تعد اللهجة المغربية من أصعب اللهجات العربية نطقا وفهما  على الإطلاق ، وذلك بالنسبة لباقي الجنسيات العربية، إلا أن الفتاة الشابة ميساء خليفة قد استطاعت من خلال مقطع فيديو حصد ملايين المشاهدات 

 لفتت ميساء خليفة أنظار الشعب المغربي، وذلك لاتقانها للغة المغربية ، مما لفت أنظار الآلاف من المغاربة ممن قاموا باعادة مشاركة المقطع والتعبير عن إعجابهم بها.

 ظهرت الشابة في المقطع والذي أصبح  الترند الأول في المغرب وتم تداوله عبر تطبيق اليوتيوب وتم تسجيله مع أحد الكوميديين المغاربة خلال زيارته لمصر وهو الزوبير هلال والتي تحدثت معه  باللغة المغربية الدارجة وذلك بكل طلاقة، بل وحتى اللغة الأمازيغية والتي تعتبر لغة ثانية في المغرب وكأنها ولدت بين عادات وتقاليد الدولة المغربية 

 

وقد كشفت  أن السر لإتقانها اللهجة المغربية عشقها للثقافة المغربية مما دفع الكثيرين إلى الدعوة إلى منحها الجنسية المغربية

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: اللهجة المغربية اللهجات العربية

إقرأ أيضاً:

منيب لـRue20: الإستغناء عن الأسطول الوطني وضع الجالية المغربية فريسة لشركات الملاحة الأجنبية

زنقة 20 ا الرباط

عمدت شركات الملاحة البحرية التي تعمل في مجال النقل البحري بين المغرب وإسبانيا، إلى رفع أسعار التذاكر بشكل غير مسبوق، حيث تتراوح ثمن التذكرة الواحدة بين 2500 و3000 درهم.

ويتوقع أن ترتفع هذه الأسعار بشكل أكبر مع اقتراب ذروة موسم الصيف، الذي يعرف توافدا كبيرا لمغاربة أوروبا مما يساهم في ارتفاع أسعار هذه التذاكر التي تخضع لقانون العرض والطلب.

وفي هذا السياق، قالت النائبة البرلمانية نبيلة منيب عن الحزب الاشتراكي الموحد في تصريح لموقع Rue20، إن” 6 ملايين من مغاربة العالم يقومون بتحويلات مالية جد مهمة للبلاد تساهم في تنمية المملكةد واستقرارها الاجتماعي ويفرحون عند حلولهم بالمغرب.. لكن هذه التضحيات والفرحة تصطدم بارتفاع أسعار تذاكر النقل البحري، وهو ما يحتم على وزارة النقل واللوجستيك اتخاذ تدبير تمكن مغاربة العالم من الدخول إلى بلدهم في ظروف جيدة وبأثمنة مناسبة “.

وأكدت منيب أن “المبررات التي يقدمها وزير النقل تتمثل في أن مجال النقل محرر منذ زمان وأنه يخضع لعملية العرض والطلب”.

وشددت على أن “التنافسية في هذا المجال لا تخدم المستهلك لأن الأثمنة باتب مرتفعة بشكل خطير يحكمها منطق الربح الكبير”، مشيرة إلى أن “المغرب كان يتوفر على أسطول بحري للنقل ويقدم خدماته بأثمنة مناسبة إلا أنه في إطار التحرر المفروض على المغرب استغنى عن هذا الأسطول وهو ما تركنا عرضة لهذه البواخر الأجنبية التي تستغل شوْق مغاربة العالم لزيارة بلدهم ولا ترحمهم”.

وطالبت النائبة البرلمانية “المسؤولين بالتدخل وإعادة التفكير في سياسة التصنيع حتى يتمكن المغرب من صناعة أسطول بحري للنقل خاص بهم دون الحاجة للبواخر الأجنبية التي تسلب جيوب المواطنين من خلال الأثمان المرتفعة للشركات الأجنبية”.

مقالات مشابهة

  • توسعة ملعب فاس تحوله إلى “سان ماميس” المغرب
  • رئيس «العربية للتصنيع»: طرح أول سيارة كهربائية مصرية في الأسواق خلال أشهر قليلة
  • المغرب يؤكد قرب إعلان توجهاته الاستراتيجية لمكافحة الفساد
  • منيب لـRue20: الإستغناء عن الأسطول الوطني وضع الجالية المغربية فريسة لشركات الملاحة الأجنبية
  • مشاريع فنية جديدة وعروض مصرية وعالمية ضخمة في موسم الأوبرا
  • حمية الى المغرب
  • ليلى عبد اللطيف تثير الجدل من جديد| مدينة مصرية في مأزق
  • محمد رمضان "يخلط" بين المغرب وبلد آخر .. وناقد يعلق
  • "إخوتي رجال يسدوا عين الشمس".. فتاة مصرية تتوعد بعد انتشار فيديو رقصها في حفل تخرجها
  • محمد رمضان يتعرض لموقف محرج خلال حفله بالمغرب .. فيديو