شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن رعد على العدوّ أن ينسحب من كلّ أرضنا اللبنانية، أكد رئيس كتلة الوفاء للمقاومة النائب محمد رعد أننا نُفسح في المجال حفاظاً على عيشنا الواحد في هذا البلد ومن أجل أن نحفظ استقراره وأن نجد الصيغة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات رعد: على العدوّ أن ينسحب من كلّ أرضنا اللبنانية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

رعد: على العدوّ أن ينسحب من كلّ أرضنا اللبنانية
أكد رئيس كتلة "الوفاء للمقاومة" النائب محمد رعد "أننا نُفسح في المجال حفاظاً على عيشنا الواحد في هذا البلد ومن أجل أن نحفظ استقراره وأن نجد الصيغة التي يُمكن أن نتوافق فيها مع الآخرين، من أجل أن يبقى وطننا سيّداً حراً عصياً على الإبتزاز والإرتهان لإرادة الأجنبي". مواقف رعد جاءت خلال كلمتين ألقاهما في كلٍّ من النبطية الفوقا وحبوش، بمشاركة شخصيات وفاعليات.

وأشار الى "أننا قطعنا شوطاً كبيراً في فضح هذه الأساليب وإثبات عُقمها، ويكفي اليوم ما نشهده من قصورٍ وضعفٍ لدى العدوّ الصهيوني، الذي كان يُخيف المنطقة وجيوشها في الزمن الغابر".

وأضاف: "الآن مطلوب من العدو الإسرائيلي أن يرفع ما طوّق به الجزء الشمالي من بلدة الغجر اللبنانية، وعليه أن ينكفئ، وهذا الأمر ليس مسكوتاً عنه في مُفكّرة المقاومة أبداً، وعلى العدوّ أن ينسحب من كلّ أرضنا اللبنانية" .

وختم رعد: "النقاط المتنازع عليها حول الخط الأزرق يجب أن ننتهي منها، حدودنا لا تحتاج إلى ترسيم في البر، وهي مرسّمة منذ استقلال لبنان، ولا تحتاج إلى اتفاق ولا إلى تفاهم ولا إلى مسّاحين، حدودنا معترف بها في الأمم المتحدة، وعلى العدوّ أن ينصاع وأن يخرج من آخر حبة تراب من حدودنا" .

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على العدو

إقرأ أيضاً:

الشرع: الوجود الإسرائيلي يمثل تهديداً كبيراً على حدودنا الجنوبية

البلاد – وكالات

أكد الرئيس السوري أحمد الشرع أن بلاده تواجه تحديات أمنية كبيرة على حدودها الجنوبية، مشيراً إلى أن الوجود الإسرائيلي في أراضيه يمثل تهديداً مستمراً للسلام والأمن الإقليمي.

وقالت الرئاسة السورية في بيان نشرته اليوم (الجمعة)، إن فرنسا استضافت قمة عبر “الزووم” جمعت كلا من الرئيس السوري أحمد الشرع، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والرئيس اللبناني جوزيف عون، والرئيس القبرصي نيكوس خريستو دوليدس، ورئيس وزراء اليونان كيرياكوس ميتسوتاكيس.

وشهدت القمة مناقشات هامة حول مجموعة من القضايا الإقليمية والدولية التي تمس الأمن والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، تناولت العديد من المواضيع الحساسة التي تؤثر على العلاقات بين الدول الخمس.

أعلن الجيش الإسرائيلي في ديسمبر، أنه اتخذ مواقع في المنطقة العازلة بمرتفعات الجولان المحتل، التي تفصل بين المناطق الخاضعة للسيطرة الإسرائيلية والسورية منذ عام 1974. وسرعان ما توغلت قواته لاحقاً في عدة مناطق ونقاط بمحيط تلك المنطقة العازلة. كما سيطرت على الجانب الشرقي من جبل الشيخ.

وزعم نتنياهو، أن هذا الإجراء مؤقت وذو طبيعة دفاعية يهدف إلى كبح التهديدات المحتملة لبلاده من الجانب السوري. لكنه أشار في الوقت عينه إلى أن القوات ستبقى هناك حتى تحصل إسرائيل على ضمانات أمنية على الحدود.

مقالات مشابهة

  • المفارقة اللبنانية.. جامعة تتصدر التصنيفات وعمالها يضربون من الجوع
  • منتجات غير آمنة للبشرة تغزو الأسواق اللبنانية… هكذا يمكنكم اكتشافها
  • “حماس”: مجزرة المسعفين تؤكد أننا أمام عدو متجرد من الإنسانية
  • نعيم قاسم: دعمنا للقدس تجلى بشهادة حسن نصر الله.. وعقوبات أمريكية
  • رئيسة الهيئة اللبنانية للعقارات: آن الأوان لإنصاف المالكين القدامى
  • باحث سياسي: المقاومة اللبنانية تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
  • باحث سياسي: المقاومة اللبنانية مازالت تمتلك قدرات عسكرية تسمح لها باستكمال الحرب
  • واشنطن: الحكومة اللبنانية مسؤولة عن نزع سلاح حزب الله
  • الشرع: الوجود الإسرائيلي يمثل تهديداً كبيراً على حدودنا الجنوبية
  • وزير الخارجية يتلقى اتصالًا هاتفيًا من رئيس الحكومة اللبنانية