RT Arabic:
2024-12-22@17:43:14 GMT

لافروف يرد بـ"ضحكة" على سؤال حول ماكرون (فيديو)

تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT

لافروف يرد بـ'ضحكة' على سؤال حول ماكرون (فيديو)

أثار سؤال صحفي حول تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي لم يستبعد فيها إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا، ضحك وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي.

ماكرون لا يستبعد إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا زاخاروفا: حلفاء ماكرون أنفسهم لم يفهموا تصريحاته ماكرون يصف تصريحه عن إمكانية إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا بـ"المتزن"

وأثار طلب صحافية من لافروف التعليق على إرسال قوات حلف شمال الأطلسي إلى أوكرانيا، وهو ما تحدث عنه ماكرون في وقت سابق، ضحك لافروف دون أن يبدي رأيه.

“Hahahah”

Russian Minister of Foreign Affairs Sergey Lavrov laughed off a question regarding the French president’s remarks on Ukraine during the Antalya Diplomacy Forum pic.twitter.com/QVoeIPgECp

— TRT World (@trtworld) March 1, 2024

وقال الرئيس الفرنسي بداية الأسبوع الجاري أنه لا ينبغي "استبعاد" إرسال قوات غربية إلى أوكرانيا في المستقبل، مشيرا إلى أنه لا يوجد إجماع على هذه الخطوة حاليا.

وفي وقت لاحق ذكرت صحيفة "لوموند" أن فرنسا تدرس إرسال قوات خاصة ووحدات أخرى إلى أوكرانيا.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا باريس حلف الناتو سيرغي لافروف كييف موسكو إرسال قوات غربیة إلى أوکرانیا

إقرأ أيضاً:

وفود غربية في دمشق تختبر قادة سوريا الجدد

تواجه أوروبا والولايات المتحدة خياراً قاسياً في سوريا، إما العمل مع الإسلاميين الذين صنفهم الغرب لمدة طويلة إرهابيين، أو المخاطرة بالتنازل عن النفوذ للدول التي ستفعل ذلك.

رغم تعهد هيئة تحرير الشام بحماية الأقليات في سوريا، أعرب بعضهم عن قلقهم من الحياة في ظل جماعة إسلامية.

وكتبت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية، أنها معضلة مألوفة فرضها في الماضي صعود حركة طالبان إلى السلطة في أفغانستان، وحكومات أخرى لديها التزامات غير مؤكدة بحقوق الإنسان. وخطا ديبلوماسيون من واشنطن والعواصم الأوروبية، خطواتهم الأولى نحو دمشق هذا الأسبوع، في محاولة لمعرفة إذا كان في إمكانهم الثقة في الحكومة الانتقالية الناشئة التي شكلتها هيئة تحرير الشام، الفصيل الإسلامي السني الذي قاد تحالف المقاتلين الذين أطاحوا بنظام بشار الأسد.

تأسس الفصيل المسلح باعتباره فرعاً من تنظيم القاعدة، وكان زعيمه أحمد الشرع جهادياً مناهضاً للولايات المتحدة في العراق، وقضى خمسة  أعوام في معسكر اعتقال يديره الأمريكيون هناك. لقد نبذ التطرف منذ سنوات، وتعهد باحترام التنوع العرقي والديني في سوريا.

قلق غربي

وتشعر القوى الغربية بالقلق. وقبل رفع العقوبات عن هيئة تحرير الشام وسوريا، تبحث هذه القوى التزامات بالتخلص من الأسلحة الكيميائية التي خلفها الرئيس السابق بشار الأسد، وحماية النساء والأقليات ومحاربة المتطرفين مثل تنظيم داعش، الذي يمكن أن يزدهر في ظل فراغ السلطة في سوريا. كما يريدون إعادة بعض ملايين اللاجئين السوريين الذين فروا من الحرب. لكن الدول الغربية لا تريد أن تقع الحكومة السورية الجديدة تحت سيطرة قوى أخرى لها مصالح هناك مثل روسيا، وإيران.

Europe and the U.S. are trying to navigate an awkward choice in Syria: work with Islamists long designated as terrorists in the West or risk ceding influence to the countries that will https://t.co/yd279CvCfU

— The Wall Street Journal (@WSJ) December 21, 2024 استنتاج غربي

وقال مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية جوليان بارنز دايسي إن "الدول الغربية تتوصل بسرعة إلى استنتاج مفاده أن عليها التعامل مع هيئة تحرير الشام، رغم إدراجها على لائحة المنظمات الإرهابية".
والتقت كبيرة مسؤولي وزارة الخارجية الأمريكية لشؤون الشرق الأوسط باربرا ليف، والمبعوث الرئاسي الخاص لشؤون الرهائن روجر كارستينز، بالشرع في دمشق الجمعة، في زيارة هي الأولى لديبلوماسيين أمريكيين إلى العاصمة السورية منذ انهيار نظام الأسد في 8 ديسمبر(كانون الأول).

#Western_governments, led by the #US, feel entitled to hold auditions to approve #Syria’s new political leaders before recognizing their legitimacy. No such rigid litmus test was applied in #Ukraine. The age of lording it over other nations is long gone! https://t.co/eyn8peDLlh

— Khalil Jahshan (@KhalilEJahshan) December 21, 2024

وصرحت ليف للصحافيين، بأن الشرع ملتزم بمنع الجماعات الإرهابية من تشكيل تهديد لسوريا أو الولايات المتحدة وشركائها الإقليميين. وبناء على ذلك، قالت إن الولايات المتحدة قررت إسقاط مكافأة بـ 10 ملايين دولار رصدتها للوصول إلى الشرع منذ أعوام عدة. وتنشر الولايات المتحدة نحو 2000 جندي في سوريا، معظمهم لاحتواء داعش والجماعات المتطرفة الأخرى.

انتقادات فريق ترامب

وقبل الاجتماع، انتقد ريتشارد غرينيل، الذي عينه الرئيس المنتخب دونالد ترامب الأسبوع الماضي مبعوثاً للمهام الخاصة، الزيارة، قائلاً إن إدارة بايدن يجب أن تقف جانباً وتنسق مع الرئيس المقبل.
كما زار ديبلوماسيون من الولايات المتحدة، والمملكة المتحدة، وفرنسا، وألمانيا دمشق هذا الأسبوع. وقال أحد الديبلوماسيين الأوروبيين، إن هيئة تحرير الشام أوضحت أنها تحاول إخراج النفوذ الإيراني من البلا،  وتتطلع إلى إعادة بناء مؤسسات الدولة القائمة بمساعدة السوريين في الشتات، بدل بنائها من الصفر.

وقال الديبلوماسي إن قادة سوريا الجدد ربما أن يرتكبون أخطاء بسبب قلة خبرتهم في الحكم، لكن يبدو أنهم يركزون على إعادة الإعمار.
ويشعر المسؤولون البريطانيون بأن الفصائل المسلحة السابقة تريد الإصلاح، ولا تريد إدارة دولة استبداد، حسب ديبلوماسي بريطاني التقى هيئة تحرير الشام، لكنهم قلقون لمعرفة إذا كانت الهيئة ستقرن الأقوال بالأفعال.
ومن بين أكبر المهام التي على الدول الغربية القيام بها هو معرفة  إذا كان عليها رفع العقوبات المفروضة بعد بدء الحرب الأهلية في  2011 وإلغاء التصنيف الإرهابي لهيئة تحرير الشام.
وقال وزير الخارجية الأمريكي أنطوني بلينكن، إن الولايات المتحدة كانت على اتصال مباشر مع هيئة تحرير الشام منذ استيلائها على السلطة. وحض الهيئة على تشكيل حكومة معتدلة وشاملة وغير طائفية. وذكّرها بأن حركة طالبان تعرضت للنبذ، منذ أن أعادت فرض الحكم الإسلامي الصارم على أفغانستان، بعد رحيل الولايات المتحدة الفوضوي في 2021.

تعذيب سجناء

واعتقلت هيئة تحرير الشام معارضين سياسيين، وعذبت سجناء، وقتلت خارج نطاق القانون في شمال غرب سوريا، وهي الأراضي التي كانت تسيطر عليها جزئياً قبل سقوط الأسد، وفقاً لتقرير لجنة التحقيق السورية في الأمم المتحدة، في وقت سابق هذا العام.
ورغم تعهد هيئة تحرير الشام بحماية الأقليات في سوريا، أعرب بعضهم عن قلقهم من الحياة في ظل جماعة إسلامية.

مقالات مشابهة

  • لهجومها مدينة قازان...الرئيس بوتين يتوعد أوكرانيا بالدمار
  • وفود غربية في دمشق تختبر قادة سوريا الجدد
  • الرئيس الفرنسي يدعو إلى إلقاء السلاح ووقف إطلاق النار في السودان
  • الرئيس الفرنسي: صدمت بشدة من الرعب الذي ضرب سوق عيد الميلاد في ألمانيا
  • جلالة الملك يستقبل الرئيس الموريتاني (فيديو)
  • وزير الدفاع البريطاني يقترح نشر قوات بريطانية في أوكرانيا لتدريب الجنود
  • الخارجية الأمريكية تعلن إرسال وفد دبلوماسي إلى دمشق
  • زيلينسكي: ليس لدى الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي وبريطانيا قرار بشأن نشر قوات في أوكرانيا
  • لافروف يناقش الوضع في أوكرانيا مع نظيره السويسري
  • أوكرانيا تستهدف منطقة روسية بـ10 صواريخ غربية الصنع