ناهد السباعي تبكي أثناء استلام جائزتها بـ«الكاثوليكى للسينما» وتهديها لوالدتها
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تسلمت الفنانة ناهد السباعي منذ قليل، جائزة تكريمها كأحسن ممثلة عن دورها فى فيلم «19 ب»، والذي شارك فى الدورة الـ72 من المهرجان المصري الكاثوليكى للسينما برئاسة الأب بطرس دانيال.
ولم تتمالك الفنانة ناهد السباعي دموعها أثناء استلامها التكريم، وأهدتها لوالدتها الراحلة المنتجة ناهد شوقي، مشددة على أنها كانت تحب المهرجان الكاثوليكي وتحمل له قيمة خاصة في قلبها، وشديدة المتابعة له.
وحضر حفل ختام مهرجان المركز المصري الكاثوليكي للسنيما عدد كبير من الفنانين من بينهم سيد رجب، ياسمين رئيس، أحمد خالد صالح، عبد الرحيم كمال، داليا مصطفي، حنان مطاوع، فدوي عابد، أنوشكا، أحمد شاكر عبد اللطيف إلى جانب عدد آخر كبير من الفنانين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ناهد السباعي مهرجان الكاثوليكي الاب بطرس دانيال
إقرأ أيضاً:
«حركة فتح»: الموقف المصري داعم كبير لفلسطين وحقوق شعبها
قال الدكتور ماهر النمورة، المتحدث باسم حركة فتح، إن مصر كانت وستظل أرض كنانة، مشيدًا بالمواقف الوطنية الثابتة التي عبرت عنها دائمًا في دعم القضية وحق الفلسطينيين في إقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس، كما لعبت دورًا محوريًا في التصدي لخطط الاحتلال، التي كانت تهدف إلى تهجير الشعب من قطاع غزة إلى مصر والأردن.
رفض خطط الاحتلال والتمسك بالحقوق الفلسطينيةوأكد «النمورة» خلال مداخلة على قناة «القاهرة الإخبارية»، أن الموقف العربي الوطني، بقيادة الرئيس السيسي والحكومة المصرية، كان له تأثير كبير في فضح خطط الاحتلال الرامية إلى تهجير الفلسطينيين، مشيرًا إلى أن هذا الموقف ليس غريبًا على مصر التي لطالما وقفت إلى جانب الشعب الفلسطيني في نضاله المستمر لتحقيق تطلعاتهم في إقامة دولة مستقلة.
تضامن فلسطيني مصري من معبر رفحوفيما يخص معبر رفح، أشار النمورة إلى أن هذا المعبر يخص الفلسطينيين والمصريين فقط، ولا يحق لأي طرف التدخل فيه إلا من خلال التعاون بين الجانبين المصري والفلسطيني، مؤكدًا أن السلطة الوطنية الفلسطينية هي الوحيدة المخولة بتنظيم العمل فيه، كما دعا إلى التسهيل على المواطنين الفلسطينيين في التنقل بين غزة ومصر خاصة بعد توقف العدوان الإسرائيلي.
الدور المصري في تقديم الدعم الطبي والإنسانياختتم حديثه بالتأكيد على أهمية دعم مصر في نقل الآلاف من الجرحى والمرضى الفلسطينيين الذين يحتاجون إلى الرعاية الطبية، مؤكدًا أن هذه المواقف المصرية تُنقذ حياة الفلسطينيين وتخفف من معاناتهم.