«خليفة الإنسانية» تدعم زفافاً جماعياً في الأردن
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
عمّان: «الخليج»
بدعم مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، نفذت سفارة الإمارات في عمّان ووزارة التنمية الاجتماعية الأردنية، مساء أمس الأول الخميس، زفافاً جماعياً ل200 عريس وعروس في المملكة.
تقدم حضور الحفل في قاعة الأرينا بجامعة عمّان الأهلية، الشيخ خليفة بن محمد بن خالد آل نهيان، سفير الإمارات في عمّان، ومحمد حاجي الخوري، مدير عام مؤسسة خليفة بن زايد آل نهيان للأعمال الإنسانية، ووفاء بني مصطفى، وزيرة التنمية الاجتماعية الأردنية، ود.
وأكد الشيخ خليفة بن محمد، الاعتزاز بتنظيم المبادرة الاجتماعية ل 200 شاب وشابة من محافظات المملكة كافة، بما يعكس العلاقات الأخوية المتميزة بين الإمارات والأردن، مثنياً على جهود تنظيم ونجاح الحفل.
وأشار الخلايلة إلى أهمية المبادرة في مساعدة المستفيدين على بناء مؤسسة زواج قائمة على المودة والرحمة، مثمناً دعم المؤسسة بما يعكس عمق العلاقات بين البلدين الشقيقين، ويسهم في تخفيف تكاليف الزواج، وتقديم المساعدة في ظل الظروف الاقتصادية الراهنة.
فيما أكدت وفاء مصطفى، جدوى مبادرة الزفاف الجماعي في ترجمة روح التعاون والتكافل وتعزيز رابطة الزواج والاستقرار معربة عن شكرها للإمارات وسفيرها في الأردن على تنفيذ مبادرات إنسانية مثمرة.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الأردن خلیفة بن
إقرأ أيضاً:
تفاهم بين «الإمارات للطاقة النووية» ومركز الشباب العربي
أبوظبي(الاتحاد)
أخبار ذات صلة ذياب بن محمد بن زايد: الإمارات قبلة للمبدعين والمبتكرين الشباب من مختلف أنحاء العالم الإمارات تقود جهود العالم لتعزيز «الاستدامة»وقعت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية ومركز الشباب العربي، مذكرة تفاهم في مجال البحث والتطوير النووي، وتعزيز دور الشباب في قطاع الطاقة النووية، من خلال تنفيذ مبادرات هادفة ومشتركة في مجالات متنوعة.
وبحضور معالي الدكتور سلطان سيف النيادي، وزير دولة لشؤون الشباب، نائب رئيس مركز الشباب العربي، ومحمد إبراهيم الحمادي، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية، تم توقيع مذكرة التفاهم من قبل أحمد المزروعي، نائب المدير التنفيذي للبحث والتطوير النووي في مؤسسة الإمارات للطاقة النووية، وصادق جرار، المدير التنفيذي لمركز الشباب العربي.
وقال معالي الدكتور سلطان النيادي: «تقوم المؤسسات بدور كبير في دعم جهود دولة الإمارات في تمكين وإشراك الشباب في مختلف القطاعات الحيوية، واستكشاف المواهب واحتضان المبدعين. وستوفر هذه الشراكة من خلال جهود مؤسسة الإمارات للطاقة النووية فرص التوظيف والتدريب والاستثمار في مشاريع أو ابتكارات الشباب في قطاع الطاقة النووية، بما يعود بالنفع عليهم وعلى بلدانهم، ويسهم في مواجهة التحديات الخاصة بضمان أمن الطاقة والحد من تبعات ظاهرة التغير المناخي».
وأكد النيادي، أن «الشباب اليوم يمتلكون القدرات والمهارات اللازمة للتميز في حقول الطاقة النووية بفعالية، واستثمارنا بإمكانياتهم في هذا المجال يعزز من مساهمات الطاقة النظيفة، وضمان مستقبل آمن ومستدام للطاقة النووية».
من ناحيته، قال محمد إبراهيم الحمادي، العضو المنتدب، الرئيس التنفيذي لمؤسسة الإمارات للطاقة النووية: «منذ انطلاق البرنامج النووي السلمي الإماراتي، حرصت مؤسسة الإمارات للطاقة النووية على توفير المنح الأكاديمية والبرامج التدريبية لتطوير الكفاءات الإماراتية في هذا القطاع العلمي والتقني المتقدم، من أجل استدامة البرنامج، عبر تطوير قدرات وإمكانيات القادة المستقبليين لقطاع الطاقة النووية في دولة الإمارات».