شارك الفنان محمد رمضان مقطع فيديو عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام» لالتفاف الجمهور حوله أثناء تواجده بحي شبرا مصر خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك أثناء تصويره لإعلانه الجديد المقرر عرضه ضمن أعمال رمضان 2024.

وظهر محمد رمضان يقف وسط الجمهور داخل إحدى الأحياء الشعبية في شبرا مصر عبر حسابه الرسمي بموقع «إنستجرام»، وعلق عليها قائلا: «إمبارح في شبرا مصر.

. أحلى ساعة وسط أجدع ناس».

عرض هذا المنشور على Instagram

تمت مشاركة منشور بواسطة Mohamed Ramadan (@mohamedramadanws)

آخر أعمال محمد رمضان

يشار إلى، أن آخر أعمال محمد رمضان أغنية «عربي» عبر حسابه الرسمي بموقع الفيديوهات «يوتيوب»، وقد تصدرت أغنية «عربي» تريند مواقع التواصل الاجتماعي، حيث وصلت نسبة مشاهدة الكليب 2.5 مليون مشاهدة، بعد يومين من طرحها.

وتضمنت كلمات أغنية عربي لـ محمد رمضان الآتي: برو هنا بناكلها بالحلال، برو تيجي ناخدك لفه بالجمال، علاء الدين بالبساط من النيل للفرات، احنا احنا زينه الرجال، سعودي وكويتي بحريني، سوري لبناني اردني، مصري نور عيني، عراقي فلسطيني، بلادنا كتير سامحوني، عماني قطري واماراتي، ليبي تونسي جزائري، يمني سوداني، العربي عليا غالي، ومش هنسى المغربي، عربي عربي عربي، بتتكلم ايه كله عربي.

اقرأ أيضاً«أنا ومالي ملك للدولة».. كواليس معارضة محمد رمضان على حكم حبسه سنة (صور)

حدث وأنت نائم| إخلاء سبيل التيك توكر كروان مشاكل ومعارضة محمد رمضان على حكم حبسه

وصول محمد رمضان لحضور جلسة معارضته على حكم حبسه سنة (صور)

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: محمد رمضان الفنان محمد رمضان البرنس محمد رمضان مسلسل محمد رمضان لمحمد رمضان كليب محمد رمضان اغنية محمد رمضان الجديدة أغاني محمد رمضان رمضان اغاني محمد رمضان محمد مسلسلات رمضان محمد رمضان 2021 محمد رمضان البرنس مسلسلات محمد رمضان فيلم محمد رمضان شبرا مصر محمد رمضان bum bum محمد رمضان bum جمهور محمد رمضان محمد رمضان

إقرأ أيضاً:

نهى زكريا تكتب: حتى هتلر أجدع من ترامب !

غالبًا ما يستولي الغزاة على الأراضي بالحروب، وهو نظام معروف منذ أن عرف الإنسان الحروب والاستيلاء على أموال الغير. على سبيل المثال، هتلر النازي الذي قتل ما يقارب 6 ملايين يهودي وعدة ملايين أخرى من الأسرى. كانت حياته قاسية؛ فهو نباتي لا يأكل اللحوم بسبب مرض في معدته، وكان لا يثق بأحد ويشعر دائمًا أن كل من حوله يريدون قتله. حتى كل النساء في حياة هتلر حاولن الانتحار، ونجحت زوجته في الانتحار معه، ومات عن عمر 56 عامًا بعد زواج دام ساعات.

وتظهر حياة هتلر تعيسة وبائسة، عكس حياة ترامب الذي لم يُكلف نفسه عناء الحرب، بل يريد الحصول على المال والأرض بدون أي عناء أو خسارة. كل ما عليه أن يستيقظ صباحًا، سواء كان نائمًا في البيت الأبيض أو المنتجع الخاص به، ليصدر قرارات يُنغص بها على الجميع، ويقرر ملكية أمريكا لأماكن مثل جرينلاند، وتحويل غزة إلى ريفيرا، ورفع نسبة الجمارك لتشتعل الأسعار في العالم كله. وهو ينعم بكل شيء: زوجة جميلة، وأبناء مميزون، وثروة لم تخذله يومًا. حتى القضايا التي حاربه أعداؤه بها لكي يخسر الانتخابات، كسبها. فماذا خسر ترامب مقابل كل هذه الأشياء؟

أعتقد بل وأثق أن كل إنسان لديه ضرائب أخرى يدفعها في حياته ولا يستطيع الهروب منها، مثلما يهرب من ضرائب الدول. فهي ضرائب الحياة. فلكل إنسان قصة، جزء منها سعيد والآخر حزين. وتذكرت الجزء الحزين الذي سيكون في حياة ترامب عندما شاهدت لقاءه مع الملك عبدالله، عاهل الأردن، الذي بدا مرهقًا وقلقًا، وهو أمر طبيعي لملك يتحمل مسؤولية شعب في عنقه. وسألني في نفس اليوم سائق الأوبرا: "إيه رأيك في اللي قاله الملك عبدالله مع ترامب؟" فسألته أنا أيضًا: "أنت لو مكانه كنت هتقول إيه؟" فرد بكل ثقة: "كنت هقول لا للتهجير." فضحكت ضحكة حزينة وقلت: "عشان أنت قاعد وماسك الدركسيون مش حاكم بلد."

ما أسهل أن تكون حاكمًا في قضية لم تعشها يومًا أو تكون طرفًا فيها. لم يعلم كل من هاجم الملك عبدالله أنه لم يُخطئ؛ بل بالعكس، لقد كان دبلوماسيًا رائعًا. فلم يكن ترامب يتخيل غير إجابة واحدة، وهي الموافقة على التهجير أمام الصحفيين والعالم، لأن ترامب يعلم جيدًا أن الأردن بها مشاكل اقتصادية، وأن المعونة الأمريكية التي هدد بها أكثر من مرة الأردن ستفرق معها، بالإضافة إلى عقوبات أخرى يستطيع ترامب استغلالها لمحاربة من يقول له "لا."

أبدًا لم يبع الملك عبدالله القضية، حتى حينما قال إن الأردن ستستضيف 2000 طفل من غزة لعلاجهم. وفهمت أنه يعني أن الحالات الإنسانية لا نقاش فيها، ولكن التهجير والقضاء على القضية الفلسطينية لا. وإذا كان قلقًا كما أشاع البعض، هل هذا القلق غير طبيعي؟ هل لا تقلق أنت على من تحبهم من أسرتك أو عائلتك؟ هل قلق الملك عبدالله على بلده أمر يُشينه؟

ونشط الذباب الإلكتروني الذي حارب الملك عبدالله بضراوة، ومنهم بعض المصريين الذين نسوا أن الملك عبدالله قال: "سننتظر حتى نرى ما سيقرره المصريون." ثم إنه إذا تجرأ أحدهم اليوم في الهجوم على الملك عبدالله، فما يدرينا أن الغد سينتقص رئيس مصر السيسي، وهو أمر عن نفسي أرفضه؛ لأني أؤمن بأننا نختار الطبيب ولا نختار العلاج، ونختار الرئيس ولا نختار القرار. بالإضافة إلى ذلك، أثبتت الأيام أن قرارات الرئيس السيسي كانت صائبة بعد كل هذه الأحداث.

في هذه الأيام، يجب أن نكون بجوار حكامنا؛ فهم يعلمون ما لا يعلمه الكثيرون. فالسياسة دراسة وخبرة، وليست مهنة من لا مهنة له.

أتمنى من الله أن يوفق العرب في اتحادهم، ومعرفة أن هذا الاتحاد هو المخرج الوحيد لهم من مشاكل رجل يلهو بالعالم مثل الأطفال ما تلعب بألعابها.

كما أتمنى أن أعيش لأرى هذا الرجل وهو يدفع ضرائب حياته عما اكتسب وما فعل مع العالم.

مقالات مشابهة

  • فيديو.. جماهير مانشستر سيتي تتغنى بعمر مرموش
  • مسلسلات رمضان 2025.. watch it تطرح البرومو الرسمي لـ «حكيم باشا» (فيديو)
  • جماهير الرائد تطالب برحيل المطوع بعد الخسارة المؤلمة.. فيديو
  • نهى زكريا تكتب: حتى هتلر أجدع من ترامب !
  • حسن عسيري يعود ببرنامج “مقالب” جديد في رمضان 2025
  • جماهير الاتحاد تهتف لبيرجوين تقديرًا لوفائه رغم مصابه الأليم .. فيديو
  • غضب سافيتش ومالكوم من بعض جماهير الهلال .. فيديو
  • طرح البرومو الرسمي لملسلسل "ظلم المصطبة" لـ ريهام عبد الغفور
  • هنا الزاهد تتألق في جلسة تصوير جديدة: “ابنة الأهرامات”!
  • عمرو أديب: أنا أغلى مذيع عربي ومرتبي 2.5 مليون دولار ..فيديو