وكانت تقارير إسرائيلية سابقة قد أفادت بأن الشركة مكونة من مقاتلين من القوات الخاصة الأميركية والبريطانية، ومقاتلين أكراد، وهي على اتصال مع الإدارة الأميركية، وقدمت خططها لوزارة الخارجية والبيت الأبيض، كما تواصلت مع الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية".

وفي تصريحات سابقة، قال رئيس شركة GDC، الذي يحمل الجنسية الإسرائيلية، إن للشركة فرعًا في إسرائيل - حيث تعيش عائلته، وإن الجيش الإسرائيلي يدعم إشرافها على توزيع المساعدات؛ ومع ذلك، تتباطأ الحكومة في اتخاذ قرار نهائي بشأن هذا الأمر.

المصدر : وكالة سوا

مقالات مشابهة

  • مصدر طبي: الغارات الإسرائيلية على غزة أودت بحياة 90 شخصا منذ صباح الخميس
  • حماس: 4 إجراءات يتخذها الاحتلال لمنع إغاثة الفلسطينيين
  • هكذا تدعم إسرائيل اللصوص المسلّحين الذين يهاجمون شاحنات الأمم المتحدة في غزة
  • غالانت يكشف الهدف من توزيع مساعدات غزة عبر شركات خاصة
  • 27 مسيّرة اخترقت الأجواء الإسرائيلية منذ الخميس الماضي
  • الحكومة الإسرائيلية تقر: لا نستطيع تأمين المساعدات إلى غزة
  • إسرائيل: لا نستطيع تأمين دخول المساعدات إلى غزة
  • بعد قتل 20 لصا في غزة.. مغردون يتهمون إسرائيل بإدارة عصابات نهب المساعدات
  • WP: عصابات السطو على المواد الإنسانية في غزة تعمل بمناطق السيطرة الإسرائيلية
  • الحكومة تبحث إدخال المزيد من شاحنات الطعام والخيام والملابس الشتوية لغزة