نعت الفنانة سيمون الموسيقار الراحل حلمي بكر، وذلك عبر صفحتها الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك حيث كتبت “البقاء لله الملحن حلمي بكر”
رحل الموسيقار الكبير حلمي بكر قبل قليل بعد معاناة مع المرض. استمرت مسيرته الفنية لفترة طويلة، حيث قدم إبداعات فنية رائعة وتاريخًامليئًا بأعظم الأعمال الموسيقية.
بعد رحيل الموسيقار حلمي بكر، شهدت الأيام الأخيرة جدلًا كبيرًا حول إخفاء مكان دفنه، حيث تباينت التصريحات بين ابنه، شقيقه، وزوجته.
في مستشفى كفر صقر بالشرقية، تدهورت حالة الموسيقار حلمي بكر، وأعلن الدكتور محمد عبد الله عضو مجلس نقابة الموسيقيين استعدادالنقابة لعلاجه، شريطة موافقة أسرته. لكن القدر لم يمنحهم الفرصة لوداع حلمي بكر وترك خلافاته خلفه.
زوجة الموسيقار الراحل، سماح القرشى، كشفت أن حالته الصحية تدهورت بشكل كبير خلال الثلاثة أشهر الأخيرة، حيث كان يحتضر. قامتبتحويل المنزل إلى مستشفى واستعانت بأحد الأطباء لإجراء الفحوصات الضرورية لصحته.
حلمي بكر، الموسيقار الراحل، أثرى التراث الموسيقي بأكثر من 1500 لحن موسيقى. شارك في تعاونات مع نجوم العالم العربي، من بينهموردة، نجاة، ليلى مراد، مدحت صالح، محمد الحلو، علي الحجار، وغيرهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: على الحجار مدحت صالح موقع التواصل الاجتماعي مستشفى كفر صقر محمد الحلو حلمي بكر نقابة الموسيقيين ليلي مراد موقع التواصل الاجتماعى فيسبوك الفنانة سيمون الموسيقار حلمي بكر الملحن حلمي بكر الموسيقار الكبير حلمي بكر مجلس نقابة الموسيقيين حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
دخل الحمام ووقع| ابنة سليمان عيد تكشف تفاصيل لحظاته الأخيرة
كشفت سلمى سليمان عيد، ابنة الفنان الراحل سليمان عيد، تفاصيل اللحظات الأخيرة في حياة والدها، مؤكدة أن الوفاة جاءت بشكل مفاجئ، رغم أنه كان يعاني منذ 30 عامًا من ضعف في عضلة القلب، لكنه تعايش مع المرض طوال هذه السنوات.
جاءت تصريحات سلمى سليمان عيد، ابنة الفنان الراحل سليمان عيد، خلال مداخلة هاتفية لها مع الإعلامية لميس الحديدي في برنامج "كلمة أخيرة" على قناة ON، متابعة أن :"بابا ماكانش بيعاني من حاجة غير القلب، وكان بياخد أدوية منتظمة، وعاش مع المرض سنين طويلة.. لكن الوفاة حصلت فجأة."
وأوضحت سلمى سليمان عيد، ابنة الفنان الراحل سليمان عيد، أن والدها لم يكن صائمًا وقت الوفاة، حيث أنهى صيامه لآخر يوم من الست البيض في شهر شوال، قائلة:"كان مخلص الست البيض يوم الخميس، وصلى الفجر، ودخل الحمام، وبعد شوية وقع.. وماما اللي اكتشفت وفاته. ولما وصل أخويا كان السر الالهي خرج ".
عن الجانب الإنساني، قالت سلمى، إن والدها كان يحب الجميع ويتعامل مع الناس بمحبة وبساطة، وكان محبوباً من الجيل الجديد وكل الاجيال قائلة : " بابا كان جميل.. والكل بيحبه، خصوصًا الجيل الجديد اللي حبوه بجد."
كشفت أن آخر أعماله كان فيلم "فأر بسبع أرواح"، حيث جسّد فيه شخصية متوفى،
أما عن لحظة الوداع، فقالت بتأثر:"أصعب لحظة لما شفت أبويا في الكفن.. بس وشه كان بيضحك ياحبيبي "
وأكدت أن والدها له ابنين فقط، عبد الرحمن، الذي يكبرها بعامين، وهي أصغر أبنائه.
واختتمت قائلة:"حب الناس في الجنازة والعزاء وجبر الخاطر اللي شوفناه، دا كان عزاء كبير لقلوبنا."