شيخ الصحفيين: حوار أجريته مع الملك فيصل غير مجرى حياتي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
قال محمد عبد الجواد منصور شيخ الصحفيين، إنه بعد التخرج عمل مدرسا في مدرسة أهلية بالقاهرة، ولم يكن ينتوي أبدا الاستقرار بالقاهرة.
وأضاف شيخ الصحفيين خلال حواره مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة تليفزيون الحياة: «بعد شهرين تركت التدريس لشعوري أنني لم أخلق لهذه المهنة، ووجدت إعلان مطلوب فيه مذيعا واحدا للعمل بإذاعة القاهرة، وبدأت حياتي الإعلامية كمذيع وليس كصحفي كما يظن البعض، وتم امتحاني في اختبارات الإذاعة 4 مرات تخطيتها بتفوق».
وأوضح بداية تعلمي الصحافة كانت بعد إقامة غرفة للأخبار بإذاعة القاهرة، وتم تكليفي بتغطية جلسات الجامعة العربية، متابعا: «منها تعلمت كيف أكتب خبرا وأحدد ما هو المهم وما هو الأقل أهمية، حتى زار مصر الملك فيصل قبل النكسة، وكان وقتها وليا للعهد، حيث غيرت هذه الزيارة مجرى حياتي فقمت بإجراء حوارا معه، بعدها بـ 48 ساعة جاء قرار من رئيس الإذاعة بأن أترك عملي كمذيع وأتفرغ للأخبار، ويومها بكيت بشدة لأنني كنت أرغب في الاستمرار كمذيع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: شيخ الصحفيين النكسة الإذاعة
إقرأ أيضاً:
ضبط تشكيل عصابي تخصص في سرقة المواد البترولية بالقاهرة
أكدت معلومات وتحريات الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القاهرة، قيام عناصر تشكيل عصابي مكون من 8 أشخاص مُقيمين بنطاق محافظات القاهرة والجيزة والقليوبية بممارسة نشاط إجرامي تخصص في سرقة المواد البترولية بأسلوب الكسر وتركيب المحابس على خطوط البترول بنطاق محافظة الإسماعيلية، ونقل المواد البترولية المستولى عليها بسيارات نقل مجهزة وتفريغها في مخزنين كائنين بنطاق محافظتي الجيزة والقليوبية.
وعقب تقنين الإجراءات تنسيقا وقطاع الأمن العام أمكن ضبطهم وبحوزتهم 31 طن مواد بترولية «سولار» محملة على 8 سيارات و2 كبسولة مثبتتان بخطوط المواد البترولية والأدوات والمعدات المستخدمة في نشاطهم الإجرامي وهي بندقية آلية وطبنجة.
وبمواجهتهم اعترفوا بنشاطهم الإجرامي على النحو المشار إليه، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.