"أنتو لاقيتوا آثار في النادي؟"..حسين لبيب يرد على جميع الشائعات
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
تحدث حسين لبيب رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك، عن حقيقة الشائعات التي ترددت خلال الفترة الأخيرة، فيما يخص أزمة القيد والأزمات المادية التي كانت تعاني منها القلعة البيضاء.
وقال حسين خلال ظهور في فيديو تم إذاعته عبر قناة الزمالك: " الناس بتقول انتوا لقيتوا آثار في النادي منين جبتوا كل الفلوس دي".
وتابع: "احنا لا لقينا آثار ولا حاجه كل اللي حصل اننا كمجلس بنشتغل بشكل احترافي لجلب الأموال والتصرف فيها".
وأكمل: "سبق وقت تواجدي كمجلس معين أننا خدنا قرض 70 مليون جنيه وكان البنك محدد ندفعه خلال ست شهور، لكننا دفعناه خلال اربع شهور فقط والبنك كان مندهش".
وأوضح: "إحنا حاليا خدنا قرض من البنك بمبلغ كويس، ومفيش الأرقام اللي اتقالت دي لا ربع ولا نص ولا حتى مليار كل ده غلط في غلط ومحصلش".
وواصل رئيس الزمالك: "عندنا افكار استثماريه كثيره لجلب أموال للنادي وكلها يحتاج للوقت والعمل".
وأضاف: "رجعنا اسم كابتن حلمي زامورا على ملعب النادي، لإنه يجب أن نحافظ على معايير نادي الزمالك وتاريخه ورموزه، ودي الصوره الذهنيه اللي بتكلم فيها دائما".
وشدد: " استلمنا النادي وبنيته التحتية سيئة والمواصفات الهندسية غير جيده وكل شيء سيعود كما يتمنى الجمهور".
واستطرد: "الزمالك مؤسسة تدار بشكل جماعي، وليس فردي وعمر ما كان عندنا أي أزمة من أي انتقاد، على المستوى الشخصي بسمع لكل الانتقادات وبستفيد من كل الآراء وبنحاول نفضل للأفضل ونرضي كل الجماهير".
واختتم حسين لبيب حديثه قائلا: "قولنا للجماهير قبل كده احكموا علينا بعد سنة من قدومنا، ولكننا حاليا بسبب الضغوط بقينا بنشتغل في ملفات تحتاج سنين وبنخلصها في شهور".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نادي الزمالك قناة الزمالك رئيس الزمالك حلمي زامورا مجلس إدارة نادي الزمالك حسين لبيب إدارة نادي الزمالك حسين لبيب رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك رئيس مجلس إدارة نادي الزمالك
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية: نقدم جميع التسهيلات الممكنة للأشقاء السودانيين في مصر
قال بدر عبدالعاطي وزير الخارجية إنَّه ناقش مع نظيره السوداني والوفد المرافق له خلال زيارتهم إلى مصر؛ تعميق العلاقات التجارية ومزيدا من التعاون بالمجال التجاري وعقد اللجنة المصرية السودانية المشتركة، لتعزيز التعاون بالمجال التجاري.
وأضاف وزير الخارجية المصري خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره السوداني، أنه تم التطرق للعلاقات الثقافية والتعليمية التي تربط بين البلدين الشقيقين، هذا بجانب استمرار مصر في تقديم كل التسهيلات الممكنة للأشقاء في السودان المتواجدين على الأراضي المصرية، لحين تحسن أوضاعهم وعودتهم مرة أخرى إلى بلدهم في السودان، وجار بذل كل جهد ممكن في التجاوب مع كل الطلبات.
ولفت إلى أنَّه تمّ عقد امتحانات الثانوية العامة لأكثر من 28 ألف طالب سوداني من الأشقاء السودانيين في مصر، حرصًا من القيادة المصرية على مستقبل الطلاب السودانيين وهناك تحركات من وزارة التعليم العالي والجامعات المصرية، لتقديم كل الدعم والتسهيلات الممكنة للطلاب الجامعيين السودانيين حتى يعودوا بأمن وسلامة لوطنهم الأم.