طيران الاحتلال الحربي يشن حزاما ناريا في دير البلح وسط القطاع
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
الاحتلال يستهدف المناطق الشرقية والجنوبية من غزة
شنت طائرات الاحتلال الحربية، ليل الجمعة، حزاما ناريا في دير البلح وسط قطاع غزة.
اقرأ أيضاً : سرايا القدس: قصفنا عسقلان ومستوطنات محيط غزة برشقات صاروخية مكثفة
ويأتي ذلك تزامنا مع استهدف الاحتلال المناطق الشرقية والجنوبية من غزة.
العدوان في يومه الـ147يواصل قوات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب جريمة الإبادة الجماعية في غزة لليوم الـ147 على التوالي، واستهداف المدنيين وارتكاب المجازر بشكل يومي في القطاع.
وقال رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إنه لن يرضخ لطلبات حماس وسيواصل الحرب حتى تحقيق الانتصار الحاسم، وفق مزاعمه.
وأسفر العدوان المتواصل على غزة عن استشهاد أكثر من 30 ألفًا، وإصابة ما يزيد عن 70 ألفا و325 شخصا، منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، وفقدان الآلاف تحت الأنقاض، بحسب وزارة الصحة الفلسطينية في غزة.
طوفان الأقصىوأطلقت كتائب القسام الذراع العسكري لحركة المقاومة الإسلامية "حماس" عملية طوفان الأقصى في 7 تشرين الأول/ أكتوبر، ردا على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية المحتلة.
في المقابل، أطلق الاحتلال الإسرائيلي عملية عسكرية ضد قطاع غزة أسماها "السيوف الحديدية"، وشنت سلسلة غارات عنيفة على مناطق عدة في القطاع، أسفرت عن ارتقاء مئات الشهداء وآلاف الجرحى، إضافة إلى تدمير أعداد كبيرة من البنايات والأبراج السكنية والمؤسسات والبنى التحتية.
وارتفعت حصيلة قتلى جيش الاحتلال إلى 582 منذ السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، و242 منذ بدء العملية البرية في السابع والعشرين من تشرين الأول الماضي.
فيما أصيب 3,007 من جنود الاحتلال منذ بدء عدوان الاحتلال على غزة، وصف حالة 468 منهم بالخطرة، و793 إصابة متوسطة، و1,746 إصابة طفيفة.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: عدوان الاحتلال الحرب في غزة غزة قطاع غزة المقاومة الفلسطينية الاحتلال الإسرائیلی تشرین الأول
إقرأ أيضاً:
تحقيق صهيوني جديد: الضيف استغرب ردة فعل الاحتلال صبيحة الـ7 من أكتوبر
الجديد برس|
يكشف تحقيق صهيوني جديد ينشر غدا عن ما قال ان المقاومة الفلسطينية استغربت ردة فعل الجيش الاسرائيلي على اقتحام المقاومة لمدن الاحتلال في غلاف غزة.
وبحسب صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية فان القائد العسكري لكتائب القسام محمد الضيف ذهل عند الخامسة فجر السابع من أكتوبر من عدم رد الجيش الإسرائيلي على استعدادات الطوفان البرية، وخشي من ان يكون ذاك التراخي مجرد كمين إسرائيلي.