موقع النيلين:
2025-02-24@14:23:23 GMT

كيف لمن يملك البحر يطالب بالموانيء ؟!

تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT


الشرق _ لماذا تاهت سفن المطالب ؟!*
*كيف لمن يملك البحر يطالب بالموانيء*؟!
*كان الوعي البجاوي متقدم جدا عندما طرح مؤتمر البجا الفدرالية كمطلب لحكم السودان كأول تنظيم سياسي سوداني يطالب بذلك الشكل من الحكم*

*كان الحكم الأمثل وكانت الحكمة بجاوية لولا الوصاية على الناس بإسم الوحدة المركزية وهى كلمة باطل اريد بها باطل*

*عدم تطبيق الفدرالية ومنح الأقاليم حقها الكامل في الثروة والسلطة قاد لإنفصال الجنوب وتمرد جبال النوبة والنيل الأزرق ودارفور وفجر التمرد في الشرق نفسه*!

*الإصرار على الوحدة المركزية القابضة للسلطة والثروة قاد لإنفصال الجنوب ومطالب البعض في الشرق بتقرير المصير وتنامي المشاعر والأشواق الراغبة في الإنعتاق من صنم المركز* !
*الحكم الإقليمي -الفدرالية -هي الترياق الوحيد لعلاج انقسام السودان*

*مطالب بعض أبناء الشرق اليوم فيما يخص هيئة الموانئ البحرية فيها تراجع عن المطالب العظيمة والمطالب الكاملة بالبحر نفسه والشرق كله* !

*إنسان الشرق له وحده الحق الكامل في الإقليم كله/ ثروة وسلطة وليس لافتة (هيئة)على أمتار مربعة قبالة الميناء !*

*عندما يفرض الحكم الإقليمي -الفدرالية -ستكون هيئة الموانيء واحدة من موارد ثروة الشرق من بين العديد من الموارد التى تديرها سلطة الشرق على إقليم الشرق!*

*بقلم بكرى المدنى*

.

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

«المؤتمر»: التحركات المصرية تدعم الرؤية الفلسطينية وتحقق التوازن الإقليمي

قال اللواء الدكتور رضا فرحات، نائب رئيس حزب المؤتمر أستاذ العلوم السياسية، إن الرؤية الفلسطينية التي سيقدمها الرئيس محمود عباس خلال القمة العربية الطارئة في القاهرة في 4 مارس القادم تمثل خطوة مهمة نحو تعزيز صمود الشعب الفلسطيني وحماية حقوقه المشروعة وتؤكد إصرار القيادة الفلسطينية على إعادة بناء ما دمره الاحتلال، مع ضمان حقوق الشعب الفلسطيني المشروعة، وفي مقدمتها إنهاء الاحتلال الإسرائيلي وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار

وأضاف أستاذ العلوم السياسية أن عناصر الرؤية الفلسطينية التي تشمل تمكين الدولة الفلسطينية من ممارسة سيادتها الكاملة على أراضيها، وإعادة إعمار غزة، وتعزيز الوحدة الوطنية، ومواصلة الإصلاحات الداخلية، هي خطوات ضرورية لتحقيق الاستقرار بالإضافة إلى إدارة المعابر، بالتعاون مع مصر والاتحاد الأوروبي وفق اتفاق 2005، هي خطوات ضرورية لاستعادة الوحدة الوطنية وتعزيز النظام السياسي الفلسطيني واستمرار دخول المساعدات الإنسانية وإعادة الإعمار، مشيدا بدور مصر في دعم هذه الجهود، سواء من خلال التنسيق مع الأمم المتحدة لعقد مؤتمر دولي لإعادة الإعمار، أو من خلال دعم المؤسسات الإغاثية التي تقدم المساعدات الإنسانية للفلسطينيين.

ولفت إلى أن التحركات السياسية والدبلوماسية التي تقوم بها مصر بالتعاون مع الأشقاء العرب لعقد مؤتمر دولي للسلام برئاسة مشتركة من المملكة العربية السعودية وفرنسا، بالإضافة إلى عقد القمة العربية المقبلة تؤكد الرغبة في التوصل إلى حل سياسي شامل قائم على قرارات الشرعية الدولية، وتعزيز الدعم العربي للقضية الفلسطينية وترجمة هذا الدعم إلى خطوات عملية تسهم في تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني المشروعة.

رفض التهجير القسري للفلسطينيين

وأوضح أستاذ العلوم السياسية أن موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية ثابت ولن يتغير برفض مخططات التهجير القسري للفلسطينيين وتصفية القضية الفلسطينية والتأكيد علي حق أبناء الشعب الفلسطيني إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، لتحقيق الاستقرار والسلام في المنطقة بأكملها مشيدا بالمجهود الكبير الذي تقوم به القيادة السياسية ممثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي، خلال الفترة الماضية من إدخال المعدات الثقيلة إلي قطاع غزة للبدء في تنفيذ مخطط إعادة الإعمار ودعم الاستقرار في قطاع غزة من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط.

مقالات مشابهة

  • الصغير: وسام الكوني للخوجة ينطبق عليه “من لا يملك لمن لا يستحق”
  • كيف استطاع السيد نصر الله وضع اليمن في قلب الصراع الإقليمي؟
  • الزبيدي يطالب قيادات وأعضاء الانتقالي بالصبر والتمسك بما سماها "قضية الجنوب"
  • نيويورك تايمز: ترامب الفوضوي لا يملك مفاتيح إنهاء حرب أوكرانيا
  • مزاح أصدقاء يسفر عن إطلاق شاب النار على نفسه بالخطأ .. فيديو
  • الهيئة العليا للحكم الذاتي لجنوب دارفور: لا لنظام الحكم الإقليمي – نعم لنظام الحكم الولائي
  • بعد تحديد جلسة الحكم.. متى يطالب الشاب المصفوع عمرو دياب بتعويض الـ5 ملايين
  • مادونا تهاجم ترامب بعد وصفه نفسه بـ”الملك”
  • جوتيريش يطالب بإحراز تقدم لا رجعة فيه نحو حل الدولتين
  • «المؤتمر»: التحركات المصرية تدعم الرؤية الفلسطينية وتحقق التوازن الإقليمي