قالوا عليها برص.. أحد جيران طالبة جامعة العريش يكشف تفاصيل التنمر بـ نيرة صلاح
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
قال إيهاب ثروت، أحد جيران نيرة صلاح صاحبة واقعة طالبة جامعة العريش، إن آخر اتصال كان بين نيرة ووالدتها أخبرتها فيها أنها مع أصدقائها شروق وطه، معلقا: "وهى بتكلم والدتها رجعت وقفلت السكة".
واقعة طالبة جامعة العريشوأضاف ثروت، خلال اتصال هاتفي ببرنامج "الحكاية" المذاع عبر فضائية "إم بي سي مصر"، مساء الجمعة، "في حد كلم والدتها وقالتلها تعالي بسرعة بنتك تعبانة، وراحوا من الدقهلية للعريش ولقوها في المستشفى والتقرير الطبي أن سبب الوفاة مادة مسممة"، لافتا إلى أنه تم دفن نيرة وبعدها فوجئوا أن في أحد أصدقائهم نشر "سكرين شوت" تبرز تهديد أصدقاء نيرة لها.
وتابع، "فتحنا تليفون نيرة ولقينا أن شروق صاحبة نيرة بتهددها بنشر صورها.. شروق أبوها رائد وواصل"، لافتا إلى أن كل الموجودين على الشات تنمروا بنيرة، وشبهوها بـ البرص، منوها بأن وكيل كلية طب بيطري حذر كل الطلاب من الحديث في الواقعة، مشيرا إلى أنهم لا يعرفون طبيعة الصور التي هددوها بها، مطالبا بتشريح جثة نيرة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: طالبة جامعة العريش نيرة صلاح واقعة طالبة جامعة العريش الحكاية
إقرأ أيضاً:
مفاوضات غزة – تفاصيل الملفات التي تم الاتفاق عليها حتى الآن
نشرت قناة الغد الفضائية ، مساء اليوم الأحد 22 ديسمبر 2024 ، التفاصيل الدقيقة للملفات التي تم الاتفاق عليها في مفاوضات غزة بين حركة حماس وإسرائيل.
وفيما يلي عرض للملفات التي تم الاتفاق عليها في مفاوضات غزة
معبر رفح :إعادة تشغيل معبر رفح جنوب قطاع غزة ، وفقًا لاتفاقية المعابر لعام 2005، التي وُقّعت بين السلطة الفلسطينية وإسرائيل، وتنص على وجود مراقبين دوليين من الاتحاد الأوروبي في المعبر دون أي تواجد إسرائيلي، وذلك بعد انسحاب القوات الإسرائيلية من غالبية محور فيلادلفيا إلى ما بعد شرق معبر رفح حتى كرم أبو سالم. سيدير المعبر من الجانب الفلسطيني موظفون فلسطينيون دون أي إشارة إلى أنهم يتبعون السلطة الفلسطينية.
محور نتساريم:ستنسحب القوات الإسرائيلية من محور نتساريم حتى مفترق الشهداء (شارع صلاح الدين)، وسيُسمح بعودة النازحين دون قيود. سيتم فحص المركبات للتأكد من خلوها من أسلحة أو معدات قتالية، وسيكون الفحص من قِبل جهة عربية، سيتم الفحص باستخدام جهاز فحص X-ray للمركبات.
الأسرى:الصفقة الإنسانية التي يجري التفاوض حولها تقضي بإطلاق سراح جميع المحتجزين الإسرائيليين من المرضى وكبار السن والنساء، بما في ذلك المجندات الخمس، مقابل إطلاق سراح أسرى فلسطينيين من السجون الإسرائيلية تنطبق عليهم المعايير ذاتها. لكن في هذه الجزئية، هناك خلاف بين الطرفين؛ إذ تريد إسرائيل إدراج 11 محتجزًا ليسوا ضمن هذه الفئات بحجة أنهم مرضى. حماس لا تعارض ذلك، لكنها تطلب ثمنًا يوازي قيمة كل مجندة من المجندات الخمس. من ناحية أخرى، تتحفظ إسرائيل على حوالي 60 أسيرًا فلسطينيًا ممن تنطبق عليهم المعايير، بحجة أنهم “أسرى خطيرون”. ومع ذلك، من المرجح أن يُحسم أمرهم في المرحلة الثانية.
خلال أيام الهدنة الـ45، وربما ستزيد عن ذلك، سيتم إدخال المساعدات الإنسانية والطبية.
المصدر : وكالة سوا