الخارجية الفلسطينية: الحكومة الإسرائيلية لا تقيم أي وزن للمجتمع الدولي وقراراته
تاريخ النشر: 1st, March 2024 GMT
أعلنت وزارة الخارجية الفلسطينية، أن الحكومة الإسرائيلية لا تقيم أي وزن للمجتمع الدولي وقراراته.
وأوضحت، وفقا لخبر عاجل أفادت به قناة «القاهرة الإخبارية» أن إقامة بؤرة استيطانية جديدة في اللبن الشرقية استخفاف بلأي جهود مبذولة لوقف العدوان الإسرائيلي وحل الصراع.
وقال وزير الخارجية الفلسطيني رياض المالكي، خلال المشاركة في منتدى أنطاليا، الذي نقلت فعالياته قناة «القاهرة الإخبارية» إن إسرائيل تريد تحويل قطاع غزة لمكان لا يمكن العيش فيه، فلم يعد ناك حي أو قرية او مدينة تصلح للعيش.
وأضاف "المالكي": "إسرائيل عملت على تهجير الغزيين من الشمال إلى الجنوب ومن الوسط إلى الجنوب، ونحو 1.5 مليون فلسطيني كانوا يعيشون في مدينة صغيرة كغزة، الآن بقى فيها 150 ألف فقط ولا يجدون أي إمكانية للحياة".
وتابع: "نتنياهو قرر ضرب مدينة رفح التي هي آخر مكان في جنوب غزة، فهو لا يستمع لأي تحذير من أي جهة في العالم، والآن أصبح 1.5 مليون غزي لاجئون في رفح ونتنياهو يهددهم بالقتل ولا يجدون أي مكان للاختباء فيه، وبالتالي، فإن الاحتلال ارتكب جريمة تهجير واضحة، بفقد أخلى القطاع من سكانه بشكل كامل".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: القاهرة الاخبارية العدوان الإسرائيلي
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإسرائيلية تعلن إرسال مساعدات لـ الدروز السوريين
أعلنت وزارة الخارجية الإسرائيلية اليوم الخميس، عن إرسال مساعدات إلى "طائفة الموحدين" الدروز في سوريا.
مساعدات إسرائيلية للدروزوقالت الخارجية الإسرائيلية في بيان، أنه تم تنفيذ المساعدات خلال الأسابيع الماضية، بحسب ما أوردته صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية
وأشار البيان إلى أنه تم توزيع المساعدات بالتنسيق مع رئيس طائفة الموحدين الدروز في إسرائيل، الشيخ موفق طريف، والجيش الإسرائيلي وجهات أخرى.
احتوت سلة المساعدات الإنسانية على "مواد غذائية أساسية مثل الزيت، الملح، الدقيق، السكر، الأرز، وغيرها".
والأحد الماضي أعلن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، عن قرار حكومي قريب يسمح باستقدام عمال من الطائفة الدرزية للعمل في مستوطنات هضبة الجولان المحتلة.
وكشف وزير جيش الاحتلال عن موافقة الحكومة على تقديم برنامج مساعدات غير مسبوق للطائفتين الدرزية والشركسية في إسرائيل، بهدف تعزيز رفاههما الاجتماعي والاقتصادي وتحسين ظروف حياتهما.
وأشار كاتس إلى أن إسرائيل ستواصل جهودها لتعزيز وجود الطائفة الدرزية وحمايتها، بما في ذلك دعم إخوانهم في سوريا الذين يعانون من الصراع المستمر في البلاد.