بين انفعال مصطفى كامل وحسبنة نادية مصطفى.. أسرار حول وفاة حلمي بكر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
رحل عن عالمنا منذ قليل الموسيقار الكبير حلمي بكر، بعد صراع كبير مع المرض دام لمدة سنوات، عن عمر يناهز 86 عامًا.
نشرت الفنانة نادية مصطفى عبر حسابها بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» بعد دقائق من إعلانها وفاة الموسيقار حلمي بكر، “حسبي الله ونعم الوكيل، في كل ظالم، يا رب عدلك وانتقامك” دون الكشف أي تفاصيل.
كما انفعل الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية خلال نعيه الموسيقار الكبير الراحل حلمي بكر من خلال فيديو صفحة النقابة الرسمية وعلق غاضبًا:" الأستاذ حلمي بكر البقاء لله.. أستاذ حلمي بكر مات لكل الناس اللي كانت سيباه".
ونعت نادية مصطفى، عضو نقابة المهن الموسيقية، وفاة الموسيقار الكبير حلمي بكر، حيث كتبت منشور عبر حسابها الشخصي على "فيس بوك" قائلًا: «لا إله إلا الله ولا نقول إلا مايرضى الله.. البقاء لله استاذ حلمى انتقل إلى رحمة الله.. الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته.. ربنا يصبر ابنه واخواته وكل محبيه المخلصين».
حلمي بكر يتصدر الترند
وكان قد تصدر اسم الملحن حلمي بكر مواقع التواصل الاجتماعي بعد أن كشفت زوجته سماح القرشي، عن تفاصيل حالته الصحية، بعد تعرضه لوعكة صحية في شهر فبراير الماضي نقل على أثرها إلى المستشفى.
وتعرض حلمي بكر لحالة نفسية سيئة بعد مروره بأزمة صحيه صعبة، ويقيم حاليًا داخل منزله بمنطقة المهندسين، بعدما قضى قرابة الشهر داخل أحد المستشفيات القريبة من المنزل، بعدما شعر بضيق شديد ونغزة في الصدر.
ويرفض حلمي بكر العودة إلى المستشفي بعدما مكث فيها عدة أشهر، حيث يعلق قائلًا: “دخلت المستشفى على رجلي طلعت على كرسي متحرك.. اللي حصل معايا صعب”.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: وفاة حلمي بكر مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية الموسيقار الكبير حلمي بكر سماح القرشي الفنان مصطفى كامل نقيب المهن الموسيقية
إقرأ أيضاً:
دياز: حلمي كتابة التاريخ مع المنتخب المغربي
زنقة 20 ا الرباط
أكد نجم فريق ريال مدريد الإسباني والمنتخب الوطني لكرة القدم، إبراهيم دياز، أنه يحلم بكتابة التاريخ رفقة المنتخب المغربي من خلال تحقيق الانتصارات والظفر بالألقاب.
وأوضح دياز، في حوار مع وكالة المغرب العربي للأنباء، بمركز تداريب فريق ريال مدريد بالعاصمة الإسبانية بفالديبيباس، أنه ممتن للمغرب وللقارة الإفريقية على الحب والاهتمام الذي حظي به منذ المباراة الأولى التي خاضها بالقميص الوطني، معتبرا أن هذا الأمر مدعاة فخر بالنسبة له ولأفراد عائلته.
وأضاف أنه يشعر بالاعتزاز لكونه يلعب في صفوف “منتخب كبير لديه سمعة طيبة وينتظره مستقبل مشرق جدا”.
وبخصوص تجربة اللعب مع المنتخب المغربي، أشار دياز إلى أنه يشعر بالارتياح، وقال في هذا الصدد، “انسجامي مع عناصر الفريق الوطني تم بطريقة سلسلة بالنظر إلى الحب والعناية اللذين لقيتهما من قبل كل مكونات المنتخب الوطني والجمهور المغربي العاشق لكرة القدم، ولطالما شعرت أني فرد من هذه العائلة الكبيرة منذ البداية”.
وأعرب، بهذه المناسبة، عن شكره للجميع على الدعم الذي حظي به منذ اللحظة الأولى لالتحاقه ب”أسود الأطلس”، مؤكدا أنه سيبذل كل ما في وسعه للمساهمة في تحقيق الانتصارات وإسعاد الجماهير المغربية.
وبخصوص الطفرة النوعية التي تشهدها كرة القدم المغربية، سجل “أسد الأطلس” أن المغرب كان وسيظل دائما ولّادا ومشتلا للمواهب، مذكرا ” بأجيال من اللاعبين المبدعين الذين ساهموا في إعلاء الراية الوطنية في المحافل القارية و الدولية “.
وأوضح أن “الجيل الحالي لا يشكل استثناء، لأنه يضم لاعبين من المستوى العالي ينشطون في أندية عالمية، وما النتائج التي تم تحقيقها في مونديال قطر 2022 والألعاب الأولمبية الأخيرة الأخيرة إلا دليل على هذه الدينامية”، داعيا إلى “استغلال هذا الزخم للظفر بالألقاب”.
وفي هذا الصدد، ثمن إبراهيم دياز المجهودات الجبارة تبذلها الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، من أجل النهوض بكرة القدم الوطنية وتطوير البنيات التحتية الرياضية ودعم المنتخبات الوطنية.
وتوجه دياز بالشكر إلى الجمهور المغربي الذي “لا يتوانى في تشجيعي كلما حملت القميص الوطني، وحتى عندما تعرضت للإصابة”، معربا عن فرحته وتأثره بالاستقبال الكبير الذي حظي به في اللقاء ما قبل الأخير للمنتخب المغربي بمدينة وجدة.