ضباط ألمان يخططون لضرب جسر القرم.. أدلة تثبت تورط برلين
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
مجموعة من الضباط الألمان بحثوا ضرب جسر القرم الروسي عبر مضيق كيرتش في البحر الأسود باستخدام الصواريخ بعيدة المدى..
تطورات خطيرة تكشف عنها بالصوت والصور رئيسةُ تحرير شبكة RT مارغريتا سيمونيان لتطالب بعدها جهات روسية رسمية عديدة بتوضيحات من القيادة الألمانية ولتدعو الخارجية وسائلَ الإعلام الألمانية التوجهَ بأسئلتها لوزيرة الخارجية الألمانية أنالينا بيربوك بشأن خطة برلين لضرب جسر القرم دون رد حتى الآن.
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا حلف الناتو شبكة RT شبه جزيرة القرم صواريخ
إقرأ أيضاً:
خلاف عميق: الموساد يدعو لضرب إيران ونتنياهو يرفض
بغداد اليوم - متابعة
أفادت وسائل اعلام عبرية، اليوم الخميس (26 كانون الأول 2024)، بسعي رئيس الموساد ديفيد برنياع دفع الحكومة الإسرائيلية للتركيز على مهاجمة إيران، لكبح الهجمات التي يشنها الحوثيون من اليمن.
وبحسب صحيفة "تايمز أوف إسرائيل"، فأن المشهد الإسرائيلي يشهد انقسامًا حادًا حول الاستراتيجية المتبعة للتعامل مع هذا التهديد المتصاعد"، منوهة إلى أن "رئيس الموساد ديفيد برنياع يدفع بقوة نحو توجيه ضربة مباشرة لإيران، معتقدًا أن ذلك هو السبيل الأمثل لكبح جماح الحوثيين الذين تتلقى منهم الدعم والتسليح.
و يرى برنياع، بحسب الصحيفة، أن الهجمات المستمرة على الحوثيين لم تحقق النتائج المرجوة، وأن استهداف إيران بشكل مباشر سيكون أكثر فعالية.
على الجانب الآخر، يعارض رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو ووزير الدفاع يسرائيل كاتس هذا النهج، حيث يفضلان التركيز على ضرب الحوثيين بشكل مباشر، مؤكدين أن الوقت غير مناسب للتصعيد مع إيران.
وتأتي هذه الخلافات في أعقاب فشل منظومات الدفاع الجوي الإسرائيلية في اعتراض صاروخ باليستي أطلقه الحوثيون، مما أسفر عن إصابة عدد من الإسرائيليين، وأثارت هذه الحادثة تساؤلات حول فعالية هذه المنظومات، ودفعت المسؤولين الإسرائيليين إلى إعادة تقييم استراتيجيتهم.
وتشير التقارير نقلتها "القناة 13" الإسرائيلية إلى أن إسرائيل تدرس حاليًا خططًا لتصعيد هجماتها على الحوثيين، ولكنها تواجه تحديات لوجستية كبيرة بسبب المسافة الفاصلة بين البلدين.
ويأمل المسؤولون الإسرائيليون في الحصول على دعم أكبر من الولايات المتحدة لتنفيذ هذه الخطط، خاصة في ظل توقعات بوصول دونالد ترامب إلى سدة الحكم مجددًا.
وفي الوقت نفسه، يحذر المحللون من أن أي تصعيد في الصراع قد يؤدي إلى اندلاع حرب إقليمية واسعة النطاق.
المصدر: وكالات