شاي الأعشاب مفيد لإنقاص الوزن.. أبرز الأنواع
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
في محاولة لخسارة الوزن الزائد، يحاول الناس استخدام ليس فقط الوصفات المعروفة، ولكن أيضًا الطب التقليدي، وشاي الأعشاب ينظف الأمعاء ويقمع الشهية مما سيساعد بلا شك في إنقاص الوزن، كما أنه سيكون قادرًا على تحسين الحالة الصحية السيئة للشخص.
أخبر الخبراء موقع MedicForum أنه يجب عليك أولاً تجربة شاي التوت الأسود، وستحتاج إلى 90 جرامًا من أوراق التوت الأسود و8 جرام من خشب البتولا وحشيشة السعال، كما تحتاج إلى خلط كل شيء واستخراج ملعقة صغيرة من هذه المادة الخام، ونسكب فوقه الماء المغلي وننتظر حتى يبرد، ويجب تناول هذا المشروب عدة مرات في اليوم.
ويجب عليك تحضير الشاي مع التوت الروان للقيام بذلك، ستحتاج إلى 8 حبات توت مجففة من هذا النبات و4 أجزاء من أوراق نبات القراص وثمر الورد، خذ ملعقتين صغيرتين من هذا الخليط ونصف لتر من الماء الساخن. غطي المرق بغطاء لمدة 5 ساعات بعد ذلك، قم بتصفية المشروب وتقسيمه إلى قسمين. اشربه طوال اليوم.
سيكون من الممتع شرب الشاي مع الشمر، تحتاج إلى النعناع وبذور البقدونس وجذور الهندباء ولحاء النبق. يحتاج النبات الأخير إلى المزيد، والمكونات المتبقية مطلوبة على قدم المساواة تقريبا. خذ ملعقة كاملة من الأعشاب واسكب عليها الماء المغلي. تحتاج إلى الانتظار حتى يتم تخميرها لمدة 20 دقيقة تقريبًا، ثم تقسيمها إلى قسمين وتصفيتها شرب بدقة خلال النهار والمساء.
الأعشاب المفيدة ستساعد على تحسين صحتك والتخلص من المشاكل المؤلمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوزن الوزن الزائد خسارة الوزن الزائد شاي الأعشاب إنقاص الوزن الحالة الصحية الأمعاء
إقرأ أيضاً:
الجديد: وزارة المالية تحتاج إلى إعصار يجتاحها ليقتلع منها الفساد من جذوره
ليبيا – تصريحات مختار الجديد حول فساد إدارة المال العام
تقييم مقارن مع الدول الأقل فسادًا
قال المحلل الاقتصادي مختار الجديد في منشور نشره عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك“، إن فنلندا والسويد تُعدان من أقل الدول فسادًا، بينما تُصنف ليبيا في المرتبة الأولى عالميًا من حيث حجم الفساد مقارنة بالدول التي سبقتها في الترتيب. وأثار ذلك تساؤلات حول الفوارق الواضحة في الإجراءات والآليات المستخدمة في إدارة وإنفاق المال العام بين هذه الدول وليبيا.
الاختلاف في الآليات والإجراءات
تساءل مختار الجديد قائلاً: “هل تعتقدون أن الإجراءات والآليات المستخدمة في إدارة وإنفاق المال العام المطبقة في هذه الدول هي نفسها المطبقة في ليبيا؟ بالتأكيد لا”. وأضاف أن الفارق الكبير ينبع من اختلاف نهج الإدارة والرقابة، إذ يعتمد النظام في الدول المتقدمة على آليات دقيقة تضمن الشفافية والكفاءة، وهو ما نفتقده في النظام الليبي.
اللوم على الأجهزة التنفيذية
وأشار المحلل إلى أن الجميع يُلقي اللوم على الأجهزة الرقابية مثل ديوان المحاسبة، الذي يُفترض أن يكمل دور الرقابة، بينما يغفل الكثيرون أن جذور المشكلة تكمن في الأجهزة التنفيذية، وعلى رأسها وزارة المالية. ووجه مختار الجديد انتقادًا حادًا للنظام الإداري في ليبيا، مؤكدًا أن وزارة المالية بحاجة إلى “إعصار” يجتاحها ليقتلع الفساد من جذوره، ويحدث نقلة نوعية في آليات عملها وطرق إدارتها للمال العام.