تفاصيل صادمة في عدد زوجات حلمي بكر قبل وفاته.. «حبيت مرة واحدة بس»
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
تزوج الموسيقار حلمي بكر أكثر من 10 مرات في سنوات مختلفة، وفشلت جميع زيجاته باستثناء زواجه الأخير من سماح القرشي، وعلى الرغم من تعدد زيجاته، أكد أنه لم يحب إلا سيدة واحدة ظلت في قلبه، وتحدث عنها خلال ظهوره في برنامج «واحد من الناس».
وعن سبب فشل زيجاته، قال بكر قبل وفاته إن زوجاته لم يفهمنه، على الرغم من توفير سبل الراحة لهن، وظل باحثًا عن الاستقرار، وهو ما وجده في زوجته الأخيرة التي رافقته حتى نهاية حياته.
رحلة مرض انتهت بالرحيل الصادم للوسط الفني، إذ ترك الموسيقار حلمي بكر حالة من الحزن في قلوب الجمهور.
ونستعرض في السطور التالية، تفاصيل زيجاته المتعددة، من خلال لقاءات تلفزيونية سابقة مع الإعلامي عمرو الليثي في «واحد من الناس»، ولقاء سابق في برنامج «نص الكلام».
روى الموسيقار الراحل حلمي بكر، أنه تزوج 13 مرة، وكان يبحث فقط عن الاستقرار: «في زيجات استمرت كثيرًا كانت أخت شويكار كانت دلوعة وتقعي من طولك لما تسمعيها، وانفصلنا وحاولت 6 سنين نرجع، على الرغم من نهاية الزواج لكن الصداقة فضلت موجودة»، بينما ومن استمرت معه حتى النهاية هي سماح القرشي.
تفاصيل صادمة في زوجاتهوقال الموسيقار الراحل حلمي بكر في تفاصيل زواجه: «مش هقدر أقول كل الأسماء لأن في منهم اتجوزوا، والأولى صديقتي جدًا، تزوجت زوج محترم ولو حد جاب سيرتي قدامها تدافع، التانية أخت شويكار ملكة جمال أم ابني اللي في أمريكا وخريج جامعة سان فرانسيسيكوا اتزوج وخلف بنت في البيانو والتانية في البالية، تزوجت عُلية وكانت التالتة وكان عرفي وتزوجتها عشان كان في حد بيعاكسها».
أمّا باقي الزوجات ما قبل سماح القرشي، فقال حلمي بكر عنهن: «بعد عُلية كانت بنت طالبة في الجامعة وحضر معايا فهمي عمر لما كان رئيس إذاعة، اللي حبيتها في حياتي راندا البنت دي رمز سيدة البيت العظيمة، ومبتسمة».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: حلمي بكر الموسيقار حلمي بكر رحيل حلمي بكر حلمی بکر
إقرأ أيضاً:
في ذكرى وفاته.. حكاية فيلم غير مسار صلاح ذو الفقار وقصة حب شادية
قدم الفنان صلاح ذو الفقار، الذي يصادف اليوم ذكرى وفاته، الذي رحل يوم 22 ديسمبر عام 1993، في بداية مشواره الفني في الخمسينيات، أدوار الفتي الرومانسي والشقي صانع البهجة، إلا أنه مع عام 1962 قرر الخروج من عباءة هذه الأدوار والبحث عن شئ مختلف، حتى وجد رواية أصبحت فيلم أغلى من حياتي، وهي مقتبسة عن قصة الشارع الخلفي لـ فاني هيرست.
وقال صلاح ذو الفقار، في لقاء إذاعي، إنه تأثر بهذه الرواية للغاية، وكتب سيناريو أكاديمي بطريقة مختلفة عن الرواية، وأعطى هذا السيناريو للكاتب محمد أبو يوسف، حتى إنتاج فيلم أغلى من حياتي في عام 1965.
ثقة كبيرةوأشار إلى أن هذا الفيلم أضاف له ثقة كبيرة في نفسه وأخرج قدارته التمثيلية المدفونة، باعتباره قدم مراحل عمرية مختلفة، وشاركه بطولة الفيلم الفنانة شادية، وحسين رياض، وسناء مظهر، وجلال عيسى، ومديحة سالم، ومن إخراج شقيقه محمود ذو الفقار.
قصة حبوحكت منى ذو الفقار ابنة صلاح ذو الفقار، في لقاء لها عن بداية قصة الحب الشهيرة التي جمعت والدها بالفنانة شادية، وأشارت إلى أنها بدأت من خلال فيلم أغلى من حياتي، حتى تزوجا، ثم قدما العديد من الأعمال الفنية الناجحة معا، أبرزها مراتي مدير عام 1966، وكرامة زوجتي 1967، وعفريت مراتي 1968 وجميعها من إخراج فطين عبد الوهاب، كما أنتج لها صلاح ذو الفقار فيلم شئ من الخوف 1969، وكان من إخراج حسين كمال، ولكن لم يشارك فيه كممثل.