حسام موافي يكشف أعراض وأسباب الذبحة الصدرية وطرق علاجها
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ الحالات الحرجة بكلية طب قصر العيني، أن 80% من ألم الذبحة الصدرية في منتصف الصدر و20% في اليمين والشمال، منوها أن أشعة الإيكو لا علاقة له بتشخيص الذبحة الصدرية.
وقال الدكتور حسام موافي، خلال تقديمه برنامج «ربي زدني علمًا»، المذاع على قناة صدى البلد، إن طبيب القلب هو المعني بمتابعة الذبحة الصدرية، معلقا: رسم القلب الإجهادي يفضح مشاكل القلب، ويساعد الطبيب على الوصول لسبب المشكلة حال وجود ذبحة صدرية
وتابع حسام موافي قائلا: الذبحة الصدرية مرض لا يستهان به، ومن النادر تشخيص ألم (أسفل الثدي الأيسر) ذبحة صدرية، ونادرا ما تكون «وخذ»، مختتما: أشعة الإيكو لا تستطيع تشخيص الذبحة الصدرية، لأنه - الإيكو- يشخص الصمام والعضلات فقط.
وبشأن حركة القلب، صرح الدكتور حسام موافي، أنه حال حدوث تغيرات في القلب تسرع حركته، الأمر الذي يتطلب قسطرة، معلقا: أي شخص دخل قسطرة إما سليم ومعافى، أو مريض يعالج بـ3 احتمالات..
تركيب الدعامة.
جراحة قلب مفتوح.
العلاج بالأدوية.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: حسام موافي الذبحة الصدرية القلب قسطرة الذبحة الصدریة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
عقار شائع لإنقاص الوزن يخفف من أعراض مرض قاتل
#سواليف
وجدت تجربة واعدة أن #عقار #فقدان_الوزن الشائع ” #سيماغلوتايد “، المعروف تحت الاسمين التجاريين Ozempic وWegovy، يمكن أن يساعد في تخفيف أعراض #قصور_القلب القاتل.
يعد هذا التحليل “الأول من نوعه” في مجال دراسة تأثيرات العقار على الرجال والنساء بشكل منفصل فيما يتعلق بالكسر القذفي المحفوظ (HFpEF)، حيث يضخ القلب بشكل طبيعي ولكنه متصلب جدا بحيث لا يمكن ملؤه بشكل صحيح.
مقالات ذات صلة اكتشاف ارتباط بين الشخير المنتظم وخطر صحي مهدد للحياة 2024/06/25وحللت الدراسة، التي شملت 1145 مريضا، تأثيرات جرعة أسبوعية من العقار تبلغ 2.4 ملغ على مدار عام.
وتبين أن النساء يفقدن المزيد من الوزن (9.6% من وزن الجسم في المتوسط) مقارنة بـ 7.2% لدى الرجال. كما تحسّن الجرعات الدوائية من أعراض قصور القلب، مثل ضيق التنفس والتعب والتورم في الساقين والقدمين لدى كلا الجنسين.
وكان المرضى قادرين على ممارسة المزيد من التمارين الرياضية مع انخفاض مستويات الالتهاب.
وقالت الدكتورة سونيا بابو نارايان، المدير الطبي المساعد في مؤسسة القلب البريطانية واستشارية أمراض القلب: “بالنسبة لبعض الناس، فإن التعايش مع قصور القلب يمكن أن يجعل الأنشطة اليومية صعبة أو حتى مستحيلة. هذا النوع من التحسينات، مثل القدرة على المشي لمسافة أبعد، يمكن أن يكون له تأثير جذري في حياة شخص ما”.
ويأتي التحليل الجديد، الذي قُدّم في مجلة الكلية الأمريكية لأمراض القلب، بعد اكتشاف أن الجرعات تقلل بشكل كبير من فرص إصابة الأشخاص بالنوبات القلبية والسكتات الدماغية.