كشف الدكتور يسرى الثاقب استشارى جراحة القلب بالمعهد القومى للقلب، تفاصيل جراحة نادرة أنقذت حياة مريض بمعهد القلب باستخدام تقنية تُجرى لأول مرة بمستشفيات الصحة، قائلا: إن العملية الجراحية ليست بجديدة، ولكن التعديل هو الجديد ومعهد القلب رائد فيها.

أضاف خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مانشيت"، عبر فضائية “cbc”، أن تلك العملية تطورت منذ بداية التسعينيات، موضحا أن ما حدث هو تعديل على تعديل العملية الأصلية التي أجريت في مصر.

وتابع أن هذا التعديل كان وليد اللحظة لأن المريض كان يحتاجه وإلا كان سيتعرض للخطر، لافتا إلى أن  المريض عمره 53 وكان يعانى قصور فى الغدة الدرقية ومصاب بانشطار في الشريان الأورطى وشبه انفجار في الشريان، معقبا: “العملية دي ماكانتش هتنجح خالص لولا قوة وتعاون الفريق الطبي”
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جراحة القلب القلب العملية الجراحية

إقرأ أيضاً:

العلماء يكتشفون طريقة جديدة للعثور على حياة خارج الأرض

المناطق_متابعات

اقترح العلماء طريقة جديدة للبحث عن الحياة الفضائية من خلال التركيز على كواكب تختلف بشكل كبير عن الأرض وعلى غازات تم إهمالها إلى حد كبير سابقا.

وبدلا من البحث عن علامات حيوية مألوفة مثل الأكسجين، يبحث العلماء الآن عن “هاليدات الميثيل” (Methyl Halides)، وهي غازات تنتجها البكتيريا أو الفطريات أو كائنات مماثلة على الأرض.

ويمكن اكتشافها بسهولة أكبر في الأغلفة الجوية الغنية بالهيدروجين على كواكب تعرف باسم كواكب Hycean، وهي نوع افتراضي من الكواكب الخارجية التي تحتوي على محيط مائي سائل تحت غلاف جوي غني بالهيدروجين. ومصطلح Hycean هو عبارة عن مزيج من الهيدروجين (hydrogen) والمحيط (ocean).

وأشار العلماء إلى أن فحص الغازات المعروفة باسم “هاليدات الميثيل”  قد يكون سهلا وسريعا نسبيا، ويمكن حتى القيام بذلك باستخدام تلسكوب جيمس ويب الفضائي التابع لوكالة ناسا.

و”هاليدات الميثيل” هي مركبات كيميائية تتكون من مجموعة ميثيل (ذرة كربون واحدة وثلاث ذرات هيدروجين) مرتبطة بذرة هالوجين، مثل الكلور أو البروم. على الأرض، يتم إنتاجها بشكل أساسي بواسطة البكتيريا والطحالب البحرية والفطريات وبعض النباتات.

ولن يكون من الممكن اكتشاف هذه الغازات على الكواكب الشبيهة بالأرض، لأنها صغيرة جدا وباهتة بحيث لا يمكن رؤيتها باستخدام تلسكوب جيمس ويب. لكن الكواكب الأخرى المعروفة باسم كواكب Hycean قد تكون أماكن مثالية للبحث.

وقال إيدي شويتيرمان، عالم الأحياء الفلكية في جامعة كاليفورنيا ريفرسايد والمؤلف المشارك في الدراسة: “على عكس الكواكب الشبيهة بالأرض، حيث تجعل الضوضاء الجوية وقيود التلسكوب من الصعب اكتشاف العلامات الحيوية، فإن كواكب Hycean توفر إشارة أوضح بكثير”.

وأضاف شويتيرمان في بيان: “هذه الميكروبات، إذا وجدناها، ستكون لاهوائية. ستكون متكيفة مع نوع مختلف جدا من البيئة، ولا يمكننا حقا تخيل شكلها، إلا أننا نستطيع القول إن هذه الغازات هي نتاج محتمل لعملية التمثيل الغذائي الخاصة بها”.

ولا نعرف كيف ستبدو أشكال الحياة التي قد تنتج مثل هذه الغازات، لكنها قد تكون مختلفة تماما عن أي شيء رأيناه من قبل.

نشرت الدراسة في مجلة The Astrophysical Journal Letters.

مقالات مشابهة

  • أدلة جديدة على أهمية الثوم لخفض الكوليسترول
  • تحذير من دواء شهير لعلاج أمراض القلب .. تفاصيل
  • هدايا الله السبع في رمضان| فوائد الصيام الصحية والنفسية.. أطباء يوضحون: تطهير الجهاز الهضمي وتنظيم مستويات السكر بالجسم وخفض ضغط الدم وتحسين صحة القلب
  • 400 مريض يستفيدون بقافلة طبية مجانية بالتعاون مع المستشفى الجامعى بالفيوم
  • تفاصيل الجرعة الأخيرة في حياة شاب بمدينة 6 أكتوبر
  • تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة إحسان الترك
  • البروفيسور مجدي يعقوب: أعامل كل مريض كأنه ابني.. والعمليات المعقدة تسبب توترًا
  • دراسة تكشف تهديد تقلبات الوزن الشديدة على حياة مرضى السمنة والقلب
  • مواطن يشيد بدور مستشفيات جامعة أسيوط في إنقاذ حياة ابنه من الشلل
  • العلماء يكتشفون طريقة جديدة للعثور على حياة خارج الأرض