وكالة بغداد اليوم:
2024-12-18@20:54:15 GMT
حزب الله اللبناني يعلن مقتل 3 من مقاتليه جنوب لبنان
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
بغداد اليوم - متابعة
أعلن حزب الله اللبناني، اليوم السبت (2 آذار 2024)، مقتل 3 من مقاتليه من جنوب لبنان خلال المواجهة مع إسرائيل.
وفي وقت سابق من اليوم، أفادت وسائل إعلام لبنانية، باستهداف مسيرة إسرائيلية لسيارة في محيط الناقورة جنوبي لبنان.
وقالت وسائل الإعلام في خبر عاجل، تابعته "بغداد اليوم"، إن "مسيرة إسرائيلية استهدفت سيارة في محيط بلدة الناقورة جنوبي لبنان".
وتحدثت معلومات أولية عن "مقتل 3 أشخاص في الهجوم، الذي وقع في منطقة الحمراء في الناقورة ونفذ بـ3 صواريخ أطلقتها المسيّرة".
وكان حزب الله اللبناني، أعلن أمس الجمعة، استهداف عدد من المواقع الإسرائيلية وإسقاط مسيرة تابعة للاحتلال.
المصدر: وكالات
المصدر: وكالة بغداد اليوم
إقرأ أيضاً:
حول ترشُحه لرئاسة الجمهورية... ماذا أعلن فرنجية؟
أعلن رئيس "تيار المرده" سليمان فرنجية في العشاء التكريمي لخلية أزمة النازحين، اليوم الإثنين، أنّ "الحرب الإسرائيلية التي شهدها لبنان مؤخراً "وسخة جداً" وهجرت الكثير من اللبنانيين".وشكر فرنجية "كل الشباب والشابات الذين عملوا على مساعدة النازحين خلال الحرب وهذا الأمر يعكس الوطنيّة"، مضيفاً "نحنُ أهل ضمير والشيم هي التي تديرنا ولسنا كغيرنا تُديرنا المصالح".
وأكّد أن "محبة الناس هي التي تدوم فهي رصيدنا وقوّتنا الذاتية مُستمدَّة من شعبنا".
وعن آخر التطورات التي تجري في المنطقة، اشار إلى أن "الظروف الإقليمية والدولية تتغير وتنقلب رأساً على عقب".
وحول ترشحه لرئاسة الجمهورية، أعلن فرنجية أنّه "حينما طرحت نفسي لرئاسة الجمهورية كان ذلك انطلاقاً من مشروع لحلّ مشكلة البلد"، متابعاً "حينما سأتراجع عن ترشيحي لرئاسة الجمهورية فإنه لا يمكننا الذهاب إلى جلسة 9 كانون الثاني الرئاسية من دون إسم".
وأكّد أنّه " مُستمر بترشيحي لرئاسة الجمهورية وأنا مُنفتح على أي اسم يتلاءم مع المرحلة".
وأوضح أنّه "طرحنا سلَّة أسماء لرئاسة الجمهورية ولن ندخل بها الآن لكنَّ تركيزنا هو على معايير الرئيس العتيد". وحول مواصفات الرئيس القادم، أكّد فرنجية أنّه "نريد رئيساً لديه حيثية"، متابعاً "نريدُ رئيساً مش على قد الكرسي بل بدنا رئيس على قد الموقع ويعمل على نقل لبنان إلى مرحلة جديدة".
أضاف: "نريد بناء الدولة ونحتاجُ إلى رجل مؤسساتي ونريدُ رجلاً مثل رفيق الحريري في لبنان على رأس الطائفة المارونية".
تابع: "ما يساهم بإنعاش لبنان هو "الإقتصاد الموسع" والانطلاق نحو الأمام"، معتبراً أنّه "لن أختلف مع أصدقائي وليست لدينا "رفاهية الإختلاف" خصوصاً في هذه المرحلة حتى وإن لم نلتقِِ على إسم للرئاسة".
في الختام، تمنى فرنجية لسوريا التوفيق والازدهار والخير وأمل أن تبقى موحدة وعربيّة ولجميع أبنائها كما تمنى أن تبقى بوابة الشرق للبنان.