مركز جمعة الماجد ينظم ورشة عن الذكاء الاصطناعي
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
دبي (الاتحاد)
نظَّم مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث بدبي، يوم الخميس، ورشة عمل بعنوان «تطبيقات الذكاء الاصطناعي في صناعة المستقبل: شات جي بي تي وجيميناي جوجل أنموذجاً»، قدَّمها المهندس رائف الغوري، خبير تقنية المعلومات والاتصالات.
وهدفت الورشة إلى نشر الوعي بأهمية برمجيات الدردشة المعتمدة على الذكاء الاصطناعي، وكيفية تسخيرها في استشراف المستقبل لمختلف القطاعات.
وبيّن المهندس رائف الغوري في الورشة مفهوم هندسة الأوامر والأدوات وكيفية الاستفادة منها، وشرح كيفية عمل أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي (الإنشائي)، مثل جيميناي وتشات جي بي تي، وإمكانات وحدود كل منهما والحالات الأمثل لاستخدامها، وقدم شرحاً عملياً لمجموعة واسعة من الأوامر المستخدمة مثل أوامر الفرز والتصنيف والتلخيص واستخلاص المعلومات والترجمة، ثم وضح كيفية التأكد من صحة المعلومات التي نحصل عليها من جيميناي، وفن صياغة الأوامر لإنشاء تصاميم ورسومات في تطبيقات متنوعة ما يوفر على المستخدمين الكثير من الوقت والجهد والمال.
وفي ختام الورشة شكر الدكتور محمد كامل جاد، مدير عام المركز، المهندس رائف الغوري على تقديمه المميز في الورشة، ثم قام بتكريمه وتوزيع شهادات التخرج على المشاركين.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث ورشة الذكاء الاصطناعي الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
«الثقافة» تستضيف ورشة عمل دولية حول حماية وصون التراث غير المادي
تنظم اللجنة الوطنية المصرية للتربية والعلوم والثقافة، بالتعاون مع المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم المصرية، ورشة عمل بعنوان «حماية التراث الثقافي غير المادي وصونه وتوظيفه في التنمية المستدامة في الدول العربية.. تقاليد الطعام نموذجًا»، يومي الاثنين والثلاثاء 1 و2 يوليو المقبل، العاشرة صباحًا، بالمجلس الأعلى للثقافة، تحت رعاية الدكتورة نيفين الكيلاني، وزيرة الثقافة، والدكتور أيمن عاشور، وزير التعليم العالي والبحث العلمي، وبمشاركة نُخبة من الخبراء والمتخصصين في مجال صون التراث غير المادي.
الورشة تناقش مفهوم التراث الثقافيوتُناقش الورشة مفهوم التراث الثقافي غير المادي وتطبيقاته في تقاليد الطعام، بالإضافة إلى دور تقاليد الطعام في التنمية المستدامة، كما تهدف لنشر الوعي حول أهمية التراث الثقافي غير المادي، خاصة تقاليد الطعام، ودوره في التنمية المستدامة، ومناقشة سبل حماية وصون تقاليد الطعام العربية، واستكشاف آليات توظيف تقاليد الطعام في مجالات التنمية المختلفة، مثل السياحة والاقتصاد والتعليم، وتبادل الخبرات والتجارب بين الدول العربية في مجال صون تقاليد الطعام.
المشاركون في الورشة من الخارجكما تُشارك كل من المملكة الأردنية الهاشمية، المملكة المغربية، السودان، المملكة العربية السعودية، ليبيا، الكويت، الجمهورية التونسية، تجاربها في توثيق الأطعمة التقليدية وصونها.
وتتضمن محاور ورشة العمل، موضوعات تقاليد الطعام كتراث ثقافي غير مادي، تقاليد الطعام والتنمية المستدامة، صون تقالي«د الطعام، الوظائف الاجتماعية والدلالات الثقافية لتقاليد الطعام».