- كيف علّق غوارديولا على أنباء تربط كانسيلو وكايل ووكر بالرحيل عن مانشستر سيتي؟
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن كيف علّق غوارديولا على أنباء تربط كانسيلو وكايل ووكر بالرحيل عن مانشستر سيتي؟، دبي، الإمارات العربية المتحدة CNN علّق بيب غوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي الإنجليزي، على أنباء حول رحيل اللاعب جواو كانسيلو .،بحسب ما نشر سي ان ان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كيف علّق غوارديولا على أنباء تربط كانسيلو وكايل ووكر بالرحيل عن مانشستر سيتي؟، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- علّق بيب غوارديولا، المدير الفني لنادي مانشستر سيتي الإنجليزي، على أنباء حول رحيل اللاعب جواو كانسيلو وزميله كايل ووكر عن الفريق، خلال سوق الانتقالات الصيفية الجارية.
وارتبط اسم الظهير البرتغالي كانسيلو (29 عامًا) بالانتقال لنادي برشلونة الإسباني، ومدافع منتخب إنجلترا ووكر (33 عامًا) لنادي بايرن ميونخ الألماني.
وأوضح المدرب الإسباني أنه لم يتخذ أي قرارات بعد حول مستقبلهما، حسبما نقله الموقع الرسمي للنادي الإنجليزي.
وتحدّث غوارديولا في مؤتمر صحفي، عقب تحضير الفريق للموسم المقبل 2024/2023، قائلاً: "أعتقد أن أشياء كثيرة ستحدث، لا أستطيع الإجابة لأنني لا أعرف، أريد الأفضل للاعبي فريقي وبالطبع النادي جزء مني أيضًا".
وتابع: "لقد تحدثتُ مع كايل (ووكر)، وكلّ شيء على ما يرام وسنرى ما سيحدث، لا أستطيع أن أخبركم بأي شيء لأنه لا يزال يفكر في ذلك".
وأضاف غوارديولا: "جواو (كانسيلو) هنا، وهو كان مهمًا جدًا بالنسبة لنا في الموسم الماضي، بعد الإعارة في بايرن عاد إلى هنا وهو جزء من المجموعة، وكما قلت سنرى ما سيحدث".
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الإمارات موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس مانشستر سیتی
إقرأ أيضاً:
مانشستر سيتي.. «المعاناة مستمرة»!
مانشستر (أ ف ب)
اكتفى مانشستر سيتي «حامل اللقب» بالتعادل مع ضيفه إيفرتون 1-1، في افتتاح المرحلة الثامنة عشرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم، مستمراً في كابوسه الذي أبعده 11 نقطة مؤقتاً عن ليفربول المتصدر.
وبعد تقدم «السيتي» بهدف البرتغالي برناردو سيلفا (14)، تعادل السنغالي إيليمان نداي لإيفرتون (36)، فيما أهدر النرويجي إرلينج هالاند ضربة جزاء (53) حارماً «السيتي» من الفوز الثاني في آخر 13 مباراة، ضمن مختلف المسابقات.
وعلى الرغم من رفع فريق المدرب الإسباني بيب جوارديولا رصيده إلى 28 نقطة في المركز السادس مؤقتاً، يمكن أن يتراجع أربعة مراكز بحسب باقي النتائج.
وابتعد «السيتي» كثيراً في سباق اللقب، بفارق 11 نقطة عن ليفربول الذي يلعب مع ضيفه ليستر سيتي، ويملك في جعبته مباراة مؤجلة أيضاً.
في المقابل، جرّ إيفرتون فريق من بين المنافسين على اللقب عادة إلى التعادل، بعدما فعل ذلك في المباراتين الماضيتين أمام أرسنال وتشيلسي توالياً من دون أهداف، رافعاً رصيده إلى 17 نقطة في المركز الخامس عشر مؤقتاً.
واختار جوارديولا إبقاء الثلاثي جون ستونز، الألماني إيلكاي جوندوغان وجاك جريليش الذين لعبوا أساسيين في الخسارة أمام أستون فيلا 1-2 في المرحلة الماضية، على مقاعد الاحتياط، وإشراك الهولندي نايثن أكيه الذي خاض مباراته الأولى بعد غياب أربع مباريات بسبب الإصابة، البلجيكي جيريمي دوكو والبرازيلي سافينيو.
وهذه أول مرة يخوض فيها جوارديولا مباراة في الدوري الممتاز من دون واحد من اللاعبين الأربعة، كايل ووكر، ستونز، الحارس البرازيلي إيدرسون أو جريليش منذ 13 مايو 2017 في الفوز على ليستر سيتي 2-1، وفقاً لشبكة «أوبتا» للإحصاءات.
وحاول المدافع الكرواتي يوشكو جفارديول افتتاح التسجيل باكراً برأسية، لكنها لم تكن متقنة، وذهبت إلى جانب القائم الأيسر (3).
وتمكن سيلفا الذي لعب في منتصف الملعب بدلاً من الطرف الأيمن، كما في عدد من المباريات، آخرها أمام فيلا، من تسجيل الهدف الأول لأصحاب الأرض، حين دخل من الجهة اليسرى، واستلم تمريرة من دوكو، ووضع الكرة إلى يسار الحارس الدولي جوردان بيكفورد (14).
وكاد البرتغالي الذي سجل هدفه الثاني فقط في الدوري ضمن مباراته الـ18 (قدم أربع تمريرات حاسمة)، يسجل الثاني لسيتي، إثر تمريرة من فيل فودن، لكن تسديدته من داخل المنطقة لم تصب المرمى (33).
وأدرك نداي غير المراقب التعادل، بعدما وصلته عرضية من عبدولاي دوكوري، فحضّر الكرة وسددها بيسراها إلى يسار الحارس الألماني شتيفان أورتيجا الذي اكتفى بمشاهدتها تدخل مرماه (36).
وهذه المباراة الخامسة توالياً التي يدخل فيها مرمى «السيتي» هدف على الأقل والثانية عشرة في آخر 13 مباراة «خرج بشباك نظيفة في المباراة الوحيدة التي فاز فيها على نوتنجهام فوريست 3-0».
وتمكن سافينيو من الحصول على ضربة جزاء، إثر عرقلته من الأوكراني فيتالي ميكولينكو.
لكن هالاند واصل مسلسل إخفاقاته المتتالية، وفشل بترجمة الفرصة إلى هدف، حين سدد إلى يمين بيكفورد الذي قفز على الجهة عينها وردّ الكرة، فوصلت إلى جفارديول الذي ردها بدوره إلى هالاند، ووضعها في الشباك، إلا أن الهدف لم يحتسب بداعي التسلل (53).
وحاول سافينيو الذي لا يزال يبحث عن هدفه الأول بقميص «السيتي»، إضافة الثاني بتسديدة قوية من الجهة اليمنى علت المرمى (67).
ولم تنفع تبديلات جوارديولا بإدخال صانع الألعاب البلجيكي كيفن دي بروين، جوندوجان والشاب جيماي سيمبسون بيوزي من إحداث فارق.