برصاصة في الرأس.. استشهاد الطفل الفلسطيني محمد الديك
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
استشهد فجر اليوم السبت الطفل الفلسطيني محمد الديك، متأثرا بإصابته برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي لدى اقتحامها قرية كفر نعمة غرب رام الله.
وحسب المركز الفلسطيني للإعلام، استشهد الطفل محمد مراد الديك (16 عاما)، متأثرا بإصابته برصاصة في الرأس، أطلقها عليه جنود الاحتلال لدى اقتحام، قرية كفر نعمة فجر اليوم.
وكان الهلال الأحمر، قال إن طواقمه تعاملت مع إصابة خطيرة بالرصاص الحي في الرأس في قرية كفر نعمة، وانه جرى محاولة إنعاش قلب ورئتي المصاب.
وبالشهيد الجديد ترتفع حصيلة الشهداء في الضفة منذ 7 أكتوبر الماضي إلى (431) شهيداً وفق مركز معلومات فلسطين (معطى) موزعين كالتالي:
???? (99) جنين
???? (77) طولكرم
???? (58) الخليل
???? (50) نابلس
???? (40) رام الله
???? (39) القدس
???? (28) طوباس
???? (18) قلقيلية
???? (11) بيت لحم
???? (8) أريحا
???? (3) سلفيت
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الطفل الفلسطيني قوات الاحتلال الإسرائيلي قرية كفر نعمة غرب رام الله رصاصة في الرأس غزة
إقرأ أيضاً:
الطفل المعجزة يبهر العالم بتقليد كبار المقرئين ويقيم حوارا مع عمرو الليثي| شاهد
حل الطفل المعجزة محمد وهو مولود بلا انف ولا عيون وكفيف البصر واستطاع حفظ القرآن الكريم، ضيفا على برنامج «واحد من الناس» تقديم الإعلامي عمرو الليثي على قناة الحياة.
وقال «محمد» إنه في سن الحادية عشر وحفظ القران الكريم والفضل لله ولوالديه، موضحا أن له أخوات وهو يحمد الله على ما أصابه من بلاء.
وأضاف الطفل المعجزة، أنه يجاهد ليكون إنسان صالح ويفيد وطنه ودينه، وكان محمد قد سابق ظهوره وهو طفل صغير بـ "واحد من الناس" منذ 10سنوات بدون أنف وأصبح حافظ للقران، ويمتلك البصيرة والموهبة والعطاء الرباني.
وقام الطفل محمد باجراء حوار مع الإعلامي عمرو الليثي واعقبه بتلاوة آيات من الذكر الحكيم، وقدرته على تقليد كبار المقرئين.
حالة محمد أبهرت الكلومن جانبها قالت والدته إن حالة محمد أبهرت كل من رآها او شاهدها وسمعها، وموجود منها 7 فقط على مستوى العالم وواحدة فقط فى مصر والشرق الاوسطـ، وأنها كانت محبطه نتيجة الظروف الصعبة وايضا عدد كبير من الاطباء قالوا انه لن يشفي وسيموت والحمد لله عاش وحافظ للقران ، موجهة الشكر لوالده.
وتابعت إنها كانت تصوم لله كل ما يعيش محمد شهر، ووالده بدء في تعليمه القران، وهو يعاني من كف البصر، ولكن خلقته ونظرة الناس ليه كان تحزنها، ولكن الله بدل الحال وكبر والناس تحبه وتتصور معاه، ووالده ومحفظة تساعده في حفظ القران الكريم.
ووجهت والدة محمد الطفل المعجزة رسالة الي كل أم بأن تصبر وتحمد الله ولا تيأس وهذا ابتلاء من الله.
وقام محمد بتأليف كلمات وغناء وعزف موسيقي وقام بغناء معزوفة موسيقية تعبر عن حالته ،، وقام ايضاً بغناء أنشودة دينية والعزف علي الدف ،، كما تمني حصول والدته علي لقب الام المثالية وقام بالغناء لها.