قال محمد عبد الجواد، شيخ الصحفيين، إن أمريكا دعمت ثورة يوليو وساعدت في التخلص من الاحتلال الإنجليزي، وأن السفير الاميريكي وقتها "كافري" نصح الإنجليز بالابتعاد عن مصر والمصريين وكان يعتبر عبد الناصر ابناً له ويذهب لمنزله الساعة الثالثة صباحا. 


وأضاف: “العلاقة بين مصر وأمريكا ساءت بعدما تعدت إسرائيل علي دورية مصرية علي الحدود وقتل الضباط والجنود، فطلب عبد الناصر من أمريكا سلاح فرفضت إمداده، فشعر عبد الناصر بالإهانة ومنها بدأ عدم الاستقرار في العلاقات المصرية الأمريكية”.

 
 
وعن علاقته بعبد الناصر، قال خلال لقاءه مع الإعلامية إيمان  أبوطالب في برنامجها “بالخط العريض” على شاشة تليفزيون “الحياة”: "صاحبت الرئيس عبد الناصر في رحلته لروسيا ورافقته طوال رحلته بينما بقي الوفد الصحفي في موسكو باقي الرحلة واختارني لإجادتي اللغة الانجليزية وكان يسميني "الواد الصعيدي الخواجة"، ويوم تأميم القناة كنت أقف بجانبه وكنت أصفق كالمجنون فرحا بهذا القرار العظيم وبعدها أرسلني للعمل كملحق صحفي لمصر بلندن". 


وتابع: “بعد انتهاء العدوان الثلاثي أقامت أمريكا ما يعرف بحلف بغداد وأرسلني عبد الناصر إلى نيويورك لتغطية جلسات الجمعية العمومية للأمم المتحدة لمدة شهرين وانتهت باجلاء القوات الأمريكية والإنجليزية عن الدول العربية التي أنزلت قواتها بها وعادت إلى مصر مرة أخرى”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد عبد الجواد الإحتلال الإنجليزي أمريكا ثورة يوليو عبد الناصر عبد الناصر

إقرأ أيضاً:

مقتل 21 مدينا في غارة جوية على الناصر بجنوب السودان

أدى القصف إلى مقتل 17 شخصاً على الفور وأصيب خمسة آخرون، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مصاب واحد، بينما توفي الباقون متأثرين بجراحهم.

التغيير: وكالات

أفاد سكان محليون بحسب راديو تمازج، أن 21 مدنياً على الأقل، بينهم امرأتان وطفلان، قُتلوا في قصف جوي على مدينة الناصر بولاية أعالي النيل مساء الأحد، ولا يزال أحد الناجين في حالة حرجة.

واتهمت السلطات في الناصر، قوات دفاع شعب جنوب السودان والقوات الأوغندية، بتنفيذ غارة جوية استهدفت مناطق سكنية ودمر منازل.

وقال تير شول قاتكوث، أحد قادة “الجيش الأبيض”، لراديو تمازج، إن الضحايا “احترقوا حتى الموت” بعد سقوط عدة قنابل على البلدة الاستراتيجة على الحدود مع دولة إثيوبيا.

وتابع “لقي 17 شخصا حتفهم فورا بعد القصف، وأصيب خمسة آخرون، ولم يبقَ على قيد الحياة سوى مصاب واحد، بينما توفي الباقون متأثرين بجراحهم، وأكد مقتل 21 شخصا في الغارة الجوية حتى الآن”.

بعد القصف الجوي على مدينة الناصر ليلة الأحد، أعلن قائد القوات الأوغندية الجنرال موهوزي كينيروغابا- نجل الرئيس يوري موسيفيني، على وسائل التواصل الاجتماعي أن القوات الأوغندية بدأت عملياتها في جنوب السودان “لدعم” حكومة الرئيس سلفا كير وسط تصاعد حالة عدم الاستقرار.

الأسبوع الماضي، أكدت أوغندا إرسال قوات إلى جنوب السودان، مشيرة إلى مخاوف أمنية تهدد سلطة الرئيس سلفا كير، حليف الرئيس الاوغندي يوري موسيفيني.

من جانبه حثّ إدموند ياكاني، الناشط المدني البارز في جنوب السودان، على وقف فوري لإطلاق النار، ودعا مراقبي السلام إلى التحقيق في الهجوم. قال: “الجرائم ضد الإنسانية تحدث على مرأى من الجميع”.

الأسبوع الماضي تعهد وزير الدفاع في جنوب السودان، الجنرال شول طون بالوك، باستعادة السيطرة على مدينة ناصر، بعد حادث مقتل قائد الجيش وسيطرة الجيش الأبيض على القاعدة العسكرية في الناصر.

لم يتسنَّ لراديو تمازج الاتصال بالمتحدث باسم الجيش اللواء لول رواي كوانق، للتعليق.

الوسومأعالي النيل الناصر اوغندا جنوب السودان جوبا سلفا كير ميارديت موهوزي موسيفيني يوري موسيفيني

مقالات مشابهة

  • مسلسل لام شمسية.. ياسمينا العبد ترفض السفر إلى أمريكا بسبب والدها
  • 3 يوليو القادم.. تفاصيل الاستعدادات لافتتاح المتحف المصري الكبير
  • قائد لواء الدفاع الساحلي: أمريكا بجبروتها العسكري لن تستطيع أن تواجه البحرية اليمنية
  • 88 ألف طلقة.. المؤبد لمستورد و15 عامًا لنجله بتهمة جلب ذخائر من أمريكا
  • لإنشاء وحدة جراحة الشبكية.. دعم مستشفى الرمد بدمنهور بأجهزة بـ12 مليون جنيه
  • مقتل 21 مدينا في غارة جوية على الناصر بجنوب السودان
  • في جنوب السودان..19 قتيلاً بعد غارة جوية للجيش
  • وزير الطاقة يروي كيف حسم ولي العهد قصة حقل الجافورة .. فيديو
  • رئيس الوزراء: افتتاح المتحف المصري الكبير 3 يوليو بحضور عالمي رفيع المستوى
  • يوم هزم بيريز ريال مدريد وكان قريبا من حراسته