فتاة مصرية تثير ضجة في المغرب وتتصدر التريند.. ما القصة ؟
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
تعد اللهجة المغربية من أصعب اللهجات العربية نطقا وفهما على الإطلاق ، وذلك بالنسبة لباقي الجنسيات العربية، إلا أن الفتاة الشابة ميساء خليفة قد استطاعت من خلال مقطع فيديو حصد ملايين المشاهدات
لفتت ميساء خليفة أنظار الشعب المغربي، وذلك لاتقانها للغة المغربية ، مما لفت أنظار الآلاف من المغاربة ممن قاموا باعادة مشاركة المقطع والتعبير عن إعجابهم بها.
ظهرت الشابة في المقطع والذي أصبح الترند الأول في المغرب وتم تداوله عبر تطبيق اليوتيوب وتم تسجيله مع أحد الكوميديين المغاربة خلال زيارته لمصر وهو الزوبير هلال والتي تحدثت معه باللغة المغربية الدارجة وذلك بكل طلاقة، بل وحتى اللغة الأمازيغية والتي تعتبر لغة ثانية في المغرب وكأنها ولدت بين عادات وتقاليد الدولة المغربية
وقد كشفت أن السر لإتقانها اللهجة المغربية عشقها للثقافة المغربية مما دفع الكثيرين إلى الدعوة إلى منحها الجنسية المغربية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: اللهجة المغربية اللهجات العربية
إقرأ أيضاً:
ثلاث قصص من المغرب تلهم الأطفال في «الشارقة للكتاب»
الشارقة (الاتحاد)
ضمن فعاليات الدورة الـ 43 من معرض الشارقة الدولي للكتاب التي انطلقت تحت شعار «هكذا نبدأ»، أقيمتْ ورشة تفاعلية بعنوان «أحلام المغرب»، قدمها إلياس عامل، خريج المعهد العالي للفنون المسرحية والتنشيط الثقافي بالمملكة المغربية التي تحلّ ضيف شرف هذه الدورة. حيث سرد عامل للأطفال مجموعة من القصص الشعبية الشيقة التي قام بتأليفها خصيصاً لتعريف الزوار الصغار بمعالم المغرب المدهشة، وثقافته الغنية.
اعتمدتْ الورشة على الحكي التفاعلي لإدخال الأطفال في أجواء القصص وتشويقهم، وقرأ عامل ثلاث قصصٍ، الأولى بعنوان «الفتى والجمل الطائر» تعرفوا خلالها على عالم الصحراء المغربية، وجمال الطبيعة هناك، وطاروا مع الجمل ليروا الإنسان المغربي، ويتعرفوا على شخصيته التي اتسمت كما بينتها القصة بالشجاعة والذكاء والشموخ والقوة.
أما القصة الثانية فجاءت بعنوان «أسد الأطلس والأرنب الصغير»، ودارت حول الأسد الذي يحمي غابة الأطلس ويساعد جميع الحيوانات، ويفض أي نزاع يحدث، مؤكدة على أهمية المحبة والتعاون ليعيش الجميع في سلام، في حين تناولت القصة الثالثة «زهرة الصحراء»، حكاية شاعر زرع نبتة في الصحراء، لتكتشفها فتاة صغيرة، وتتحاور معها، وتتعرف من خلالها على الشاعر الذي زرعها، وتعرف أهمية ألا يفقد الإنسان الأمل مهما حدث، ويظل حاملاً في قلبه الخير والجمال دائماً وفي كل مكان.