#سواليف
أعلن رئيس لجنة #انتخابات #الفنانين الأردنيين الدكتور احمد المفلح عن فوز #المخرج #محمد يوسف #العبادي وللمرة الثانية على التوالي، بموقع نقيب الفنانين الأردنيين للدورة الثالثة عشرة 2024-2026، بحصولة على على 201 صوتا، بينما حصل منافسه الفنان ساري الأسعد على 75 صوتاً من أصل 277 ورقة اقتراع، فيما وجد ورقة فارغة، فيما سيتم في وقت لاحق من مساء اليوم الإعلان عن أعضاء المجلس حال الانتهاء من عملية الفرز.
كما وفاز بعضويه المجلس كل من
مهنة التمثيل 1. الفنان عاكف حمد قاسم نجم.
مقالات ذات صلة “الصحافة الفنية من ١٩٥٢ :١٩٧٣” في حلقة بحثية في “الإسماعيلية للأفلام التسجيلية” 2024/03/01 الفنان زهير بشر مصطفى النوباني.مهنة الإخراج.
الفنان زيد محمد علي القضاه. الفنان حماد احمد علي الزعبي.مهنة العزف والغناء.
الفنان مالك حسن راضي اسماعيل البرماوي. الفنان محمد واصف حسن عبد.مهنة التلحين والتأليف الموسيقي.
الفنان ضرغام صبحي عزت بشناق. الفنان مراد هوسب مراد دمرجيان.مهنة المهن الفنية التقنية للفنون الدرامية.
الفنان محمد عبد عيد المراشدة. الفنان شريف مصطفى عصفور داودالمصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف انتخابات الفنانين المخرج محمد العبادي
إقرأ أيضاً:
مقرر لجنة الحريات في رابطة الكتاب الأردنيين .. عليك السلام يا أحمد حتى نراك حراً طليقاً
#سواليف
كتب .. #عبدالله_حموده
مقرر #لجنة_الحريات في #رابطة_الكتاب_الأردنيين
ما زال الزميل #أحمد_حسن_الزعبي في سجن أم اللولو في محافظة المفرق
مضى أكثر من خمسة شهور على صدور قرار قضائي بحبس عضو رابطة الكتاب الأردنيين وعضو نقابة الصحفيين الزميل أحمد حسن الزعبي، طبقاً لقانون الجرائم الإلكترونية. وجاء قرار جريدة الرأي بإنذاره وفصله من العمل بحجة غيابه عن العمل لمدة أكثر من عشرة أيام بدون عذر وهو يقضي حكمه بالسجن.
ولقد طالبنا في رابطة الكتاب الأردنيين أكثر من مرة بالإفراج عنه أو أن يقضي الفترة الباقية بالخدمة المجتمعية التي يسمح بها القانون.
ومما يزيد من ألمنا أن زيارته ممنوعة على الأصدقاء ومسموح بها لقرابته من الدرجة الأولى والمحامين. وحتى الكتب يمنع دخولها عنه.
إننا في رابطة الكتاب الأردنيين نعرف بما يعانيه الزميل أحمد من أمراض الضغط والسكري ومصاعبها، ونحن نعرف كم له من المحبين، علاوة أننا نعتقد أن قانون الجرائم الإلكترونية يلحق الأذى بالوطن والمواطنين وطالبنا بمراجعته وإلغائه حتى لا يكون القانون سيفاً على الكلمة الحرة ونكرر من جديد ضرورة مراجعته تمهيداً لإلغائه.
إننا أصدقاء وزملاء الكاتب نعيش الألم الكبير لهذا الزميل ونشعر معه ومع أسرته وجميع محبيه ونطالب بضرورة الإفراج عنه أو بتطبيق مبدأ الخدمة المجتمعية الذي يسمح القانون بها.
الحرية لأحمد ولكل معتقلي الرأي، والسلام لمن ينتصر للحرية ويطالب بالإفراج عنه ولكل زملاء الكلمة ومعتقلي الرأي.
ونحن نرى الهجمة البربرية الصهيونية والاستعمارية على غزة والضفة الغربية وعلى لبنان نتذكر أحمد يومياً.
وعليك السلام يا أحمد حتى نراك حراً طليقاً.
عمان في 21/12/2024