قائد الجيش شارك باجتماع دعم المؤسسة العسكرية في إيطاليا
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
شارك قائد الجيش العماد جوزاف عون في اجتماع دعم الجيش في إيطاليا، بحضور قادة جيوش إيطاليا وفرنسا وإسبانيا وألمانيا وبريطانيا وهُم: Admiral Giuseppe Cavo Dragone, General Thierry Burkhard, Admiral Teodoro Esteban López Calderón, General Carsten Breuer, Admiral Tony Radakin.
وعرض العماد عون وضع الجيش والتحديات التي يواجهها على مختلف الصعد، وجرى البحث في سبل دعمه وتعزيز قدراته.
وأثنى المشاركون على "دور الجيش في حماية الأمن والاستقرار، وأهمية دعمه ومساندته لتجاوز الصعوبات الاستثنائية في المرحلة الراهنة".
كذلك، التقى العماد عون وزير الدفاع الإيطالي Gianfranco Annunziata بحضور قائد الجيش الإيطالي، ثم وزير الخارجية الإيطالي Antonio Tajani، ومدير المخابرات الخارجية General Giovanni Caravelli.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
المرأة العربية تُشارك في طاولة مستديرة عقدتها منظمة العالم الإسلامي
شاركت منظمة المرأة العربية في الطاولة المستديرة "المساواة بين الجنسين وتعزيز المرونة في مواجهة تحديات التغير المناخي" التي عقدتها منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة (الإيسيكو ICESCO) صباح اليوم الجمعة الموافق 15 نوفمبر 2024 في إطار قمة المناخ (29 COP) بمدينة باكو، بأذربيجان.
أدارت أعمال الطاولة الدكتورة سالي مبروك من منظمة الإيسيسكو وشارك فيها كل من الدكتورة فاديا كيوان المديرة العامة للمنظمة، والدكتور معز دريد مدير المكتب الإقليمي لهيئة الأمم المتحدة للمرأة، وكل من بهار مرادوفا رئيسة لجنة الدولة لشؤون الأسرة والمرأة والطفل في أذربيجان، والمهندسة مها علي الأمينة العامة للجنة الوطنية الأردنية لشؤون المرأة وعضوة المجلس التنفيذي للمنظمة، ومن نيجيريا.
أمينة بيبي حرونة مديرة اللجنة الوطنية للتخطيط، ومن تركيا الدكتورة ديدم دومان رئيسة قسم العلوم السياسية والإدارة العامة في جامعة ديمقراطية إزمير.
تناول المشاركون مختلف جوانب العلاقة بين السعي للمساواة بين الجنسين وتحديات التغيير المناخي وكيف أن تأثيرات التغييرات المناخية تكون أصعب على السكان أثناء الحروب والنزاعات المسلحة. وركز البعض على وقائع بالأرقام حول أوضاع النساء والفتيات في غزة وفي لبنان. وكانت دعوة متعددة لإيلاء هذا الموضوع عناية خاصة من أصحاب القرار..
كما تم التركيز على أهمية اعتماد مقاربة شاملة والسعي لإدماج النساء والفتيات والوقوف على أهمية دورهن في مراحل المفاوضات لصنع السلام وإعادة البناء بعد الحروب.
كانت المشاركة افتراضية ومع ذلك كان الحضور كثيفًا والاهتمام واضحًا وقد علا التصفيق تقديرًا لكل المساهمات.