استمتع بتخفيضات تصل إلى 30% في معارض أهلًا رمضان 2024 بمختلف محافظات مصر
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
استمتع بتخفيضات تصل إلى 30% في معارض أهلًا رمضان 2024 بمختلف محافظات مصر.. أماكن معارض أهلًا رمضان 2024 وهذا من أهم عمليات البحث على جوجل بين المواطنين وعلى مواقع التواصل الاجتماعي، ينشغل المواطنين بأسعار السلع والمنتجات ويبدأ الكثير في استعدادات شهر رمضان، حيث يذل المواطنين أقصى الجهد للوصول إلى معارض أهلًا رمضان التي افتتحتها وزارة التموين على مستوى الجمهورية في ال 27 محافظة لتخفيف العبء على المواطنين.
حيث توفر معارض أهلًا رمضان السلع بمختلف أنواعها بأسعار مخفضة وبخصم كبير، حيث هناك عروض على جميع المنتجات، كما يتوفر بالمعارض كافة الأنواع والأصناف كما تجددون الدواجن المجمدة واللحوم البرازيلي والسوداني واللحوم الطازجة بخصم 30، كما هناك أسماك ويوجد خصم خاص على ياميش رمضان وهذا سبب البحث الرائج عن أماكن معارض أهلًا رمضان 2024 تابعوا معنا.
أماكن معارض أهلًا رمضان 2024استمتع بتخفيضات تصل إلى 30% في معارض أهلًا رمضان 2024 بمختلف محافظات مصرهناك معارض كثيرة في جميع محافظات مصر يتوفر بها العروض والخصومات التي أعلنت عنها وزارة التموين بمناسبة حلول شهر رمضان لتخفيف العبء عن المواطنين، وفي كل محافظة يوجد بها أكثر من 10 فروع في مناطق متفرقة وتأتي أماكن المعارض على النحو التالي:-
معارض أهلًا رمضان في القاهرة:
منطقة أثر النبي في مصر القديمة.
حي البساتين بجوار شركة الكهرباء.
شارع حسن المأمون بمدينة نصر بالمنطقة الشرقية.
حي الموسكي بالمنطقة الغربية.
ميدان العرب بالمعادي.
ميدان الحرية بالمعادي.
شارع 9 بالمقطم.
منطقة المنيل بحي مصر القديمة.
المعصرة والتبين.
منطقة زهراء المعادي.
ميدان الباشا بحي مصر القديمة.
أماكن معارض أهلًا رمضان القليوبية
شبين القناطر، بجوار مستشفي شبين القناطر المركزية، موقف سيارات بنها.
شرق شبرا الخيمة، بهتيم.
الخانكة، بجوار مجلس مدينة الخانكة.
حي غرب شبرا الخيمة، ميدان المؤسسة.
مدينة بنها، بنها الجديدة، شارع فريد ندا، منطقة الأهرام.
طوخ، شارع المحكمة، خلف السنترال طوخ.
القناطر الخيرية، خلف مدرسة الثانوية صنايع.
أماكن معرض أهلًا رمضان في الإسكندرية:
مجمع الازاريطة في منطقة الأزاريطة.
مجمع وهدان في المنشية.
مجمع بشاير الخير في منطقة بشاير الخير 1.
أبو العباس في منطقة بحري.
مجمع جناكليس في شارع أبو قير.
مجمع سيدي مسعود في العامرية.
السيوف في شارع جمال عبد الناصر السيوف.
كمال الجويلى في منطقة رشدي.
مجمع أبو طالب في منطقة أبو قير.
مجمع البيطاش بالعجمي.
معارض محافظة الجيزة:
شارع الوحدة ناصية شارع المنيرة الرئيسي.
حي شمال الجيزة: 3 منافذ شارع البوهي نهاية شارع الوحدة.
شارع البطل أحمد عبد العزيز.
شارع طلعت حرب ناصية شارع محمد حجازي.
حي الوراق: 4 منافذ أمام قسم شرطة الوراق.
بجوار مبنى الحي القديم.
6 شارع محجوب ثابت بالعجوزة.
16 شارع الفالوجا العجوزة.
خلف مسرح البالون بشارع أبو المعاطى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان أهلا رمضان معارض اهلا رمضان أخبار معارض أهلا رمضان أماکن معارض أهل ا رمضان معارض أهل ا رمضان 2024 محافظات مصر فی منطقة
إقرأ أيضاً:
عبد السلام فاروق يكتب: معارض الكتب العربية.. لماذا لا نمل التكرار؟!
في البدء كانت الكلمة، ثم صارت معرضًا، نلتقي هناك، بين الرواق والرف، لنعيش لحظات نعتقد أنها ثقافة، لكنها غالبًا ما تكون مجرد ظل لها. نشتري الكتب، نلتقط الصور، نستمع إلى المتحدثين نفسهم كل عام، ثم نغادر كما جئنا: بلا أسئلة جديدة، ولا أفكار تقلقنا.
هذا ليس نقدًا لمعارض الكتب، بل هو حنين إلى ما يمكن أن يكون. إلى معرض لا يختزل في "الحدث الثقافي" الذي يعلن عنه، بل في ذلك الحوار الخفي الذي يحدث بين القارئ والكتاب، بين المبدع والمتلقي، بين الماضي الذي نحمله والمستقبل الذي نصنعه. معرض لا يكرر نفسه، بل يتجدد كالنهر الذي لا يعبر المرء نفس مياهه مرتين.
فهل نجرؤ على أن نحلم بمعرض كهذا؟!
في كل ربيع، تتنفس أبو ظبي بكتب تفتح، وأفكار تعلق كنجوم في سماء ندواتها، وأصوات تأتي من كل حدب لتلون أروقة المعرض الدولي للكتاب. هنا، حيث تتحول الكلمات إلى لوحات، والندوات إلى حوارات تلامس الغيم، يصبح المعرض ليس مجرد سوق للورق والحبر، بل مهرجانًا ثقافيًا يذوب فيه الفن في الفكر، والماضي في المستقبل. لكني، وأنا أقرأ أخبار هذه الدورة، أشعر بظل من الحزن يتسلل إلى كياني؛ حزن لا يعبر عن غيابي الجسدي عن أروقته هذا العام فحسب، بل عن سؤال يلح علي: هل يكفي أن نكرر الوجوه ذاتها كل عام لنجعل من المعرض منارة ثقافية؟.
بين الكتب والوجوه: سردية المكان
لا يختزل المعرض في رفوفه الممتلئة، بل في ذلك الحوار الخفي بين الغائبين عنه والحاضرين فيه. إنه فضاء تعيد فيه الثقافة العربية اكتشاف ذاتها عبر كتب تتنافس في جمال الطباعة وعمق المحتوى، وندوات تلامس قضايا من الشرق إلى الغرب، وفنون تشكيلية تتحرك كأنها قصائد بصرية. الضيوف الذين يحتضنهم المعرض، من مفكرين وأدباء وفنانين، هم بمثابة جسور تربط بين الموروث والحداثة، بين المحلي والعالمي. كل دورة جديدة تذكرنا أن الثقافة ليست تراكمًا، بل حركة دائمة نحو آفاق غير مطروقة.
لكن هذه الحركة، يا سادتي، تحتاج إلى رياح جديدة. فكيف لنا أن نتحدث عن انفتاح ثقافي، ونحن نرى الوجوه ذاتها تتكرر عامًا بعد عام، وكأن المعرض تحول إلى "صالون أدبي" مغلق على نخبة محددة؟ أليس في العالم العربي والعالمي من المبدعين والمفكرين من يستحق أن يسمع صوته؟ أليس التغيير جزءًا من جوهر الثقافة ذاتها؟.
غيابي... وحضور الأسئلة
قد يقول قائل: "الحضور رمزي يعزز التواصل". لكنني، وأنا أتأمل صور الندوات وبرامجها، أتساءل: كم من تلك الأسماء المكررة قدمت رؤية جديدة هذا العام؟، كم منهم تجاوز خطابه المألوف إلى فضاءات غير مسبوقة؟ الثقافة لا تبنى بالتكرار، بل بالتجديد. ولئن كان حضور بعض الوجوه ضرورة لاستمرارية الحوار، فإن إحلال دماء جديدة مكان أخرى بالية هو شرط بقاء الثقافة حية.
أذكر ذات مرة أن الدكتور سعيد يقطين الناقد المغربي المعروف ، كتب عن "السرد الناعم" كحكاية تتدفق بلا ضجيج، لكنها تحدث أثرًا عميقًا. هكذا يجب أن يكون المعرض: حكاية تتجدد شخصياتها كل عام، لا أن تتحول إلى مسرحية يعاد تمثيلها بنفس الأدوار. إن تكرار الضيوف يشبه إعادة طباعة كتاب قديم بغلاف جديد: قد يبدو جميلًا، لكنه لا يغني المكتبة.
اقتراح من القلب
لا ينبع نقدي من جحود بقيمة المكررين، بل من حب لجعل المعرض منصة لا تضاهى. لماذا لا نستلهم تجارب معارض عالمية تخصص مساحات واسعة للاكتشاف؟ لماذا لا نشرك الشباب أكثر، أو نستضيف مبدعين من ثقافات لم تسمع أصواتها بعد؟ الثقافة العربية غنية بتنوعها، لكن هذا التنوع لا يظهر إلا إذا فتحنا الأبواب لـ"الآخر" المختلف، لا الذي نعرفه مسبقًا.
الشارقة.. حب قديم!
بين ضجيج المعارض وصمت الذكريات، تقف الشارقة كسيرة عشق لم تكمَل. زرتها ذات يوم ضيفًا على معرض الكتاب، فكانت كحكاية "كليلة ودمنة" تروى لأول مرة: كل جنباتها حروف، وكل شارع فيها باب مفتوح إلى عالم آخر. أحببتها حتى ألفت عنها كتابًا، وكتبتها حتى صارت في قلبي وطنًا ثانيًا.
لكن العجيب في الحكايات الجميلة أنها تنسى أحيانًا! فمنذ تلك الزيارة اليتيمة، لم أتلق دعوة، ولم أعد إلى أروقة المعرض، وكأنما اكتملت فصول تلك القصة بلا خاتمة. أتذكر جيدًا ذلك الزحام الثقافي، وتلك الوجوه المتعطشة للكتب، والجلسات التي كانت تشبه "نديم" الجاحظ في زمن السوشيال ميديا. فالشارقة ليست معرضًا للكتب فقط، بل هي "ديوان" العرب الذي يجمع بين الأصالة والانطلاق.
فيا معرض الشارقة، أليس من العدل أن تعود الفراشات إلى حيث تلونت أجنحتها أول مرة؟ أم أن الدعوات صارت كالكتب النادرة التي لا يوفق الجميع لاقتنائها.