موعد ومكان جنازة وعزاء الموسيقار حلمي بكر (خاص)
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
حددت نقابة المهن الموسيقية، موعد عزاء الموسيقار حلمي بكر، والذي فارق عالمنا اليوم الجمعة بعد فترة صراع مع المرض .
وقال مصدر من داخل نقابة المهن الموسيقية لـ “بوابة الوفد الإلكترونية"، أن عزاء الموسيقار الراحل حلمي بكر يوم الأحد المقبل في مسجد الحامدية الشاذلية، والجنازة مقرر أن تقام غدًا ولكن لم يتم الاستقرار على مكانها حتى الآن، وبمجرد تحديد المسجد للصلاة على الفقيد سوف يعلن فورًا ".
نقابة المهن الموسيقية تنعي حلمي بكر
نعت نقابة المهن الموسيقية، الموسيقار حلمي بكر، الذي رحل عن عالمنا منذ قليل بعد فترة صراع مع المرض .
وتضمن بيان المهن الموسيقية الآتي:" البقاء لله وحده وانا لله وانا اليه راجعون بمزيد من الحزن والأسي ينعي الفنان مصطفي كامل نقيب المهن الموسيقية واعضاء مجلس الإدارة الموسيقار الكبير الملحن حلمي بكر وندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته وان يدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان ".
وفاة الموسيقار حلمي بكر
رحل عن عالمنا الموسيقار حلمي بكر، منذ ساعات قليلة بعد فترة صراع مع المرض، عن عمر ناهز 86 عامًا .
سبب وفاة حلمي بكروكشف مصدر مقرب من العائلة لـ “بوابة الوفد الإلكترونية”، سبب وفاة الموسيقار حلمي، قائلًا:" توفى بأحد مستشفيات الشرقية بعد توقف عضلة القلب، حيث تم وضعه على أجهزة التنفس ولكن توفاه الله ".
ومن ناحية أخرى، أعلنت الفنانة نادية مصطفى، وفاة حلمي بكر، وكتبت عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”:" لا إله الا الله ولا نقول الا مايرضى الله، البقاء لله استاذ حلمى انتقل الى رحمة الله الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته ربنا يصبر ابنه واخواته وكل محبيه المخلصين ".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: حلمى بكر الموسيقار حلمى بكر المهن الموسيقية وفاة الموسيقار حلمي بكر سبب وفاة حلمي بكر الفن نقابة المهن الموسیقیة الموسیقار حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
مصحف الرغيف.. حسن دنيا يروي كيف أثرت نشأته الصوفية في مسيرته الموسيقية |فيديو
تحدّث الملحن حسن دنيا عن والده، الحاج محمد أبو دنيا، مشيرًا إلى أنه كان يعمل في مصلحة الشهر العقاري بالجيزة، وكان له دور في افتتاح الشارع العقاري هناك.
واسترجع دنيا ذكرياته خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، قائلًا: "كل يوم وأنا أسير في شارع مراد، أشعر وكأنني أراه يبتسم لي ويشير نحوي، وكأنه ما زال حاضرًا بروحه، فأقرأ له الفاتحة وأدعو له بالرحمة."
كما استذكر حسن دنيا بعض اللحظات الجميلة من طفولته، حيث كانت والدته تمتلك فرنًا بلديًا وتخبز الخبز، ثم تتركه ليجف ويتحمص، وكان يأخذ قطعة منه وينام بعدها مباشرة. وأضاف أن والده كان يطلق على المصحف اسم "مصحف الرغيف"، وعندما كان حسن يحمل المصحف، كان والده يشده منه بلطف ثم يحتضنه لينام.
وعن تأثير والده في حياته، أوضح حسن دنيا أن والده توفي عندما كان في الصف الرابع الابتدائي، لكنه لا يزال يحمل داخله الكثير من ذكرياته. وأشار إلى أن والده كان رجلًا متدينًا، وكان يقيم حلقات الذكر كل يوم خميس في المنزل، ولهذا كان يعارض بشدة فكرة دخوله إلى عالم الغناء.
ورغم ذلك، بدأ حسن دنيا رحلته الفنية بعيدًا عن الغناء والموسيقى، حيث كانت بداياته مع الرسم بالفحم، قبل أن يتجه لاحقًا إلى عالم الألحان. كما ذكر أنه كان لاعب كرة قدم في صغره، حيث لعب في مركز الجناح الأيسر ضمن صفوف نادي الترسانة، نظرًا لنشأته في منطقة مئة عقبة، القريبة من النادي والمسجد الكبير.