نقابة المهن الموسيقية تنعى الملحن الكبير حلمى بكر
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نعت نقابة المهن الموسيقية الملحن الراحل حلمي بكر.
قالت النقابة فى بيان لها “البقاء لله وحده وانا لله وانا اليه راجعون بمزيد من الحزن والأسي ينعي الفنان مصطفي كامل نقيب المهن الموسيقية وأعضاء مجلس الإدارة الموسيقار الكبير الملحن حلمي بكر وندعوا الله أن يتغمده بواسع رحمته وان يدخله فسيح جناته ولكل محبيه خالص العزاء وللأسرة الصبر والسلوان”.
حلمى بكر ملحن مصري لحّن حوالي 1500 لحن لكبار المطربين العرب مثل ليلى مراد ووردة الجزائرية ونجاة الصغيرة ومحمد الحلو وعلي الحجار ومدحت صالح، كما قدم نحو 48 مسرحية غنائية أشهرها: «سيدتي الجميلة» و«حواديت» و«موسيقى في الحي الشرقي»، واكتشف العديد من المواهب الصوتية المصرية ولحّن الكثير من الأغاني الناجحة من أشهرها الحلم العربي.
ولد حلمي عيد محمد بكر في حي حدائق القبة بمدينة القاهرة، لأب عاشق للفن ويجيد العزف على آلة الناي، لذلك قام جده الأكبر عمدة إحدى القرى بطرده من القرية فحضر إلى القاهرة ومارس بعض الأعمال الحرة.
بدأ حياته المهنية عقب تخرجه من المعهد العالي للموسيقى العربية كمدرس للموسيقى العربية بإحدى المدارس الحكومية، إلا أنه استقال منها بسبب الروتين.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
أحمد حلمي: مهرجان القاهرة السينمائي نقل صورة مشرفة للعالم (صور)
انطلق مساء اليوم حفل ختام مهرجان القاهرة السينمائي فى دورته الـ 45، بحضور عدد كبير من نجوم الفن والسينما، ووزير الثقافة ورئيس دار الأوبرا ورئيس المهرجان الفنان حسين فهمي.
أحمد حلمي يكشف سبب غيابه عن حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائيوتوافد عدد كبير من نجوم الفن إلي السجادة الحمراء لحضور فعاليات حفل ختام مهرجان القاهرة وتوزيع الجوائز، وكان من بينهم الفنان أحمد حلمي، الذى خطف الأنظار فور دخوله على الريد كاربت لحفل الافتتاح أمام عدسات الكاميرات، أعرب له عن حبه لهم وتقديره لمجهودهم في نقل فعاليات المهرجان للعالم بصورة مشرفة.
أحمد حلمي يوجه رسالة شكر للفنان حسين فهميوأوضح الفنان أحمد حلمي، خلال لقائه مع قناة dmc على هامش حضوره حفل الختام، أنه لم يتمكن من حضور حفل افتتاح مهرجان القاهرة السينمائي، لسفره خارج مصر، وبالتالي لم يستطع مشاهدة أي من الأفلام المشاركة، موجهًا الشكر للفنان حسين فهمي على دعمه للقضية الفلسطينية بالمهرجان وتقديم دورة مشرفة بأفلام من مختلف دول العالم تحمل جميعها رسائل إيجابية.