“أيون أند تريسل العقارية” تفوز بالمرتبة الأولى في حفل جوائز “إعمار السنوية للوسطاء العقاريين 2023”
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
تضيء “أيون أند تريسل” (Aeon & Trisl Real Estate)، الشركة العقارية المرموقة المتعددة الجنسيات، واجهة “برج خليفة” الشهير مرة أخرى، احتفاءً بتحقيقها إنجازاً متفوقاً جديداً في مسيرتها الحافلة بالعطاء. وتأتي خطوة “أيون أند تريسل” التي تتخذ من دولة الإمارات العربية المتحدة مقراً لها في حين تنتشر مكاتبها في المملكة المتحدة وباكستان، تتويجاً لحصدها المرتبة الأولى ضمن جوائز “إعمار السنوية للوسطاء العقاريين 2023” خلال حفل أُقيم في 28 فبراير 2024 في فندق “أرماني دبي”.
وتواصل “إعمار” ترسيخ مكانتها الرائدة باعتبارها واحدة من أبرز شركات التطوير العقاري الأكثر تقديراً وإعجاباً وثقة على المستويين الإقليمي والعالمي، وقد شكل فوز “أيون أند تريسل” بإحدى جوائزها العريقة، فرصة متميّزة لإقامة عرض مذهل على واجهة “برج خليفة” الذي يحظى بشهرة عالمية واسعة النطاق تكريماً لإنجازاتها المتميّزة. وأسهم السيد سليم كارساز الذي يتمتع برؤية ثاقبة في القطاع العقاري في إنجاز هذه المهمة من أجل الفوز بالمركز الأول، في خطوة ترقى إلى أرفع المستويات. وبالإضافة إلى ذلك، فإن “أيون أند تريسل” تعزز مكانتها الرائدة بفضل خبرة وقيادة السيد بابر شاه، الرئيس التنفيذي للعمليات، كونه يتمتع بخبرة واسعة والتزام ثابت بالتميّز، في حين يلعب دوراً محورياً في الارتقاء بالكفاءة التشغيلية للشركة والدفع برؤيتها الاستراتيجية نحو الأمام.
وبينما تتألق “أيون أند تريسل” بهذا الإنجاز التاريخي، يظل السيد سليم كارساز وفريق عمله ثابتين في التزامهم بإعادة التعريف بمعايير القطاع العقاري وتوفير قيمة مضافة لا مثيل لها للعملاء. وتواصل الشركة العمل كمنارة للتميز في قطاع العقارات مع تركيزها الثابت على النزاهة والكفاءة المهنية ورضا العملاء.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“التعليم”: إلغاء ارتباط الرخصة المهنية بالعلاوة السنوية
الرياض : البلاد
أعلنت وزارة التعليم عن إلغاء ربط العلاوة السنوية بالحصول على الرخصة المهنية وربط ممارسة مهنة التعليم بالحصول على الرخصة، مع استمرار اشتراط الحصول عليها عند التوظيف أو التعاقد الجديد على الوظائف التعليمية، على أن تعمل الوزارة مع شركائها في المعهد الوطني للتطوير المهني التعليمي وهيئة تقويم التعليم والتدريب، على التطوير المهني المستمر للمعلمين والمعلمات، وإكسابهم المهارات النوعية، وفق أفضل الممارسات العالمية.
وأبانت “التعليم” أن الفرصة متاحة للمعلمين والمعلمات الذين لم يحصلوا على الرخصة المهنية لمعالجة أوضاعهم، وذلك بتسهيل إجراءات تسجيلهم في اختبارات الحصول على الرخصة، إلى جانب إعطائهم الأولوية بإتاحة فرصتين على الأقل سنويًا لكل اختبار، وذلك بما يمكّنهم من مواكبة التطورات في مجال التعليم.
وأوضحت أنه سيتم تمديد تاريخ انتهاء الرخصة لمدة عام للحاصلين عليها قبل عام 2025، إلى جانب منح الأولوية للحاصلين عليها للدخول في برامج الإيفاد والابتعاث للدراسة، والإيفاد للتدريس بالخارج، والدراسة المسائية، إضافة إلى البرامج المحفزة للتطوير المهني.
واستثنت الوزارة شرط الحصول على الرخصة المهنية من بلغ سن الخمسين من العمر ( قبل تاريخ 1/2/2026م)؛ وذلك باعتبار أن هذه الفئة من المعلمين والمعلمات قد أمضوا سنوات خبرة طويلة في مجال التعليم، ويملكون الممارسات التعليمية الكافية، إلى جانب الإسهام في تطوير ممارسات زملائهم التعليمية؛ مما يؤدي إلى رفع مستوى الأداء العام للمدرسة.