لو تعرضت للحزن والعصبية.. طرق الوقاية من القلب المكسور
تاريخ النشر: 2nd, March 2024 GMT
تعد متلازمة القلب المكسور من المشكلات الصحية الشديدة التى يمكن أن تسبب الوفاة ويتعرض لها الإنسان بسبب الغضب والحزن الشديد والصدمات العاطفية.
وفقا لما جاء فى موقع كيلافيند كلينك يمكن الوقاية من متلازمة القلب المكسور من خلال اتباع هذه النصائح.
رتش.. مفاجأة في وفاة طالبة العريش تقلب القضية بتر قدم فنان شهير.. مركز عالمى يقدم طرق الوقاية من السكر أرخص من القهوة.. بذور لها نفس شكل وطعم البن وفوائد موجودة في الأدوية للوقاية من حادثة حبيبة الشماع.. 7 أشياء مهمة لابد فعلها قبل ركوب التاكسي أفضل بدائل القهوة بنفس التأثير والفوائد
الوقاية من متلازمة القلب المكسور
لا توجد طرق معروفة للوقاية من متلازمة القلب المكسور طبيا ولكن يمكن تقليل فرص حدوثها من خلال تعلم إدارة التوتر وتقنيات حل المشكلات يمكن أن يساعدك على الحد من التوتر الجسدي والعاطفي.
يمكن أن تكون تقنيات الاسترخاء مفيدة فى الوقاية من القلب المكسور ما يلي:
ممارسة اليوجا أو التأمل أو كتابة اليوميات أو اليقظة الذهنية.
أخذ حمام دافئ.
إضاءة الشموع المعطرة.
أخذ نفس طويل وعميق وإخراج الزفير ببطء.
اعتمادًا على مصدر التوتر لديك، قد تتمكن من الانضمام إلى مجموعة دعم للتحدث عن التوتر الذي تعاني منه ومشاركة مهارات التأقلم ويمكن للمستشار المحترف أن يساعدك أيضًا.
بالإضافة إلى ذلك، يمكن للعادات الصحية أن تساعدك على إدارة التوتر الجسدي أو العاطفي. وتشمل هذه العادات:
تناول الأطعمة المغذية مثل تلك الموجودة في حمية البحر الأبيض المتوسط .
ممارسة التمارين الرياضية بانتظام على الأقل خمس مرات في الأسبوع لمدة 30 دقيقة.
الحصول على سبع إلى تسع ساعات من النوم كل ليلة.
قضاء الوقت مع الآخرين.
الحفاظ على مواعيدك الطبية لإجراء الفحوصات والفحوصات.
تجنب استخدام منتجات التبغ، وتعاطي المخدرات الترفيهية والإفراط في تعاطي الكحول.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: القلب المكسور متلازمة القلب المكسور القلب الشموع المعطرة الرياضية ممارسة التمارين ممارسة اليوجا متلازمة القلب المکسور الوقایة من
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية: حروب الجيل الرابع والخامس أصبحت مفروضة علينا ولا يمكن تجاهلها
قال الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، إن حروب الجيل الرابع والخامس أصبحت مفروضة علينا، ولا يمكن تجاهلها أو غض الطرف عنها، ولابد من التعامل معها، موضحًا أنها حروب لا تقف عند تمييع الدين ولا طمس الهوية ولا وأد الشخصية، وإنما تتجاوز ذلك إلى زرع مايسمى بالإلحاد الجديد والمفاهيم الجديدة التي ظاهرها الرحمة وباطنها العذاب، مثل الحرية والتنمية والمثلية، والجندر والحركات النسوية.
وأضاف خلال حواره مع الإعلامي أحمد موسى، في برنامج "على مسئوليتي" المذاع على قناة صدى البلد، أنه لابد أن يكون السلاح مناسب للمواجهة، وفي هذا الصدد دار الإفتاء تعمل على عدة أمور، منها جانب يتعلق بالمواجهة المباشرة، من خلال الرد على الافتراءات ردوداعلمية بشكل مباشر، من خلال منصات إلكترونية.
ولفت إلى أن دار الإفتاء لها منصات متعددة، منها منصة هداية، وهي منصة تعليمية يراد منها الإعداد للعالم أو الفقيه أو المتدرب الذي يستطيع الجمع بين الوسائل الحديثة والرية الشرعية، بالإضافة إلى مركز بحوث سلام لدراسات التطرف ومواجهة الإسلام فوبيا، وهذا المركز قام بحصر الشبهات التي انطلق منها تيار مثل داعش أو جيش النصرة، ويقوم بالرد ردود فكرية من خلال الشبه التي يطرحونها يتم العمل على تفكيكها، وبيان أصولها، ثم الرد عليها.
وأكد الدكتور نظير عياد، أن دار الافتاء لا تكفر أحد من أهل القبلة طالما أنه يشهد بالله وأن محمد رسول الله، لكنهم يتتبعون الأقوال ويعملون على تفنيد الشبهات.