بحراسة الشرطة.. لحظةخروج جثمان الملحن حلمي بكر لمستشفى السلام
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
بعد النزاع الذي حدث أمام كمين أمنى قسم السلام، والذي لم ينته بعد، سيارة الإسعاف التي تحمل جثمان الملحن حلمي بكر الان الي مستشفى السلام لوضعه داخل ثلاجة الموتى لحين الانتهاء من النزاعات التي حدثت في الطريق بين اشقاء الملحن حلمي بكر وزوجته بسبب ان زوجته سماح القرشي تريد الذهاب الي منزله بالمهندسين والخروج من هناك، في حين ان أشقائه يردون ان ينتظروا ابنة هشام الذي يصل خلال ساعات من أمريكا.
حيث أكد الأستاذ بسام أحد أصدقاء الراحل الموسيقار حلمي بكر وهو الان داخل سيارة الإسعاف المتجهة الي مستشفى السلام، بان النزاع لم بنته بعد وأشقائه وزوجته داخل القسم الان للوصول الي اتفاق لما يحدث بعد الان
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: وفاة حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
شهداء ومصابون في قصف الاحتلال منزلا في غزة واستهداف جديد لمستشفى كمال عدوان
استشهد مواطنان على الأقل، وأصيب آخرون، الليلة، جراء قصف طائرات الاحتلال الإسرائيلي منزلا جنوب مدينة غزة، لترتفع حصيلة الشهداء في القطاع منذ صباح الخميس إلى 90 شهيدا، بحسب مصادر طبية.
وأفاد مراسل "وفا" باستشهاد مواطنين وإصابة آخرين في قصف للاحتلال استهدف منزلا لعائلة الداية في حي الصبرة جنوب مدينة غزة، مشيرا إلى أن طواقم الإسعاف والإنقاذ ما زالت تبحث عن مفقودين تحت الأنقاض.
كما أصيب عدد من أفراد الكادر الطبي داخل مستشفى الشهيد كمال عدوان شمال القطاع، بعضهم وصفت إصابته بالخطيرة، جراء إلقاء مسيّرات الاحتلال قنابل على ساحة المستشفى.
وقال مصدر طبي في المستشفى إن مسيّرات الاحتلال قصفت مولد الكهرباء، ما تسبب بأضرار كبيرة، خاصة أنه لا يوجد بديل لهذا المولد الذي تعتمد عليه جميع أقسام المستشفى، وعدم توفر إمكانيات لإصلاح الأضرار في ظل الحصار الإسرائيلي المتواصل.
وأطلقت طائرات الاحتلال الرصاص تجاه المنازل المتبقية في مخيم جباليا شمال القطاع، دون أن يبلغ عن إصابات.
وفي وسط القطاع، استشهد 5 مواطنين وأصيب آخرون جراء قصف الاحتلال الإسرائيلي منزلا لعائلة الهور في منطقة مخيم (5) شمال النصيرات.
وفي جنوب القطاع، قالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال نسفت عدة منازل جنوب رفح.
وتواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي عدوانها على قطاع غزة، برا وبحرا وجوا، منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر 2023، ما أسفر عن استشهاد 44، 056 مواطنا، أغلبيتهم من النساء والأطفال، وإصابة 104، 268 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال آلاف الضحايا تحت الركام وفي الطرقات ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.