مصطفى بكري يكشف تفاصيل جديدة بشأن واقعة وفاة طالبة العريش نيرة صلاح (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
كشف الإعلامي مصطفى بكري، تفاصيل واقعة وفاة نيرة صلاح، الطالبة بجامعة العريش، مشيرًا إلى أن هذه الجريمة تمت بسبب تنمر وابتزاز تعرضت له من قبل بعض زملائها في السكن الجامعي بنشر صور خاصة التقطت لها خلسة وهي صور خادشة
مصطفى بكري: "نصبح على يوم على هلع وأنين أطفال فلسطين" (فيديو) بكري للمصريين: أخبار سارة عن استثمارات جديدة قبل أبريل المقبل بـ 101 مليار دولار (فيديو)وعلق "بكري" خلال تقديم برنامجه "حقائق وأسرار" المذاع على فضائية "صدى البلد" مساء اليوم الجمعة، "تفاصيل الجريمة جرس إنذار للمجتمع، جرس أخير لكي نفيق ونربي أبنائنا بصورة جيدة".
وأضاف "تعرضت الطالبة نيرة صلاح التي تبلغ من العمر 18 عاما للتنمر والابتزاز من قبل زميل وزميلة لها في الجامعة، لم تتمكن الطالبة في جامعة العريش نيرة من منع ذلك الابتزاز الذي أراد زملاؤها ممارسته عليها".
وتابع "انتهت وزارة الداخلية من فحص موقف الطالبة شروق أحمد، ومشرفة المدينة الجامعية، وأحد أصدقاء الطالبة المنتحرة نيرة صلاح، تمهيدًا لعرضهم على النيابة العامة لكشف ملابسات واقعة انتحارها، وتم وقف والد الطالبة شروق، وهو ضابط شرطة لحين الانتهاء من التحقيقات".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ضابط شرطة بكري التحقيقات مصطفى بكري وزارة الداخلية الطالبة نيرة جامعة العريش طالبة العريش نيرة نیرة صلاح
إقرأ أيضاً:
مسئول بمدرسة كابيتال الدولية يفجر مفاجأة جديدة حول واقعة الاعتداء على الطالبة كارما
علّق خالد الجوهري، رئيس قطاع تكنولوجيا المعلومات بمدرسة كابيتال الدولية، على قرارات وزارة التربية والتعليم بشأن واقعة الاعتداء على الطالبة "كارما" وإخضاع المدرسة للإشراف المالي والفني، قائلاً: “تسلمنا الخطاب وفقًا لتوجيهات الوزارة والوزير، ورحبنا بالقرار وليس لدينا أي مشكلة في ذلك، الوزارة رأت أن هناك مشكلة أو تقصيرًا، وإذا كان هناك ما يحسن من هذا التقصير الذي لاحظته الوزارة، فنحن لا نمانع، رغم أننا مدرسة كبيرة وذات سمعة محترمة”.
وتابع خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كلمة أخيرة" الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، تعليقًا على واقعة الطالبة "كارما"، قائلاً: “قمت بتفريغ الكاميرات الموجودة في المدرسة. لدينا المقطع الكامل من كاميرات المراقبة، لأن المقطع المتداول مصور بواسطة موبايل أحد الطلاب وتم تسريبه. هذا المقطع لا يكشف الحقيقة كاملة، لأن مدته لا تتجاوز 30 ثانية”.
وأضاف: “المشاجرات والخناقات تحدث في كل المدارس، وليست أمرًا خاصًا بمدرسة كابيتال الدولية”.
فقاطعته الحديدي قائلة: "هل كل المدارس يحدث فيها ضرب يؤدي إلى كسر أنف الطلاب؟" فردّ: “المكان به مشرفون وأطباء كانوا متواجدين وقت الواقعة. وفقًا لتسجيل كاميرات المراقبة، قام الأطباء بفحص الطالبة داخل العيادة لمدة 14 دقيقة، وتلقت الإسعافات الأولية. ورأوا أنها تستطيع استكمال التحقيق، ولم نسمح لها بمغادرة المدرسة إلا بعد انتهاء التحقيق. كل طرف كتب إفادته، وصدر القرار صباح الخميس بفصل المعتديات”.
وأردف: “قرار الفصل تم اتخاذه يوم الخميس، وليس تحت وطأة ضغط السوشيال ميديا”.
وعند سؤال الحديدي: "إذا كنتم قد اتخذتم قرارًا بفصل المعتديات، لماذا وصل الأمر إلى النيابة؟" ردّ قائلاً: “قرار الفصل الصادر صباح الخميس كان إجراءً أوليًا حتى يتم عرض الطالبات على لجنة لتحديد مدة الفصل. هل ستكون لمدة عام مع إمكانية العودة لأداء الامتحانات؟ أم سيكون الفصل لمدة أطول؟ أم سيتم نقلهن إلى مدرسة أخرى؟ ولي أمر الطالبة 'كارما' كان مرحبًا بقرار الفصل، وكان متواجدًا صباح الخميس حيث قدمنا له الاعتذار عن أي تقصير، وكانت جميع الأطراف حاضرة”.
واستطرد قائلاً: “ولي أمر الطالبة 'كارما' توجه للنيابة العامة رغم اعتذارنا واتخاذنا قرارات الفصل قبل لجوئه للنيابة. أعتقد أنه اتخذ هذا القرار بعد مشاهدته مقطع الفيديو المتداول على السوشيال ميديا، مما أثار حزنه ودفعه للشعور بأن القرارات المتخذة بحق المعتديات غير كافية. لكن نحن كمدرسة قمنا باتخاذ الإجراءات الداخلية وفقًا للوائح”.
وعن زيارة الوزير وإخطاره بما حدث، قال: "منذ يوم السبت زارت لجان من الوزارة المدرسة، وتم تسليمها جميع الأوراق الخاصة بالتحقيقات، بالإضافة إلى تفريغ مقاطع كاميرات المراقبة."
وردًا على سؤال الحديدي: "هل هذه هي الواقعة الأولى من نوعها للطالبات اللاتي تم فصلهن؟"قال: "لا صحة لذلك. هذه هي المرة الأولى، وحاولنا البحث عن سوابق للطالبات من خلال الكاميرات أو الشكاوى، لكن لم نجد شيئًا باستثناء واقعة الطالبة 'كارما'."
وعرضت الحديدي مقطع الفيدي الذي أعلنته المدرسة من اقع كاميرات المراقبة معلقة : " الفيديو يدين المدرسة لا يبرأها ماذا يحدث في مدرسة ؟ ضرب طالبه وتصفيق وهذا يدل أنه لايوجد تربية.. كيف لطلاب الاحتفال أن يحتلفوا بالتصفيق على ضربة زميله لهم وكسر أنفها ؟ ليعقب قائلاً : " التربية تبدأ من البيت وليس من المدرسة فقط وده أمر أحزننا "
وحول تدينة وكيلةىالمدرسة علق قائلاً : " مديرة المدرسة نفت أن تكون صاحبة الأكونت الذي هاجم وزير التعليم.