فلسطينية : عبرت غزة بكل سهولة وأريحية من رفح .. فيديو
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
وجه عدد من الفلسطينيين الشكر لمصر، لتيسير عبورهم من غزة عبر معبر رفح.
وقالت سيدة فلسطينية: "عبرت الجانب المصري من غزة بكل سهولة وأريحية".
فيما أكدت سيدة أخرى، أن السلطات المصرية سهلت كافة إجراءات الدخول إلى معبر رفح، ولم يتم تحصيل أي رسوم زائدة عن المقررة قانونيًا.
وحسبما أشار تقرير عرضته قناة "إكسترا نيوز"، فلم يقتصر دخول المعبر مسافرين من جنسيات مختلفة، وحسب بل امتد إلى حالات إنسانية تعفيها مصر من رسوم الدخول قبل التوجه إلى رحلة العلاج سواء داخل مصر أو خارجها.
وتبذل مصر مجهودات متواصلة تستمر لأكثر من 3 أشهر، في تسهيل إجراءات دخول العديد من المواطنين من حاملي الجنسيات المزدوجة وآخرين فلسطينيين مصابين بهدف العلاج داخل مصر.
يأتي ذلك انطلاقًا من دعم مصر الكامل لتخفيف الأعباء عن المواطنين في قطاع غزة الذين يعانون من أوضاع إنسانية كارثية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: غزة الجنسيات المزدوجة الجانب المصري السلطات المصرية الفلسطينيين حاملي الجنسيات المزدوجة
إقرأ أيضاً:
أسامة ربيع: هناك علامات جيدة تشير إلى عودة السفن مرة أخرى للمرور من قناة السويس
قال الفريق أسامة ربيع، رئيس هيئة قناة السويس، إن هناك علامات جيدة تشير إلى عودة السفن مرة أخرى للمرور من قناة السويس وأن آخر استهداف من الحوثيين لسفن كان في الثاني من ديسمبر 2024 ثم أعلنت بعد ذلك وقف الهجمات على السفن، موضحا أن الحوثيين أيضا أفرجوا عن طاقم السفينة التي كانوا يحتجزونها في نوفمبر الماضي.
سفن أمريكية وبريطانية عبرت مضيق باب المندبأضاف «ربيع» في مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى ببرنامج «الساعة 6» المذاع عبر قناة «الحياة»، اليوم الثلاثاء، أن هناك سفن أمريكية وبريطانية عبرت مضيق باب المندب، و3 منها عبرت من قناة السويس، مشيرًا إلى أنه في 2 فبراير 2025، استقبلنا ناقلة النفط الليبيرية وعبرت من قناة السويس، وهذا يعني أنها عوامل تهدئة وتشير إلى عودة مرور السفن من القناة بشكل طبيعي.
عدد السفن التي عبرت منذ إعلان وقف إطلاق النارأوضح رئيس هيئة قناة السويس، أن عدد السفن التي عبرت منذ إعلان وقف إطلاق النار في قطاع غزة حوالي 14 سفينة، وهو رقم قليل، ولكنه مؤشر جيد لحين التأكد من استمرار الهدنة، وكل فترة تظهر شائعة حول وجود بديل لقناة السويس، فمن المعروف أن هناك ممرات مائية عديدة في العالم، ولكنها ليست بديلة لقناة السويس، وكل الطرق البحرية التي يتم الحديث عنها أو يتم إنشاؤها، لن تصمد أمام قوة قناة السويس.