تكريم داليا مصطفى في ختام مهرجان المركز الكاثوليكي للسينما
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
شهد حفل ختام مهرجان المركز المصري الكاثوليكى السنيما فى دورته الـ72، برئاسة الأب بطرس دانيال تكريم عدد كبير من الفنانين وصناع الابداع من الموسيقى والتأليف، والمقام حاليا فى قاعة النيل للآباء الفرنسيسكان.
وأوضحت الفنانة داليا مصطفى خلال كلمتها بحفل الختام، أنها حظيت بالتكريم بهذا المهرجان لأكثر من دورة والذي جعل للمهرجان مكانة خاصة بداخلها، لافتة إلى أنها كانت تشعر بالحيرة أثناء أداء مهامها كعضو لجنة تحكيم لأن جميع الأفلام التى اختارتها اللجنة العليا للمهرجان كانت مميزة.
وتابعت مازحة :«اتبسطت من قلبى فى التجربة دي واستفدت منها كتير خاصة الأكل هنا كان حلو أوي ومش ممكن أنساه».
وشهدت الأيام الماضية انطلاق ندوات عن الأفلام الخمس المشاركو بالمهرجان بحضور أبطالها وصناعها والتى جاءت على النحو التالي: «فيلم أنف وثلاث عيون للمخرج أمير رمسيس، فيلم 19 ب للمخرج أحمد عبدالله السيد، فيلم ڤوي! ڤوي! ڤوي! للمخرج عمر هلال، فيلم أنا لحبيبي للمخرج هادي الباجوري، فيلم وش في وش للمخرج وليد الحلفاوي، فيلم بيت الروبي للمخرج بيتر ميمي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: داليا مصطفي المركز الكاثوليكي مهرجان الكاثوليكي
إقرأ أيضاً:
"الوثائقية" تقدم جائزة لأفضل فيلم في مسابقة "النجوم الجديدة" بمهرجان الإسماعيلية
أعلن قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، عن منح جائزة باسم «الوثائقية» لأحد صناع الأفلام التسجيلية المتميزة، في مسابقة النجوم الجدد المخصصة لأفلام الطلبة، التي تشهدها الدورة 26 في مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة، لدعم المواهب الشابة.
تُمنح الجائزة لأحد صناع الأفلام المتميزين في مسابقة "النجوم الجديدة"، المخصصة لأفلام الطلبة، والتي تُقام ضمن فعاليات المهرجان الذي ينظمه المركز القومي للسينما في الفترة من 5 إلى 11 فبراير 2025.
وتأتي هذه الخطوة للعام الثاني على التوالي في إطار اهتمام الدولة المصرية برعاية الشباب ودعم الإبداع السينمائي الجديد، حيث يلتزم قطاع الإنتاج الوثائقي بشركة المتحدة بإنتاج فيلم وثائقي للفائز، مع توفير كافة الإمكانات الفنية والدعم اللازم لضمان خروجه بأفضل صورة وعرضه على شاشة قناة "الوثائقية".
يذكر أن المهرجان يقيمه المركز القومي للسينما سنوياً، ويُعد مهرجان الإسماعيلية الدولي، الذي انطلقت أولى دوراته عام 1991، واحدًا من أعرق المهرجانات السينمائية في المنطقة، حيث يتميز بتركيزه على الأفلام التسجيلية والقصيرة، مما يجعله منصة بارزة للأعمال ذات الطابع الفني المتميز، وداعمًا رئيسيًا للمواهب الجديدة في مجال السينما.