نتفليكس تطرح أول مسلسل رسوم متحركة إفريقي
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن نتفليكس تطرح أول مسلسل رسوم متحركة إفريقي، طرحت منصة نتفليكس للبث التدفقي الخميس أول مسلسل إفريقي للرسوم متحركة، في خطوة أبدت كاتبة سيناريو العمل، الزامبية مالينغا مولينديما، الأمل في أن .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نتفليكس تطرح أول مسلسل رسوم متحركة إفريقي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
طرحت منصة نتفليكس للبث التدفقي الخميس أول مسلسل إفريقي للرسوم متحركة، في خطوة أبدت كاتبة سيناريو العمل، الزامبية مالينغا مولينديما، الأمل في أن تفتح الباب أمام مزيد من الإنتاجات الأصلية من القارة.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: مسلسل مسلسل موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس نتفلیکس تطرح أول مسلسل رسوم متحرکة إفریقی
إقرأ أيضاً:
محمود حامد يكتب: معًا.. نفتح شبابيك الأمل
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق مصر مسكونة بالمبدعين.. ويفخر بهم كل باحث عن المتعة الذهنية
.. ونواصل ما كنا قد بدأناه حين وعدنا بفتح صفحات «البوابة» للمبدعين فى أرجاء المعمورة، بما يمثلونه من روح مصر الطيبة وعبيرها الشذى وعبقها التاريخى، فلقد كان الإبداع وما يزال وسوف يظل عنصرًا أساسيًا ومبهرًا ضمن منظومة القوة الناعمة المصرية، ترفع رأسها فى إباءٍ وشمم: نعم، هنا مصر الباقية بأبنائها وإبداعاتهم وإنتاجهم الذى يفخر به كل محبٍ لهذا الوطن وكل عاشق للحرف وكل باحث عن المتعة الذهنية والراحة النفسية.
لقد ثبت بالفعل ما سبق أن أكدنا عليه بأن الشباب مسكونون بروح الإبداع ويبحثون عمن يرعى موهبتهم ويفجر طاقاتهم ويفتح لهم نافذة تضيء الحياة بألوان الفرح والتفاؤل والانتصار للجمال.
فالإبداع قيمة عالية تحتاج إلى نفض الخوف والثقة بالنفس وعدم التردد.. فليس مثل الإبداع شىء يسهم فى تغيير النظرة السلبية التي تجعل الإنسان ينكفىء على ذاته ويتقوقع داخل نفسه وينسحب من الحياة.. ولعل المبدع بمجرد الانتهاء من كتابة إبداعه، شعرًا أو قصة أو خلاف ذلك، يشعر دائمًا بسعادة لا يضاهيها شىء فى كل هذا الكون، وهو يحقق ذاته فى لحظة من أجمل لحظات التوازن الانفِعالي والتوافق النفسي، بعد أن نجح فى خلق قيمة جديدة من خلال استخدام الخيال.
وإذا كان عددنا السابق عن الإبداع والمبدعين، فى ٢٨ ديسمبر الماضى، قد خصصناه للشباب من الجنسين فى بداية مشوارهم الإبداعى، فإننا فى هذا العدد نستطيع أن نقول إننا حاولنا الجمع بين الحسنيين: إبداع من يبدأون خطواتهم الأولى مع إبداع كثيرين تحققوا وساروا على طريق من سبقوهم، وصدرت لهم أعمال كثيرة منشورة، لكنهم للأسف يعانون من وصمة سخيفة اسمها «الأقاليم»، فلا نراهم إلا نادرًا ضمن الصخب القاهرى، سواء على شاشات الفضائيات أو على صفحات الصحف، رغم التميز الذى يغلف أعمالهم ورغم الجوائز التى حصدوها، وهى مسألة تحتاج إلى أن نتوقف أمامها كثيرًا، وتحتاج بحثًا دقيقًا فى هذه المعادلة غير العادلة.
فالأقاليم تثبت دائمًا أن «مصر ولادة» تذخر بمن يستحقون الاحتفاء بهم ووضعهم فى قلب دائرة الضوء، فقد تجمعت لدينا أعمال عديدة تتنوع بين شعر العامية والفصحى والقصة القصيرة، حتى أننا قررنا أن نتبع هذا العدد بعدد تالٍ يوم السبت المقبل، نستكمل فيه نشر ما وصلنا.. ويشمل العدد المقبل أدباء وشعراء من محافظات بنى سويف والمنيا وقنا والأقصر وغيرها من المحافظات.. ومن المهم أن نتوجه بالشكر لكبار المبدعين الذين شاركوا معنا فى تحكيم واختيار الأعمال المنشورة، ونخص بالشكر الشاعر الكبير والروائى سمير الأمير، وكذلك الشاعر الكبير جمال حراجى، وكلاهما غنى عن التعريف، ونأمل أن نتمكن من إجراء حوارات صحفية معهما حول رحلتهما الإبداعية ورؤية كلٍ منهما للأجيال الحالية من المبدعين وما يواجهونه من مشكلات وسبل تذليلها.
وفى سبيل ما نسعى إليه، تطلق «البوابة» ورشة للإبداع مع المبدعين نناقش خلالها أعمالهم بحضور نخبة من كبار النقاد.. نفتح من خلالها شبابيك الأمل لدى الشباب، ونساعدهم على التحرك فوق أرضٍ ثابتة بدلًا من الغوص فى رمال متحركة. وسوف تستمر «البوابة» فى تبنى كل موهبة تسعى لإثبات وجودها فى سماء الإبداع، ولن تتوقف المؤسسة عن اهتمامها بالمبدعين، ونحاول دائمًا أن نقول لكل مبدع كما ذكرنا من قبل: «تستطيع أن تصنع مجدك.. معًا، نضيء العالم».