طقس السعودية.. أتربة وتدنِ في الرؤية بالمدينة المنورة
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
نبّه المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس اليوم، من أتربة مثارة على منطقة المدينة المنورة.
وتشمل تأثيراتها رياحًا نشطة وتدنيًا في مدى الرؤية الأفقية ( 3 - 5 ) كم، على المدينة المنورة والحناكية والمهد وخيبر.
أخبار متعلقة "الأرصاد": أتربة مثارة ورياح على منطقة المدينة المنورةالأماكن والمواعيد..
للتفاصيل | https://t.co/U7DzwDMs3y#اليوم@NCMKSA@spokespncm pic.twitter.com/6CY02SdtmK— صحيفة اليوم (@alyaum) March 1, 2024طقس السعوديةتوقع المركز الوطني للأرصاد في تقريره عن حالة الطقس لليوم الجمعة، أن يستمر الانخفاض الملموس في درجات الحرارة قد تصل إلى ما دون الصفر المئوي على أجزاء من مناطق الحدود الشمالية، الجوف، حائل.
ولا يستبعد تكوّن الصقيع خلال الليل وساعات الصباح الباكر على أجزاء من تلك المناطق.
في حين لا تزال تأثير الرياح النشطة المثيرة للأتربة والغبار على أجزاء من مناطق الرياض، الشرقية، نجران، عسير، الباحة، مكة المكرمة، المدينة المنورة، تبوك، قد تؤدي إلى شبه انعدام في مدى الرؤية الأفقية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس المدينة المنورة طقس السعودية المدينة المنورة أخبار السعودية المدینة المنورة على أجزاء من
إقرأ أيضاً:
أمير منطقة المدينة المنورة يدشّن عددًا من المشروعات البحثية والعلمية
المدينة المنورة : البلاد
دشّن صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن سلطان بن عبدالعزيز، أمير منطقة المدينة المنورة، رئيس مجلس نظارة مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، عددًا من المشروعات البحثية والعلمية الهادفة إلى توثيق تاريخ المدينة المنورة ومعالمها الحضارية.
وشملت المشروعات التي دشنها سموه، “سلسلة تاريخ المدينة عبر العصور”، التي تستعرض تاريخ المدينة المنورة بأسلوب علمي ميسر، متضمنةً الجوانب الحضارية حتى العهد السعودي، بالإضافة إلى “الموسوعة العلمية الإلكترونية لمعالم المدينة المنورة”، التي توظف التقنيات الحديثة لإعداد مرجع شامل عن أبرز معالم المدينة، ومشروع “كتاب الرحلات إلى المدينة المنورة”، الذي يوثق مشاهدات الرحالة الذين زاروا المدينة عبر التاريخ، سواء من المسلمين أو المستكشفين الغربيين.
جاء ذلك خلال زيارة سموه لمقر مركز بحوث ودراسات المدينة المنورة، واطلع على أبرز مشروعاته البحثية، وجهوده في توثيق المواقع التاريخية، وإصداراته العلمية المتخصصة، إضافةً إلى برامج التعاون مع الهيئات الأكاديمية والمراكز البحثية داخل المملكة وخارجها.
وأشاد سموه بجهود المركز في حفظ التراث الثقافي والتاريخي للمدينة المنورة، مؤكدًا أهمية مواصلة العمل البحثي لتعزيز الهوية الوطنية وإبراز العمق الحضاري للمدينة، وضرورة تكثيف الشراكات العلمية والمجتمعية لدعم الأبحاث والدراسات المتخصصة.
وفي ختام الزيارة، ثمّن سموه جهود الكوادر البحثية في المركز، مشيدًا بتفانيهم في خدمة العلم والمعرفة، داعيًا إلى الاستمرار في تطوير الدراسات التي تثري المحتوى المعرفي عن المدينة المنورة.