الرئيس الجزائري يستقبل رؤساء العراق وتونس وموريتانيا ورئيس المجلس الرئاسي الليبي (فيديوهات)
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
استقبل الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون اليوم الجمعة عددا من الزعماء العرب المشاركين في القمة السابعة لمنتدى الدول المصدرة للغاز.
وفي مطار هواري بومدين بالعاصمة الجزائرية، استقبل تبون كلا من نظيره العراقي، عبد اللطيف رشيد، والرئيس الموريتاني محمد ولد الشيخ الغزواني، فضلا عن الرئيس التونسي قيس سعيد، ورئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد يونس المنفي.
مراسم استقبال الرئيس الجزائري #عبد_المجيد_تبون للرئيس العراقي #عبد_اللطيف_جمال_رشيد بمطار #الجزائر الدولي#قمة_الجزائر#الدول_المصدرة_للغازpic.twitter.com/gxGy1LjJni
— د. محمد دخوش (@MuhDakhouche) March 1, 2024#قبل_قليل
الرئيس الجزائري #عبد_المجيد_تبون يستقبل رئيس الجمهورية الإسلامية الموريتانية #محمد_ولد_الشيخ_الغزواني بمطار الجزائر الدولي هواري بومدين.#GECF#منتدى_الغاز_2024#إعلان_الجزائرpic.twitter.com/s5fOgknTzi
الرئيس الجزائري #عبد_المجيد_تبون يستقبل #محمد_يونس_المنفي رئيس المجلس الرئاسي الليبي.#إعلان_الجزائر#GECF#منتدى_الغاز_2024pic.twitter.com/8JdeeyM9Wy
— بوابة الجزائر - Algeria Gate (@algatedz) March 1, 2024#تغطية_خاصة
الرئيس الجزائري #عبد_المجيد_تبون يستقبل أخيه رئيس الجمهورية التونسية، #قيس_سعيد.#إعلان_الجزائر#GECF#منتدى_الغاز_2024pic.twitter.com/8u15D9uvgL
وعقدت أبرز الدول المصدّرة للغاز اجتماعا وزاريا الجمعة في الجزائر شاركت فيه موسكو، عشية القمة التي تعقد السبت.
ويضم المنتدى 12 عضوا دائما (الجزائر، بوليفيا، مصر، غينيا الاستوائية، إيران، ليبيا، نيجيريا، قطر، روسيا، ترينيداد وتوباغو، الإمارات، فنزويلا)، إضافة الى سبعة أعضاء مراقبين.
وبحسب المنتدى، يمتلك أعضاؤه 70 بالمئة من احتياطات الغاز المثبتة في العالم، وتوفّر 51 بالمئة من صادرات الغاز الطبيعي المسال.
والجزائر هي أكبر مصدر للغاز الطبيعي في إفريقيا. ولقيت صادراتها طلبا متزايدا من دول أوروبية منها إيطاليا.
المصدر: RT + "أ ف ب"
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار الجزائر الغاز الطبيعي المسال عبد اللطيف رشيد عبد المجيد تبون قيس سعيد الرئیس الجزائری عبد المجید تبون twitter com
إقرأ أيضاً:
المجلس الرئاسي يصدر بياناً حول ما تشهده الساحة السياسية من تصعيد
أعلن المجلس الرئاسي في بيان له، أنه “وانطلاقاً من المسؤولية الوطنية وفي ظل المرحلة الدقيقة والاستثنائية التي تمر بها البلاد؛ فإنه يُتابع بقلق بالغ ما تشهده الساحة السياسية من تصعيد غير مبرر من خلال خطوات أحادية الجانب تقابلها أخرى من بعض المؤسسات، الأمر الذي من شأنه أن ينسف حالة الاستقرار النسبي التي تعيشها البلاد”.
وجدد المجلس الرئاسي في بيانه، “حرصه على استكمال تنفيذ خارطة الطريق للحل السياسي الشامل، ولاسيما المواد المتعلقة بتوحيد المؤسسات السيادية في مهل زمنية محددة”.
ودعا المجلس الرئاسي “كلاً من مجلس النواب والمجلس الأعلى للدولة إلى سرعة تجاوز خلافاتهما والسمو فوق المصالح الضيقة والآنية، والعمل على التوافق العاجل حول تسمية شاغلي المناصب السيادية وفق ما نص عليه الاتفاق السياسي وملاحقه، وبما يتماشى مع معايير الكفاءة والحياد والشفافية، تفادياً لانزلاق البلاد في أتون أزمة جديدة تُضاف إلى ما يعانيه المواطن من أزمات متراكمة”.
وأكد المجلس الرئاسي أن “استمرار حالة الجمود والتأخر في تنفيذ الاستحقاقات الوطنية لن يُقابل بموقف المتفرج، بل سيضطر المجلس، انطلاقاً من مسؤولياته الوطنية، إلى اتخاذ ما يلزم من خطوات لمعالجة هذا القصور بما يضمن الحفاظ على وحدة الوطن ومؤسساته، وضمان السير قدماً نحو الاستقرار والتوافق”.
آخر تحديث: 15 أبريل 2025 - 22:04