بحراسة الشرطة.. لحظةخروج جثمان الملحن حلمي بكر لمستشفى السلام
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
بعد النزاع الذي حدث أمام كمين أمنى قسم السلام، والذي لم ينته بعد، سيارة الإسعاف التي تحمل جثمان الملحن حلمي بكر الان الي مستشفى السلام لوضعه داخل ثلاجة الموتى لحين الانتهاء من النزاعات التي حدثت في الطريق بين اشقاء الملحن حلمي بكر وزوجته بسبب ان زوجته سماح القرشي تريد الذهاب الي منزله بالمهندسين والخروج من هناك، في حين ان أشقائه يردون ان ينتظروا ابنة هشام الذي يصل خلال ساعات من أمريكا.
حيث أكد الأستاذ بسام أحد أصدقاء الراحل الموسيقار حلمي بكر وهو الان داخل سيارة الإسعاف المتجهة الي مستشفى السلام، بان النزاع لم بنته بعد وأشقائه وزوجته داخل القسم الان للوصول الي اتفاق لما يحدث بعد الان
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وفاة حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
من ديزني إلى المشرحة.. أم تنهي حياة ابنها وتبلغ الشرطة عن نفسها!
شهدت مدينة سانتا آنا في ولاية كاليفورنيا الأمريكية جريمة مروعة راح ضحيتها طفل يبلغ من العمر 11 عاماً، حيث وُجد مقتولاً داخل غرفة فندق بعد رحلة ترفيهية إلى ديزني لاند برفقة والدته.
ووفقاً لصحيفة "ديلي ميل" وُجهت إلى الأم، ساريثا راماراجو، البالغة من العمر 48 عاماً، تهمة القتل العمد، بعد أن أبلغت بنفسها عن الجريمة عبر اتصالها برقم الطوارئ.
تفاصيل الجريمةوكان الطفل المغدور قد أمضى ثلاثة أيام داخل منتزه ديزني لاند الترفيهي برفقة والدته، بعد أن حصلت على حق زيارة الحضانة خلال تلك الفترة، لكن بدلًا من أن تنتهي الرحلة بعودة الطفل إلى والده كما كان مخططاً، تحولت إلى مأساة مروعة داخل جدران غرفة الفندق.
وعند وصول الشرطة إلى المكان، عثروا على الطفل جثة هامدة مع إصابات حادة في الرقبة وطعنات متعددة في جسده، فيما تناثرت حوله التذكارات والهدايا التي حصل عليها خلال الرحلة.
وأوضحت التحقيقات أن الجريمة نُفذت باستخدام سكين مطبخ كبير تم شراؤه قبل يوم واحد فقط من الحادثة، كما كشفت السلطات أن الطفل كان قد فارق الحياة منذ عدة ساعات قبل وصول الشرطة إلى موقع الجريمة، ليتم نقله للمشرحة.
كما تم نقل المرأة إلى المستشفى بعد أن زعمت أنها تناولت مادة غير معروفة في محاولة لإنهاء حياتها، لكنها خرجت في اليوم التالي، وتم إيداعها في سجن سانتا آنا، حيث تواجه اتهامات بالقتل العمد مع ظروف مشددة تتعلق باستخدام سلاح قاتل.
خلافات عائلية تسبق المأساةوتشير السجلات إلى أن راماراجو وزوجها انفصلا عام 2018 بعد انتقالها إلى ولاية أخرى، وكان الطفل يخضع لحضانة مشتركة بين والديه.
وعبر المدعي العام عن استيائه من الواقعة قائلًا: "حياة الطفل لا يجب أن تكون رهينة خلافات الأبوين، الغضب يُنسي الإنسان من يحب وما هو مسؤول عنه".
وأضاف: "بدلًا من أن تحتضن ابنها بحب، أقدمت على إنهاء حياته بوحشية لا تُصدق، في أكثر الأفعال قسوةً على الإطلاق".
ضجة في المغرب.. إمام مسجد يمنع النساء من صلاة التراويح - موقع 24شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب حالة من الجدل بعد انتشار مقطع فيديو يظهر إمام مسجد في مدينة طنجة يعلن عن إغلاق جناح النساء، مانعاً إياهن من أداء صلاة التراويح، وذلك بحجة "التشويش وإثارة الفوضى".