ياسمين الخطيب تخطف الأضواء بجمالها الساحر.. شاهد
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
حرصت الإعلامية والفنانة ياسمين الخطيب على مشاركة متابعيها أحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور "إنستجرام".
وبدت ياسمين الخطيب بإطلالة أنثوية، وارتدت توب مكشوف مع بليزر انيق باللون الازرق، وفضلت ترك خصلات شعرها الاشقر منسدلا بحرية فوق كتفيها بشكل جذاب، ووضعت مكياجًا جذابًا مرتكزًا على الألوان الناعمة ولون الأحمر في الشفاه.
تمتلك الإعلامية ياسمين الخطيب ذوقا خاصا يجذبها لكل ما هو ناعم وراق لتضيف بجمال قوامها الممشوق رونقا خاصا للأزياء التي تطل بها خلال ارتدائها ملابس جريئة من الفساتين القصيرة وملابس الكاجوال الجريئة.
وتقدم حاليا الإعلامية ياسمين الخطيب البرنامج الاجتماعي" شاى بالياسمين" الذي يعرض على قناة النهار .
وتحرص ياسمين الخطيب على مشاركة متابعيها وجمهورها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، أبرز الصور والإطلالات التي تظهر بها في مختلف المناسبات.
يُذكر أن آخر أعمال ياسمين الخطيب مشاركتها فى فيلم "2 طلعت حرب" بطولة محمود قابيل، أحمد مجدى، عبير صبري، سهر الصايغ، سمير صبري، شريف الدسوقي، أحمد وفيق، من إخراج مجدى أحمد علي.
بدأت ياسمين العمل الإعلامي بأحد برامج قناة "روتانا مصرية" من خلال عرضها فقرة ثقافية تتحدث عن أهم الكتب والجوائز الأدبية التي حصلت عليها، ثم شاركت الإعلامي تامر أمين لمدة عام ونصف في تقديم حلقة أسبوعية من برنامجه السابق الذي يحمل اسم "من الآخر"، وكانت الحلقة مخصصة للحديث عن المشكلات الاجتماعية التي تواجه الأسرة المصرية، وقدّمت أيضًا برنامج إذاعي بعنوان "كيميت تحت الاحتلال".
كُتب ياسمين الخطيب
شاركت في أعمال كتابية حيث أصدرت ياسمين العديد من الكتب، وكان أولها كتاب يحمل اسم "التاريخ الدموي"، والذي تناولت فيه 5 فرق خرجت من عباءة الإسلام، ثم كتبت كتاب "قليل البخت يلاقي الدقن في الثورة"، واكملت بكتاب «كنت في رابعة» الذي روت به تفاصيل مغامرتها وهي مُتخفية في النقاب في اعتصام رابعة العدوية قبل فضه، ونهت بكتاب "ولاد المرة" الذي تضمّن مقالات سياسية ونسوية، وتسبب عنوانه في ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: یاسمین الخطیب
إقرأ أيضاً:
ظاهرة شبحية أرعبت سكان بلدة أمريكية لعقود
بغداد اليوم - متابعة
عاش سكان بلدة أمريكية بظاهرة هي اقرب الى أفلام الرعب، مثل قصص، فرنكشتاين، وجاك السفاح، وفلم الاخرين الذي جسدته الممثلة الاسترالية نيكول كيدمان.
والقصة تعود الى سكان مدينة سومرفيل في كارولينا الجنوبية بالولايات المتحدة، اذ يؤكدون انهم يرون كرات مضيئة غامضة تحوم بالقرب من سكة حديد قديمة، حيث يقال إنها تعود لشبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مأساوي.
بيد ان العلم يفند تلك الادعاءات بتفسير علمي ومنطقي، على لسان عالمة الزلازل الأمريكية، سوزان هوغ، التي تقول: "هناك تفسيرا علميا لهذه الظاهرة. وهذه الأضواء قد تكون مرتبطة بظاهرة تعرف باسم "أضواء الزلازل"، وهي أضواء تظهر على شكل كرات أو شرائط متوهجة أو ومضات ثابتة ترى عادة قبل أو أثناء حدوث الهزات الأرضية.
وتم تسجيل مشاهدات هذه الأضواء في المنطقة منذ منتصف القرن العشرين، إلى جانب تقارير عن أبواب تغلق بقوة، وصدى خطوات، وحيوانات وطيور مضطربة، فيما تقول الأسطورة المحلية إن هذه الأضواء هي فوانيس يحملها شبح امرأة فقدت زوجها في حادث قطار مروع.
ووفقا لنظرية هوغ، يمكن أن تكون قضبان السكك الحديدية القديمة وأكوام الخردة القريبة بمثابة شرارة تشعل الغازات الموجودة تحت الأرض، مثل الميثان أو الرادون، ما يتسبب في ظهور هذه الأضواء.
المصدر: وكالات