كبوة جديدة لبايرن ميونيخ.. لقب الدوري يبتعد
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
سجل فرايبورغ هدفا قرب النهاية ليفرض التعادل 2-2 على ضيفه بايرن ميونيخ في افتتاح الجولة 24 من دوري الدرجة الأولى الألماني لكرة القدم الجمعة.
وأهدر فريق المدرب توماس توخيل، الذي رفع رصيده إلى 54 نقطة في المركز الثاني، فرصة تقليص الفارق مع باير ليفركوزن متصدر الترتيب برصيد 61 نقطة والذي يواجه كولن الأحد.
ورفع فرايبورغ رصيده إلى 30 نقطة في المركز التاسع.
وافتتح كريستيان غونتر التسجيل لفرايبورغ بعد 12 دقيقة فقط، لكن الفرنسي ماتيس تيل عدل النتيجة لبايرن في الدقيقة 35 بتسديدة قوية من يسار منطقة الجزاء سكنت الشباك.
ووضع جمال موسيالا بايرن ميونيخ في المقدمة بالهدف الثاني في الدقيقة 75 بعد مجهود فردي مميز إذ راوغ الدفاع وسدد من مدى قريب في الشباك.
وقبل ثلاث دقائق من نهاية الوقت الأصلي للمباراة، أدرك لوكاس هولير التعادل لفرايبورغ بتسديدة رائعة من داخل منطقة الجزاء سكنت الزاوية البعيدة لمانويل نوير حارس مرمى بايرن ميونيخ.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات توماس توخيل فرايبورغ جمال موسيالا بايرن ميونيخ نجم بايرن ميونيخ الدوري الألماني لقب الدوري الألماني توماس توخيل فرايبورغ جمال موسيالا
إقرأ أيضاً:
دراسة جديدة تزف بشرى لمرضى السكري من النوع الثاني
أفاد تحليل جديد بأنه كلما زاد فقدان وزن المصابين بداء السكري من النوع الثاني، زادت احتمالات الشفاء من المرض جزئيا أو حتى كليا.
نشر البحث في مجلة (ذا لانسيت ديابيتيس آند إندوكرينولوجي) المتخصصة في أمراض السكري والغدد الصماء.
وبمراجعة نتائج 22 فحصا عشوائيا سابقا لاختبار تأثير فقدان الوزن على مرضى السكري من النوع الثاني الذين يعانون من زيادة الوزن أو السمنة، وجد الباحثون أن نصف الذين فقدوا ما بين 20 و29 بالمئة من أوزانهم وجدوا طريقا إلى الشفاء التام، الذي كان أيضا من نصيب نحو 80 بالمئة من المرضى الذين فقدوا 30 بالمئة من أوزانهم.
يعني ذلك أن مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.)، وهو مقياس يعكس متوسط السكر في الدم خلال الأشهر القليلة الماضية، أو أن مستويات السكر في الدم أثناء الصيام قد عادت إلى وضعها الطبيعي دون استخدام أي أدوية لمرض السكري.
ولم ينعم أي مريض بالسكري، فقد أقل من 20 بالمئة من وزن جسمه، بالشفاء التام، لكن بعضهم تحسن جزئيا مع عودة مستويات الهيموجلوبين (إيه. 1 سي.) لديهم ومستويات الجلوكوز في أثناء الصيام إلى وضعها الطبيعي تقريبا.
كما لوحظ تعاف جزئي فيما يقرب من خمسة بالمئة من حالات الذين فقدوا أقل من 10 بالمئة من أوزانهم وأن هذه النسبة ارتفعت باضطراد مع زيادة فقدان الوزن، لتصل إلى نحو 90 بالمئة بين من فقدوا 30 بالمئة على الأقل من أوزانهم.
وبشكل عام، يمثل كل انخفاض في وزن الجسم واحدا بالمئة احتمالا يزيد على اثنين بالمئة للوصول إلى الشفاء التام، واحتمالا للوصول إلى الشفاء الجزئي بأكثر من ثلاثة بالمئة، بغض النظر عن العمر أو الجنس أو العرق أو مدة الإصابة بالسكري أو التحكم في نسبة السكر في الدم أو نوع التدخل في إنقاص الوزن.
يشير الباحثون إلى أن مرض السكري من النوع الثاني يشكل 96 بالمئة من جميع حالات المرض التي تم تشخيصها وأن أكثر من 85 بالمئة من البالغين المصابين به يعانون من زيادة الوزن أو السمنة.
وقالوا "التطوير الحديث لعقاقير فعالة في إنقاص الوزن يمكنه إذا صار في المتناول... أن يلعب دورا محوريا" في الحد من انتشار مرض السكري ومضاعفاته.