مصطفى ثابت ينعى الموسيقار حلمي بكر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نعى الدكتور مصطفى ثابت الرئيس التنفيذي لموقع الفجر، وفاة الموسيقار الكبير حلمي بكر، الذي رحل عن عالمنا منذ قليل بعد رحلة موسيقية وفنية عظيمة ومؤثرة.
وكتب دكتور مصطفى ثابت في منشور له عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك قائلا: “بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره ننعى الموسيقار الكبير حلمي بكر وخالص العزاء لأهله وذويه”.
أعمال الموسيقار حلمي بكر
جدير بالذكر أن الموسيقار الكبير حلمي بكر قدم مئات الألحان لكبار النجوم منهم وردة ونجاة وعليا التونسية وعزيزة جلال وليلى مراد ومحمد رشدي وأصالة ومحمد الحلو ومدحت صالح وعلي الحجار وسميرة سعيد، كما قدم الموسيقار حلمي بكر، الموسيقى التصويرية والألحان لمجموعة كبيرة من أشهر الأعمال مثل موسيقى في الحي الشرقي، سيدتي الجميلة، فوازير "أم العريف" و"الخاطبة" و"عروستي" لنيللي، وفوازير "حول العالم" لشريهان، وفوازير "فطوطة" لسمير غانم و"ألف ليلة" لإيمان الطوخي.
كما قدم "بكر" عشرات الألحان لأهم الأفلام منها آخر الرجال المحترمين، صراع العشاق، مع تحياتي لأستاذي العزيز، رجل فقد عقله، اخواته البنات، حياتي عذاب، فرقة المرح، جفت الدموع، رضا بوند، الزوج العازب، المليونير المزيف، أنت اللي قتلت بابايا، المجانين الثلاثة والبنات والحب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: حلمي بكر الدكتور مصطفى ثابت الدكتور مصطفى ثابت رئيس تحرير موقع الفجر أعمال حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ينعى الدكتور القس ثروت قادس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ينعى الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر، ببالغ الحزن والأسى الراحل الدكتور القس ثروت قادس، أحد أعلام الحوار والتواصل بين الثقافات، الذي كرّس حياته لخدمة الكنيسة والمجتمع، ورحل تاركًا إرثًا مشرفًا من العطاء والتفاني في العمل الوطني والإنساني.
وأضاف رئيس الطائفة الإنجيلية في نعيه ، بان الكنيسة الإنجيلية والمجتمع المصري فقدت نموذجًا مضيئًا في خدمة الحوار والتعايش، وفقدنا شخصية استثنائية جمعت بين الفكر العميق والإيمان الراسخ، وبين الوطنية والانفتاح على العالم.
كان مثالًا للمصري المخلِص، الذي لم يَذخر جهدًا في ترسيخ قيم الحوار والتعايش، فكان جسرًا ممتدًّا بين مصر وألمانيا، ورائدًا في تعزيز التواصل الثقافي. نصلي أن يمنح الله العزاء لأسرته ومحبِّيه.
الجدير بالذكر شغل الراحل منصب رئيس مجلس إدارة الأكاديمية الدولية للحوار، ورئيس اتحاد المجلس الأعلى للجاليات المصرية بألمانيا. وُلد عام 1942 بمدينة ملوي بمحافظة المنيا، وحصل على بكالوريوس العلوم اللاهوتية عام 1961، ثم رُسِم قسًّا في السنبلاوين بمحافظة الدقهلية عام 1964.
واصل دراسته اللاهوتية والفلسفية في جامعة هيدلبرج بألمانيا بين عامي 1968 و1972، ثم أصبح أول مصري يخدم راعيًا في الكنيسة الألمانية حتى عام 2002.
حصل على الدكتوراه في اللاهوت العملي من لويزفيل بأمريكا عام 1995، وكانت رسالته حول الحوار المسيحي الإسلامي، كما نال دكتوراه في الآداب قسم الدراسات العربية والإسلامية من جامعة هيدلبرج بألمانيا.