على غرار وليامز..أمريكية جديدة تشغل منصب نائبة المبعوث الأممي في ليبيا
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
عين الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش الأمريكية ستيفاني خوري نائبة للممثل الخاص للشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة للدعم في ليبيا.
وبحسب موقع الأمم المتحدة فقد تقلدت خوري المنصب خلفا للمبعوث الخاص السابق للأمين العام للأمم المتحدة عبدالله باتيلي. رايسيدون زينينغا.
ووفق الأمم المتحدة، فقد شغلت خوري مناصب مختلفة فيما يتعلق بإدارة النزاعات وبناء السلام في الشرق الأوسط على مدى 30 عامًا، عاشت نحو 15 عامًا منها في دول العراق ولبنان وليبيا وسوريا السودان واليمن، كما شغلت مؤخرًا منصب مديرة الشؤون السياسية في بعثة الأمم المتحدة للمساعدة الانتقالية في السودان.
و عملت خوري كزميلة باحثة في كلية الدراسات الشرقية والأفريقية ومع المنظمات غير الحكومية، بما في ذلك منظمة البحث عن أرضية مشتركة.
وتعد خوري هي ثاني أمريكية تشغل منصب نائب المبعوث الأممي في ليبيا، عقب مواطنتها ستيفاني وليامز التي شغلت المنصب إبان ولاية المبعوث الأسبق غسان سلامة، قبل أن تتولى إدارة البعثة بالإنابة.
المصدر: موقع بعثة الأمم المتحدة
رئيسيستيفاني حوريستيفاني وليامز Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف رئيسي ستيفاني وليامز
إقرأ أيضاً:
عقار يظهر لغة حادة وصريحة تجاه واشنطن في لقاء مع المبعوث الأمريكي ..اذا رغبت أمريكا في إنهاء الحرب
بورتسودان متابعات تاق برس- أظهر مالك عقار نائب رئيس مجلس السيادة الإنتقالي الفريق أول ركن عبدالفتاح البرهان، لغة حادة وصريحة تجاه واشنطن في أول لقاء مع المبعوث الأميركي الخاص للسودان توم بيرييلو في بورتسودان.
وقال عقار إنه يرحب بزيارة بيرييلو “رغم انها جاءت متأخرة”.
وأكد عقار أن العلاقات السودانية الأميركية شهدت فترات مد وجزر في مراحل مختلفة لافتا إلى تطلع حكومة السودان لبناء علاقات صحية متناسقة مع أهداف الشعب السوداني ومبنية على الإحترام المتبادل.
وأعتبر حسب تصريح من مجلس السيادة زيارة المبعوث بداية جيدة لبناء علاقة صحية جديدة لاسيما أنها بدأت من مقار الحكومة السودانية و”ليس عبر المطارات أو من خارج السودان أو عن طريق مكالمات هاتفية”على حد قوله
وأوضح نائب رئيس مجلس السيادة أن الأزمة التي يمر بها السودان الآن هي “صنيعة أيادي سودانية ومباركة أميركية وأوروبية إلى جانب الدعم المادي من دولة الإمارات العربية المتحدة” .
وتابع “إذا رغبت الولايات المتحدة فعلاً في إنهاء هذه الحرب، فعليها بحكم علاقاتها مع الإمارات ان تتطلب منها الكف عن دعم مليشيا ال دقلو” وفق التصريح.
وابلغ عقار لمبعوث الامريكي بأنه لا يمكن أن تكون هنالك ديمقراطية واستقرار في المنطقة بأكملها في ظل وجود ما اسماها مليشيا الدعم السريع.
وناقش الإجتماع أيضا، إتفاق جدة الذي يسرته الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة العربية السعودية.
وقال عقار للمبعوث الامريكي ان الحكومة تنظر إلى اتفاق جدة الموقع بين الجيش السوداني وقوات الدعم السريع في مايو 2023 كاتفاق جيد، ولكن ما يعيبه هو انه يفتقر الى آليات التنفيذ.لافتا لاستمرار المناقشات بين قيادة البلدين.
المبعوث الأمريكي الخاص للسودان توم بيرييلوعقار