أخبار الاقتصاد والأعمال الاتحاد الأوروبي يدعو واشنطن إلى إنهاء النزاع بشأن الصلب
تاريخ النشر: 22nd, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن الاتحاد الأوروبي يدعو واشنطن إلى إنهاء النزاع بشأن الصلب، وكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قد فرض عام 2018 رسومًا جمركية تبلغ 25 في المائة على الصلب و10 بالمئة على الألومنيوم لأسباب تتعلق بالأمن .،بحسب ما نشر سكاي نيوز، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الاتحاد الأوروبي يدعو واشنطن إلى إنهاء النزاع بشأن الصلب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
وكان الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب قد فرض عام 2018 رسومًا جمركية تبلغ 25 في المائة على الصلب و10 بالمئة على الألومنيوم لأسباب تتعلق بالأمن القومي، ما أثار غضب عواصم الاتحاد الأوروبي.
وقد رفض الاتحاد في يونيو الماضي الحل الأميركي المقترح لإنهاء الرسوم الجمركية على الصلب والألومنيوم، فقد نقلت صحيفة "الفايننشال تايمز" البريطانية عن مصادر مطلعة تفيد بأن الحل الأميركي من المرجح أن ينتهك قواعد منظمة التجارة العالمية لأنه يميز المنتجين المحليين.
وأعلنت الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي في أكتوبر 2021 أنهما توصلا إلى اتفاق لإلغاء الرسوم الأميركية على الواردات الأوروبية من الصلب والألومنيوم، ما يعني أن الرسوم التي كان الاتحاد ينوي فرضها على عدد من المنتجات الأميركية لن تدخل حيز التنفيذ.
وأضرّت هذه الرسوم التي أقرتها إدارة الرئيس الأميركي السابق بالعلاقات التجارية بين الطرفين، لكن يتعيّن على الاتحاد والولايات المتحدة الأميركية التوصل إلى اتفاق ملزم بشأن نادي "الصلب الأخضر" بحلول أكتوبر المقبل بهدف حماية المناخ.
وأوقف الجانبان النزاع مؤقتًا قبل عامين وتعهدا بتشكيل نادٍ مستدام للصلب يعطي الأولوية للمعادن منخفضة الكربون، ومعالجة فائض العرض العالمي، والدعم الصيني، ومع ذلك، فقد كافح الجانبان للتوصل إلى اتفاق بشأن هذا الترتيب العالمي بشأن الصلب المستدام والألومنيوم (GSA) قبل الموعد النهائي في أكتوبر.
واقترحت الولايات المتحدة السماح لأعضاء النادي بوضع معايير الانبعاثات وفرض رسوم جمركية على من لا يفي بها، وفقا لتقارير إعلامية.
ويقول محللون إن مثل هذا الاقتراح، الذي يفضل المنتجين المحليين، يخالف قواعد منظمة التجارة العالمية، بينما يرى آخرون أن عناصر الحل المقترح لواشنطن يمكن أن تميز بشكل غير عادل ضد الواردات من بعض البلدان.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
واشنطن تجدد التأكيد على إنهاء حرب غزة وإعادة جميع الرهائن
أكد وزير الخارجية الأميركي، أنتوني بلينكن، الاثنين، أهمية إنهاء الحرب في غزة وإعادة جميع الرهائن المحتجزين لدى حركة "حماس".
وقال المتحدث باسم الوزارة ماثيو ميلر في بيان صحفي، إن "بلينكن، التقى اليوم مع وزير الشؤون الاستراتيجية الإسرائيلي رون ديرمر".
ونقل ميلر عن بلينكن تأكيده على "أهمية إعادة جميع الرهائن إلى ديارهم وإنهاء الحرب في غزة".
.@SecBlinken spoke with Israeli Minister Dermer. He urged further actions to improve humanitarian conditions in Gaza and discussed the importance of bringing all the hostages home and ending the war in Gaza.
— Matthew Miller (@StateDeptSpox) December 3, 2024وأشار المتحدث باسم الخارجية إلى أن "الوزيرين ناقشا كيفية رسم مسار للمضي قدما في فترة ما بعد الصراع، يوفر الحكم والأمن وإعادة الإعمار"، وهو ما أكده الوزير الأميركي وقال إنه "أمر بالغ الأهمية لأمن إسرائيل" وفقا للبيان.
وناقش الجانبان الوضع الإنساني في غزة، وأكد بلينكن أن "إسرائيل يجب أن تبذل مزيدا من الجهود لتسهيل توصيل المساعدات الإنسانية في جميع أنحاء غزة".
وناقشا أهمية تنفيذ وقف إطلاق النار المعلن عنه مؤخرا في لبنان للسماح للمدنيين الإسرائيليين واللبنانيين بالعودة بأمان إلى منازلهم والبقاء هناك على المدى الطويل، بحسب البيان.
ووفقا لميلر، فإن الوزير الأميركي أكد التزام الولايات المتحدة "الراسخ" بأمن إسرائيل ضد التهديدات من إيران والجماعات التابعة لها.
واشنطن تندد بفيديو حماس.. وتؤكد على جهود تحرير الرهائن الأميركيين وصف المتحدث باسم مجلس الأمن القومي الأميركي، شون سافيت، مقطع الفيديو الذي نشرته حركة حماس، للمواطن الإسرائيلي-الأميركي، إيدن ألكسندر، بأنه "تذكير قاس بإرهاب الحركة ضد مواطني دول متعددة، بما في ذلك الولايات المتحدة".وأطلق الرئيس المنتخب دونالد ترامب الاثنين تحذيرات صارمة، مُلوّحا برد غير مسبوق إذا لم يتم الإفراج عن الرهائن قبل 20 يناير المقبل، موعد تنصيبه رئيسا للولايات المتحدة.
وكتب ترامب على منصته "تروث سوشل"، "إذا لم يطلق سراح الرهائن (..) فإن الثمن الذي سيدفع في الشرق الأوسط سيكون باهظا، وكذلك بالنسبة إلى المسؤولين الذين ارتكبوا تلك الفظائع ضد الإنسانية".