لا تنتهي جرائم الإبتزاز الإلكتروني التي بسببها يقبل الكثيرون على إيذاء أنفسهم، وبشكل خاص الفتيات، لكن بعد تدخل الذكاء الاصطناعي في ذلك النوع من الجرائم يقل الخوف من انتشار الصور والفيديوهات على المنصات، لأنه بسهولة يحذف المحتوى المزيف، كما يجب معرفة كيف يتعامل الضحية مع المبتز، ويحمي نفسه بـ 6 خطوات التالية وفق تصريحات، الخبير التقني أحمد طارق لـ«الوطن».

أسرع 6 طرق للحماية من جرائم الإبتزاز

وقبل أن يؤذي ضحية جرائم الإبتزاز نفسه ويدخل في الاكتئاب أو الإقبال على الانتحار، ينصح المهندس أحمد طارق، الخبير التكنولوجي باتباع الخطوات التالية:

- التقدم ببلاغ لمباحث الإنترنت.

- تجاهل المبتز وعدم التجاوب معه في دفع الأموال التي يطلبها.

- يجب أن يبلغ الضحية المقربين منه بوجود مبتز يهدده بالصور والفيديوهات.

- التأكد من أن هذه الصور والفيديوهات المزيفة يهدد بها المبتز ضحيته لن تنشر على نطاق واسع أو المنصات، لأن الذكاء الاصطناعي دخل في دور البحث عن المقاطع والصور والفيديوهات المزيفة ويقحذفها فورًا، ويجب التأكيد على العودة لإبلاغ مباحث الإنترنت.

- كل منصة على السوشيال ميديا لها بوابة خاصة تتوصل بها للمبتز والقبض عليه فورا.

- توجد مواقع بالذكاء الاصطناعي تستطيع بسهولة كشف الصور إذا كانت مزيفة، في حال كانت الصور مسروقة من الضحية وتم التلاعب بها.

-  قم بإيقاف جميع الاتصالات على الفور: «يقفل الضحية صفحته على السوشيال ميديا لفترة لحد ما يتم الوصول للمبتز، والأهم سواء كان ولد أو بنت لازم يهدوا وميخافوش».

انواع الإبتزاز

يمكن أن تتخذ جرائم الابتزاز أشكالًا مختلفة، بما في ذلك الابتزاز التقليدي، والابتزاز الإلكتروني، والابتزاز التجاري؛ ويستهدف كل نموذج ضحايا مختلفين كما يستخدم أساليب مختلفة ومبتكرة للإيقاع بالضحية. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: جرائم الإبتزاز الإبتزاز خبير تكنولوجي الصور والفیدیوهات

إقرأ أيضاً:

حماس: لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تجدي

 أكدت حركة حماس، اليوم الاثنين، أن لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تُجدي نفعًا، مشددة على أنه لا طريق سوى المفاوضات والالتزام بالاتفاق، وغير ذلك هو تلاعب بمصير الأسرى.

وقالت الحركة في تصريح صحفي: إن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو يعرقل تنفيذ الاتفاق لأسباب شخصية وحزبية محضة، وآخر ما يهمه الإفراج عن الأسرى، ومشاعر عائلاتهم.

وجددت تأكيدها الالتزام الكامل باتفاق وقف إطلاق النار، وتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وأعلنت استعدادها للشروع فوراً بمفاوضات المرحلة الثانية.

وشددت حماس على أن كيان العدو يواصل الانقلاب على الاتفاق، ويرفض البدء بالمرحلة الثانية، مما يكشف نواياه في التهرب والمماطلة.

ونوهت إلى أن الاتفاق تم برعاية الوسطاء وشهد عليه العالم، مما يستوجب إلزام الكيان بتنفيذه باعتباره المسار الوحيد لاستعادة الأسرى، مؤكدة رفضها محاولات الضغط على الحركة، في حين يُترك الاحتلال دون مساءلة رغم تنصله من التزاماته.

واعتبرت أن استمرار كيان العدو في المماطلة والخداع لن يمنحه غطاءً للتهرب، بل سيزيد من عزلته ويفضح زيف روايته أمام العالم.

مقالات مشابهة

  • مصطفى أبو سريع الضحية الـ 11 لـ «رامز أيلون مصر»| صورة
  • السجن المشدد 5 سنوات لمتهم بقتل نجله و3 أشهر لشقيق الضحية في الفيوم
  • ريجيم 20 يوما في رمضان وشوفي الفرق.. خطة سريعة وفعّالة لخسارة الوزن
  • اعتقالات وتوجيهات سريعة.. الأمن العراقي يشن حملة لتدقيق ملفات السوريين
  • الذكاء الاصطناعي والمحاسبة: كيف يغيّر برنامج محاسبة متطور طريقة إدارة الأموال؟
  • حماس: لغة الابتزاز والتهديد بالحرب لن تجدي
  • المرأة المغربية في عيدها العالمي وقفة سريعة مع سنة 2024
  • خطوات يجب اتباعها فورًا.. ماذا تفعل عند سرقة عداد الكهرباء؟
  • حماس تدين "الابتزاز" الإسرائيلي بعد قطع الكهرباء عن غزة
  • التلاعب بالصور والفيديوهات.. حملة إعلامية مضللة تستهدف أحداث الساحل السوري