استعانت أمس سماح القرشي، زوجة الموسيقار الكبير حلمي بكر، والذي رحل عن عالمنا منذ قليل، عن عمر 86 عامًا، بهيئة الإسعاف، وذلك بعد تدهور الحالة الصحية لزوجها، وعلى الفور وصلت عربة الإسعاف وطبيب من مستشفى كفر صقر العالم وتم توقيع الكشف، والذي كان يعاني من ضغط منخفض، وتم تصنيفه كمريض قلب، لكنه كان في حالة وعي جيدة، ووجه الطبيب بنقلة إلى المستشفى لكن حلمي بكر رفض.

الحالة الصحية لحلمي بكر قبل وفاته

وحصل «الوطن» على تقرير مكتوب بخط المسعف المرافق لعربة الإسعاف قال فيه: «تلقينا اتصال من الأهالي عن حالة مرضية، وفور الوصول تم التعامل مع المريض كانت درجة الحرارة 37.5 والضغط 90 على 60، ونلاحظ أن المريض مشوش ورافض للنقل، وبحضور دكتور أحمد عثمان تم الكشف عليه بواسطة الطبيب وتم تركيب كانيولا بواسطة المسعف وأصر المريض على رفض النقل وتم أخذ إقرار عليه».

 

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حلمي بكر سبب وفاة حلمي بكر وفاة حلمي بكر بعد صراع مع المرض مرض حلمي بكر

إقرأ أيضاً:

الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد

علم موقع الجزيرة نت من مصدرين أمنيين أحدهما سوري والآخر عراقي أن ما تعرف بقوات سوريا الديمقراطية "قسد" شاركت في الهجمات التي شنتها فلول نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد على قوى الأمن والجيش السوري في مدن عديدة ضمن منطقة الساحل قبل عدة أيام.

وبحسب المصادر، فقد أجرى تنظيم قسد، بعيد سقوط الأسد، عدة اجتماعات مع ضباط في الحرس الثوري الإيراني بمحافظة السليمانية في كردستان العراق، وتم الاتفاق على العمل المشترك من أجل منع الاستقرار في سوريا، حيث تتقاطع مصالح طهران وقسد على استمرار الفوضى وإظهار ضعف الإدارة الجديدة.

وأكدت المصادر وجود غرفة عمليات لضباط الحرس الثوري الإيراني وضباط سابقين في نظام الأسد من الفرقة الرابعة الذين في الرقة التي تسيطر عليها قسد.

وترفض "قسد" -التي تسيطر على معظم مناطق حقول النفط والغاز وتعرف بأنها "سلة سوريا الغذائية"- الاندماج في وزارة الدفاع السورية التي شُكّلت ضمن الحكومة الجديدة بعد سقوط النظام السابق.

ووفقاً للمصادر فإن التنسيق الأمني بين قسد والحرس الثوري الإيراني ليس جديداً، لكنه ازداد كثافة في الأشهر الأخيرة، حيث باتت قسد تسهل تحركات ضباط نظام الأسد السابقين الذين التجأوا إلى مناطق سيطرة حزب العمال الكردستاني والفصائل الموالية لإيران في العراق، ويتنقلون من السليمانية ودهوك وسنجار وقنديل إلى الأراضي السورية.

إعلان

وأكد المصدر الأمني السوري العثور على اشعارات لتحويلات مالية لدى بعض فلول نظام الأسد الذين تم اعتقالهم في عمليات تمشيط الساحل السوري، ومصدر هذه الحوالات مدينة الرقة.

وتستفيد فلول نظام الأسد من حالة الضعف الأمني وعدم استكمال بناء القدرات الأمنية السورية، وتتنقل من مناطق قسد إلى الساحل السوري بصفة مسافرين عاديين بوثائق غير حقيقية.

وتشير المعلومات إلى أن المناطق الخاضعة لسيطرة قسد احتضنت قرابة 2500 ضابط وعنصر فروا إلى الرقة ودير الزور عقب سقوط الأسد، والمئات منهم انخرط في القتال إلى جانب قسد ضد الجيش السوري الجديد على جبهات سد تشرين.

ولا تستبعد المصادر أن يشمل التعاون بين الحرس الثوري وقسد ضد الإدارة السورية الجديدة نطاقاً أوسع، يتضمن إطلاق سجناء من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية ناقمين على هيئة تحرير الشام، وتوفير التسليح لهم من أجل تنفيذ هجمات في مختلف المحافظات السورية.

كما كشفت المصادر للجزيرة نت أنه أثناء اندلاع المواجهات في الساحل السوري مع فلول نظام الأسد، دفع الجيش التركي بتعزيزات عسكرية إلى خطوط التماس مع المناطق الخاضعة لسيطرة قسد في الرقة وريف حلب، بسبب وجود مخاوف من إمكانية تنفيذ هجوم انطلاقاً من مواقع قسد باتجاه القوات الحكومية السورية.

وسبق أن تحالفت قسد مع الحرس الثوري الإيراني ضد فصائل المعارضة السورية المدعومة من تركيا خلال عملية غصن الزيتون التي استهدفت السيطرة على مدينة عفرين شمال غرب حلب، حيث شكلت فصائل مدعومة من إيران وما يعرف بوحدات حماية عفرين التابعة لقسد غرفة عمليات أطلق عليها اسم "عاصفة الشمال".

مقالات مشابهة

  • الجزيرة نت تكشف تفاصيل مشاركة قسد في هجمات فلول الأسد
  • رمى مراته فى الشارع.. الداخلية تكشف تفاصيل فيديو سيدة الشرقية
  • الخنساء العلوية تكشف تفاصيل مكالمة مع الشرع
  • عائد متغير 27% يوميا.. تفاصيل شهادة يوماتي الادخارية من بنك مصر
  • حماس تكشف تفاصيل عدة لقاءات عقدتها مع واشنطن بشأن غزة
  • حماس تكشف ما وافقت عليه خلال اجتماع وفدها مع رئيس المخابرات المصرية
  • محمد عطية: اختلفت مع الموسيقار حلمي بكر فكريا فقط
  • ضبط سوق الوظائف بشهادات مهارة| تفاصيل جديدة أمام البرلمان لمشروع قانون العمل
  • كيم كارداشيان تكشف عن تفاصيل طلاقها الأول
  • استثمر فلوسك| تفاصيل أعلى شهادة ادخار بدخل شهري ثابت لمدة 3 سنوات