أسرة فلسطينية: دخلنا معبر رفح بسهولة.. ولم ندفع أي رسوم إضافية|فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
التقت كاميرا قناة إكسترا نيوز بأسرة فلسطينية في معبر رفح، أكدت عدم دفع أي رسوم إضافية مقابل العبور.
وقال أنور عبدالعزيز جابر ماضي، إنه لم يواجه أي مشكلات في الوصول للحدود المصرية، ولم يطلب منه أحد أي شيء، مردفا: «قدمولنا أكل وسيارات ومواصلات ولا توجد أي مشكلة».
وعن حقيقة وجود ابتزاز للفلسطينيين لكي يعبروا الحدود المصرية، أكد أن الإجراءات التي تمت معهم لم تتضمن المطالبة بأموال، ونُقلوا إلى الحدود المصرية عبر أتوبيسات.
من جهتها، قالت بيسان أنور ماضي، إن أهل غزة ومصر إخوة بشكل حقيقي وليس حديثا عبر الشاشات أو الإنترنت، لافتة إلى أن المواصلات تكلفتها 10 شيكل فقط، وهي قليلة للغاية: «قدموا لنا أكل وشرب واعتنوا فينا».
وأيدت ملك أنور ماضي حديث شقيقتها «بيسان»، مضيفة أنها سعيدة للغاية، مردفة: «لم نواجه أي مشكلات، وهذه حقيقة وليس مجرد كلاما»، لافتة إلى أنهم سيتوجهون إلى القاهرة بعد ذلك.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أسرة فلسطينية
إقرأ أيضاً:
المعارض الجزائري البارز أنور مالك يدعو إلى طرد الجزائر من جامعة الدول العربية
زنقة 20 | علي التومي
دعا الناشط الجزائري انور مالك جامعة الدول العربية إلى التحرك بسرعة لطرد الجزائر وتعليق عضويتها بسبب إستهدافها الخطير لدولة عربية ذات سيادة و عضو في جامعة الدول العربية.
وفي السياق ذاته، طالب المعارض الجزائري انور مالك منظمة الأمم المتحدة والإتحاد الإفريقي، إلى إعادة النظر في الجزائر لأنها دولة تختلق كيانات إنفصالية وتدعمها بالسلاح والمال، لزعزعة أمن وإستقرار دول الجوار.
انور مالك، وجه إنتقاد شديد للهجة للنظام العسكري الجزائري،واعتبر ان ما اقدم عليه اخيرا من خلال تنظيم نشاط يعادي الوحدة الترابية للمملكة المغربية، أمرا غير مسبوق وخطير يستدعي تفعيل كل القوانين الأممية لمعاقبته، ملفتا بانه نظام مجرم ويهدد الأمن والسلام للدول.
وقال انور مالك انه على الرغم من ان المغرب لازال يترفع عن الإساءة للجزائر، إلا أن النظام العسكري للجزائر يصر على المس بالوحدة الترابية للمملكة المغربية مايدل ان هذا نظام تبون يسعى إلى جر المنطقة للمجهول.
واستحضر انور مال في حديثه بقناته على اليوتوب ، ان المغرب قدم كل المساعدة للجزائر إبان العشرية السوداء كما لم يتأخر المغرب في دعم الجزائريين في مواجهة الجماعات الإرهابية، وهي الحقبة الأسوأ في عمر الجزائر.
الاتحاد يعسكر في دبي