يستكمل المسيرة.. ابن الدكتور هاني الناظر يصف أولى العلاجات الطبية
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أعلن الدكتور محمد الناظر، طبيب الجلدية، ابن الطبيب الراحل دكتور هاني الناظر، منذ عدة أيام، عن رغبته في استكمال مسيرة والده في المساعدة المجانية للمرضى والمتابعين.
. أرخص بديل للقهوة لزيادة التركيز
وكان الراحل الدكتور هاني ناظر، طبيب الجلدية الشهير، يخصص جزءا من وقته بشكل يومي؛ للإجابة على أسئلة المتابعين على “فيس بوك”، ويصف لهم روشتات علاج مجانية، لمختلف الأمراض الجلدية، وبالفعل بدأ الدكتور محمد الناظر في استقبال أسئلة المتابعين منذ عدة أيام.
وبدأ الدكتور محمد الناظر، اليوم، في استكمال مسيرة والده الراحل الخيرية، ونشر “البوستات التوعوية ”على صفحته الرسمية على “فيس بوك”.
وتحدث دكتور محمد الناظر، في منشوره الجديد، عن أهمية الترطيب لمختلف أنواع البشرة خلال هذه الفترة التي تزداد فيها درجات الحرارة والتقلبات الجوية، وهو من المستحضرات التى تحمي من مشاكل عديدة، من بينها الشيخوخة المبكرة، والتجاعيد.
وعرض دكتور محمد الناظر، أفضل أنواع الكريمات المرطبة التى يصفها في العيادة، وهى: “Shaan وMoist 1 وMondo و Natavis vitamin c moisturiser و Straline وInfinity moisturising cream”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد الناظر الدكتور محمد الناظر الشيخوخة المبكرة التقلبات الجوية الكريمات المرطبة دكتور هانى الناظر دكتور محمد الناظر محمد الناظر
إقرأ أيضاً:
برلماني: كلمة الرئيس السيسي في أكاديمة الشرطة تحمل رسائل طمأنة للمصريين
أكد النائب طه الناظر عضو مجلس النواب ، أن كلمة الرئيس عبدالفتاح السيسي ، خلال زيارته لأكاديمية الشرطة ، حملت رسائل طمأنة للمصريين .
وأشار " الناظر" في تصريحات صحفية له اليوم إلى أن الشائعات تزيد كلما حققت مصر تقدما وتجاوزا لأي تحديات ، علاوة على إلتفاف الشعب المصري خلف القيادة السياسية خاصة في ظل الظروف الإقليمية الحالية ،مؤكداً أن الشعب المصري قادر علي مواجه التحديات بالوعي ، فمصر دولة مستقرة وسط منطقة تموج بالصراعات وعدم الإستقرار.
وأكد عضو النواب أن مصر بقيادة الرئيس عبدالفتاح تسعي لتعزيز الأمن والإستقرار في المنطقة ، وموقفها كان واضحا ومحددا في القضية الفلسطينية وهي الرفض التام للتهجير القسري للفلسطينيين .
وأشاد " الناظر " ، بالرسائل التي وجهها الرئيس عبد الفتاح السيسى، لطلاب أكاديمية الشرطة والتي تؤكد حرص القيادة السياسية على تطوير المؤسسات، وفى القلب منها المؤسسات الحيوية التي يقع على عاتقها دور كبير وهام في حماية وحفظ الأمن والسلم العام .