حسن أبو الروس: سأتبرع بأرباح أغنية "حرة يا فلسطين" لصالح أهالي غزة(فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
علق الفنان حسن أبو الروس، على قيامه بطرح أغنية "حرة يا فلسطين" وقيامه بالتبرع بأرباحها للشعب الفلسطيني لتقديمها كمساعدات.
أردوغان: القانون والعدالة سقطا ضحية للعدوان الإسرائيلي على غزة وزير خارجية لبنان الأسبق: "ما يحدث في غزة لن ينساه التاريخ وهذا واجب العرب"وقال "أبو الروس" في اتصال هاتفي ببرنامج "التاسعة" المذاع على "القناة الأولى المصرية" مساء اليوم الجمعة، "الموضوع ليس كليب أو أغنية ولكن مشروع قولت اللي اقدر افهم فيه اقدر اقدمه وأرباحه كلها هلمها وقدمها كمساعدات للفلسطينيين".
وأضاف "هذه الأغنية كتبتها من أنا في الجامعة كان معايا زملاء في الجامعة من فلسطين، كنت كاتب هذه الأغنية وكنت بغنيها في حفلات الجامعة من 16 و17 سنة وبعد كده حصل العدوان اللي شايفينه بلا رحمة قولت اعبر بطريقتي، بداية الأغنية كانت أغنية لشعبان عبد الرحيم أنا بكره إسرائيل تحية له ولذاكره وهي رسالة".
وتابع "موضوع فلسطين عمره ما هيكون تريند ويخلص أو ينتهي ولكن هنفضل فاكرينهم طول العمر وربنا يقدرنا والأرباح تيجي ونقدمها كمساعدات، وأنا لم أتوقع ردود الأفعال واستضافوني في الإذاعات في فلسطين، ورد فعل الجمهور كان كله إيجابي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شعبان عبد الرحيم فلسطين غزة مساعدات اهالي غزة حسن ابو الروس في فلسطين
إقرأ أيضاً:
أغنية الجواز لـ شاهيناز تكتسح السوشيال ميديا بـ 8 ملايين مشاهدة
قالت المطربة شاهيناز، إن بعض أغانيها تحقق نجاحًا كبيرًا دون الحاجة إلى حملات دعائية مكثفة، موضحة: "أغنيتي 'الجواز'، التي طرحتها منذ شهرين، حصدت ملايين المشاهدات على مختلف المنصات، رغم أنني لم أقم بالترويج لها بشكل كبير، وهذا يؤكد أن المحتوى الجيد يصل للجمهور دون الحاجة إلى أساليب مفتعلة."
وأضافت خلال لقائها في الجزء الثاني من حلقتها ببرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أنها لا تعتمد على أساليب الترويج غير النزيهة التي أصبحت شائعة في الوسط الفني، مشيرة إلى أنها ترفض اللجوء إلى "اللجان الإلكترونية" التي تستخدم لشراء التفاعلات الوهمية أو للهجوم على الفنانين المنافسين.
تابعت: "أنا لم ألجأ يومًا لهذا النوع من الدعاية، ولن أفعل ذلك أبدًا، لأنني أؤمن بأن العمل الجيد يفرض نفسه."
وتطرقت شاهيناز إلى التغيرات في الذوق العام، مشيرة إلى أن المشكلة الحقيقية ليست في الجمهور، بل في صُنّاع المحتوى الذين يفرضون أشكالًا فنية معينة بحجة أنها المطلوبة.
وأوضحت: "الناس ليست كما يُقال عنها، هناك جمهور كبير لا يزال يقدّر الفن الجيد، والأمور بدأت تعود إلى مسارها الطبيعي تدريجيًا."
وأكدت أن الفن الحقيقي بحاجة إلى دعم قوي لمواجهة موجة الإسفاف التي طغت على الساحة الفنية، قائلة: "زمان، الأغاني كانت تتميز باللحن الجميل والصوت القوي والكلمات الراقية، أما الآن، فبعض الأغاني لا تحتوي على أي من هذه العناصر.. مجرد ضوضاء بلا معنى."