مستشار نتنياهو ريغيف لإعلام أمريكي: "نريد أن نرى المساعدات تصل بأمان إلى الناس"

زعم مارك ريغيف أن تل أبيب "مهتمة برؤية المساعدات والمواد الغذائية تصل إلى السكان المدنيين"، وذلك بوصول قافلة شاحنات تحمل إمدادات غذائية وجهت لشمال القطاع.

اقرأ أيضاً : الطحين المغمس بالدم.. حكاية صمود في شمال قطاع غزة

وعن تصويب الاحتلال نيرانه على المدنيين متلقي المساعدات الإنسانية، ادعى ريغيف أنه "أننا لسنا على علم بأن إطلاق النار من الجيش قد تسبب في وقوع إصابات على الإطلاق".

وادعى ريغيف أن "المدنيين كانوا يقتحمون الشاحنات محاولين أخذ الطعام من اليأس كان الناس يتدافعون".

وأقر في حديثه لشبكة "سي إن إن" الأمريكية أن فلسطينيين استشهدوا وأصيب عدد منهم أثناء تلقي الإمدادات الغذائية.

وصعدت المحاورة مواجهتها الصحفية، حيث طرح سؤالا مفاده أن على تل أبيب هي منفذة القانون الوحيدة على الأرض، ولذلك، "إذا سمحتم لهذه الشاحنات بالدخول، فمن تتوقعون أن يوفر الأمن لها؟".

ورد ريغيف أنه "سؤال صعب ونحن نتعامل معه ونتحدث مع المجتمع الدولي ومنظمات المساعدة التابعة للأمم المتحدة والشركاء الآخرين ممن لهم صلة بهذه المحادثة".

ومع مواصلة قوات الاحتلال ممارسة جرائم الإبادة الجماعية للمدنيين في غزة، قال ريغيف "نريد أن نرى المساعدات تصل بأمان إلى الناس".

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن قوات الاحتلال استهدفت آلاف المدنيين أثناء انتظارهم إمدادات إنسانية في غزة، وأسفر عن استشهاد ما لا يقل عن 70 منهم وأصيب نحو 600 آخرين، بعدما استهدفتهم بالقذائف المدفعية وإطلاق النار المباشر.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: غزة عدوان الاحتلال حصار غزة

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الإسرائيلي: تل أبيب رفضت مقترح التسوية مع حزب الله ووقف إطلاق النار

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد يسرائيل كاتس وزير الخارجية الإسرائيل، أن تل أبيب رفضت مقترح التسوية مع حزب الله ووقف إطلاق النار.

وأضاف "كاتس" في تصريحات لفضائية "القاهرة الإخبارية" اليوم الاثنين، أن الطريقة الوحيدة للاتفاق هي إبعاد حزب الله إلى شمال الليطاني ونزع سلاحه.

يذكر أن حزب الله اللبناني، قد أكد اغتيال الأمين العام للحزب حسن نصر الله، في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت المقر العسكري للحزب في الضاحية الجنوبية لبيروت.

واستهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي، الأمين العام للحزب حسن نصر الله أمس الجمعة في غارة جوية عنيفة على الضاحية الجنوبية للعاصمة اللبنانية بيروت.

وفي إطار أوسع هجوم إسرائيلي على لبنان منذ حرب العام 2006، اغتالت إسرائيل في الآونة الأخيرة عددا من القادة الميدانيين لحزب الله بينهم قائد الوحدة الجوية محمد حسين سرور والقائدان في قوة الرضوان إبراهيم عقيل وأحمد وهبي

ويتزايد التصعيد الإسرائيلي في لبنان إلى حد مقلق للمجتمع الدولي، حيث شن الاحتلال هجمات نوعية على الجنوب اللبناني وأجهزة الاتصال اللاسلكية، ما أسفر عن سقوط العديد من القتلى، بجانب آلاف المصابين، من عناصر حزب الله جراء تلك الهجمات الإسرائيلية. 

وتدور اشتباكات بين حزب الله وإسرائيل منذ أشهر، بالتوازي مع حرب الاحتلال الغاشمة على قطاع غزة، وتمثل الأعمال القتالية أسوأ صراع بين الجانبين منذ حرب 2006، ما يُؤجج المخاوف من خوض مواجهة أكبر قد تحدث في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل جديدة في حادث إطلاق النار بيافا.. وقع بسلاح جندي إسرائيلي
  • الاحتلال يقتحم مدينة الخليل
  • جيش الاحتلال: جميع المدنيين الإسرائيليين بالملاجئ في ظل إطلاق صواريخ إيران
  • جيش الاحتلال : جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ
  • الاحتلال: جميع المدنيين الإسرائيليين في الملاجئ تزامنا مع بدء الهجوم الإيراني
  • السيسي يؤكد ضرورة استمرار المساعي الدولية للتوصل لاتفاق لوقف إطلاق النار بغزة
  • أبرز 10 مجازر إسرائيلية بغزة بعد عام من طوفان الأقصى
  • لمواصلة توفير الإمدادات والخدمات للأسر اللبنانية... اليونيسف تناشد المجتمع الدولي
  • "أوتشا": العوائق الإسرائيلية تعرقل استعداداتنا لموسم الأمطار بغزة
  • وزير الخارجية الإسرائيلي: تل أبيب رفضت مقترح التسوية مع حزب الله ووقف إطلاق النار